عاجل وردنا من صنعاء| بيان هام للمجلس السياسي الأعلى.. وهذا ما جاء فيه
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء
بارك المجلس السياسي الأعلى، الخطوات التي تحدث عنها السيد القائد فيما يتعلق بالتغيير الجذري والإصلاحات الشاملة لمؤسسات الدولة.وأيد المجلس السياسي الأعلى خيارات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في التصدي لمواجهة التصعيد الاقتصادي العدواني الذي يقوم به النظام السعودي خدمة لأمريكا وإسرائيل، والوقوف إلى جانب أي خيارات يتخذها قائد الثورة للدفاع عن حقوق شعبنا والتصدي للمؤامرات التي تسعى إلى تجويعه وحصاره.
وأكد المجلس السياسي الأعلى على معادلة المطار بالمطار والموانئ بالميناء والبنوك بالبنوك.. مشيدا بتطور القدرات العسكرية والفنية للجيش اليمني بعون الله وفضله والتي أذهلت الأعداء.
ودعا المؤسسة العسكرية لمزيد من الاهتمام لتطوير القدرات العسكرية ومواكبة مستجدات معركة “الفتح والنصر الموعود والجهاد”.
كما أكد المجلس السياسي الأعلى استمرار العمليات اليمنية المساندة للشعب الفلسطيني المظلوم في مواجهة العدوان الإجرامي الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة.
وأهاب بأبناء الشعب اليمني مزيداً من الخروج الجماهيري والتفاعل والانخراط في أنشطة التعبئة العامة لمساندة الشعب الفلسطيني المظلوم، واستعداداً لأي مواجهة محتملة وأي خيارات يوجه بها قائد الثورة. # الشعب الفلسطيني# الشعب اليمنيً#اليمن#صنعاءالمجلس السياسي الأعلى
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المجلس السیاسی الأعلى
إقرأ أيضاً:
عرض عسكري ومناورة لمنسوبي الوحدات الأمنية في ذمار
وخلال العرض والمناورة، أوضح مستشار المجلس السياسي الأعلى محمد المقدشي، أهمية هذه المناورة في إبراز مستوى الجهوزية العالية والاستعداد القتالي لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة "طوفان الأقصى"، استعدادًا لمساندة القوات المسلحة في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس".
وأكد جهوزية أبناء ذمار لتنفيذ قرارات قائد الثورة في مواجهة العدو الصهيوني وداعميه، لافتًا إلى عظمة الموقف اليمني الذي جاء بناءً على توجيهات قائد الثورة، والذي وضع الشعب اليمني في صدارة شعوب الأمة في مناصرة الأشقاء الفلسطينيين في مواجهة العدو الصهيوني وداعميه وأدواته.
وأشار إلى أن قائد الثورة، بقراره الشجاع والبطولي، مثّل الموقف الديني والأخلاقي والقومي الذي تتطلع إليه شعوب الأمة، مجددًا موقف أبناء محافظة ذمار الداعم والمناصر لكل القرارات التي تتخذها القيادة الثورية والسياسية، والمضيّ على العهد والسير على طريق الحق في إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى النصر.
وثمّن المقدشي مواقف القبائل اليمنية في إسناد القوات المسلحة وإفشال المؤامرات المحدقة بالوطن، داعيًا إلى الاستمرار في رفد القوات المسلحة بالرجال وقوافل الدعم، وإفشال مؤامرات العدو، وتوحيد الجبهة الداخلية.
وخلال العرض والمناورة، بحضور عضو مجلس النواب نجيب الورقي، ووكيل وزارة الداخلية اللواء علي الصيفي، ومدير عام التدريب والتأهيل بالوزارة اللواء عبدالفتاح المداني، ومسؤول التعبئة العامة أحمد الضوراني، أشار مدير أمن ذمار العميد محمد المهدي، إلى أن منسوبي الأجهزة الأمنية بالمحافظة يحملون على عاتقهم القضية الفلسطينية التي تُعد القضية الأولى والمركزية للأمة العربية والإسلامية، ويستشعرون مسؤوليتهم تجاهها.
وأشار إلى أن المناورة تعكس الجاهزية القتالية العالية لمنسوبي الأجهزة الأمنية، وهم في انتظار إشارة قائد الثورة لإسناد الشعب الفلسطيني ونصرة الأشقاء في قطاع غزة، ومواجهة مؤامرات الأعداء.
ودعا الشخصيات الاجتماعية في المحافظة إلى إسناد الأجهزة الأمنية، وتجريم العمالة والخيانة والتعامل مع العدو بأي شكل من الأشكال، حاثًا الجميع على اليقظة والجاهزية العالية لإفشال أي مؤامرات تسعى إلى خدمة العدو الأمريكي والصهيوني وأدواتهما.
فيما ردد المشاركون الهتافات المؤكدة الجهوزية القتالية والاستعداد الكامل لأي مواجهة أو تصعيد مع العدو الأمريكي والصهيوني، والدفاع عن الوطن ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في قطاع غزة.
ونفذ الخريجون مناورة باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بالذخيرة الحية، طبّقوا خلالها الخطط القتالية الهجومية والاقتحامات المتعددة لمواقع العدو الافتراضية، وأظهروا مهارات قتالية في القنص، وتنفيذ المهام الأمنية، والدفاع المدني، والجوانب الهندسية، واستخدام الأسلحة الثقيلة والطيران المسيَّر.
وشملت العروض التسديد بالقنص على عدد من الأهداف في صفوف العدو الافتراضي، والضرب على أهداف متحركة وثابتة، ومكافحة الشغب، ومداهمة آليات العدو والمجرمين، والقدرات في ضبط عصابات المخدرات والحشيش، وإطفاء الحرائق وإنقاذ المصابين.
تخلل العرض والمناورة بحضور عدد من القيادات المحلية، ومديرو المكاتب التنفيذية، والمديريات، وقيادات أمنية وعسكرية، قصيدة شعرية معبرة.