عاجل| برلماني ينفي أداء ضياء رشوان اليمين اليوم رئيسا للأعلى للإعلام
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
نفى مصدر برلماني، ما نشره أحد المواقع الإلكترونية حول قيام ضياء رشوان بأداء اليمين الدستورية اليوم رئيسًا للمجلس الأعلى للإعلام، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "إكسترا نيوز".
أنباء حول اختيار ضياء رشوان لـ "الأعلى للإعلام" وطارق سعدة لـ "الوطنية للإعلام" و"الشوربجي لـ "الوطنية للصحافة" عاجل| أول تعليق من كرم جبر بشأن رحيله عن الأعلى للإعلام وترشيح "ضياء رشوان" للمنصبعلى جانب أخر، توجه مجلس أمناء الحوار الوطني، بالشكر والتقدير للرئيس السيسي، على حرصه على تنفيذ مخرجات الحوار الوطني ومواصلة العمل من أجل مجتمع أكثر شمولا وازدهارًا.
وثمن مجلس أمناء الحوار الوطني، تصريحات الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خلال عرض برنامج الحكومة الجديدة أمام مجلس النواب لاعتماد برنامج الحكومة على توصيات جلسات الحوار الوطني.
وأوضح مجلس أمناء الحوار الوطني، أن تصريحات مدبولي، تؤكد حرص الحكومة على عملية الاصلاح الشاملة التي تحقق الاستقرار على المدى الأطول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المواقع الإلكترونية ضياء رشوان اليمين الدستورية الأعلى للإعلام أداء اليمين الدستوري فضائية إكسترا نيوز للمجلس الأعلى للإعلام الحوار الوطنی ضیاء رشوان
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: إسرائيل ترتكب جرائم حرب والمتظاهرون ضد مصر جزء من مخطط لحرف البوصلة
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني هي التي تستحق الغضب والتظاهر، وليس اختلاق اتهامات ضد مصر بالتقاعس عن فك الحصار، مؤكدًا أن المظاهرات أمام السفارة المصرية بتل أبيب لا يمكن فصلها عن محاولة واضحة لحرف بوصلة الغضب العربي عن الاحتلال.
وأضاف رشوان، خلال لقائه مع الإعلامية نانسي نور، ببرنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك نحو 2.1 مليون فلسطيني يعيشون داخل الخط الأخضر، يمثلون الشعب الذي بقي في أرضه بعد نكبة 1948 وقاوم وواجه الاحتلال رغم اضطراره إلى حمل الجنسية الإسرائيلية، مشددًا على أن الغالبية الساحقة منهم أبرياء من هذا السلوك، وما حدث أمام السفارة المصرية لا يُعبّر عنهم.
وتساءل رشوان: «منذ 7 أكتوبر وحتى اليوم، هل رأينا الجماعة التي تظاهرت ضد مصر تطلب تصريحًا للتظاهر ضد جرائم الاحتلال داخل إسرائيل؟ لم يحدث لكن فجأة وبكل سلاسة، حصلوا على تصريح رسمي بالتظاهر ضد السفارة المصرية، رغم أن الحركة الإسلامية الشمالية التي تقف خلفهم محظورة داخل إسرائيل منذ عام 2015 لأسباب أمنية».
وأوضح أن منح السلطات الإسرائيلية لهذا التصريح في هذا التوقيت بالذات، ولمظاهرة ضد مصر لا ضد إسرائيل، يكشف مدى التواطؤ والتنسيق الخفي، ويؤكد أن ما جرى ليس تعبيرًا شعبيًا بريئًا، بل جزء من أجندة مشبوهة تستهدف تشويه الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، وتحويل الأنظار بعيدًا عن جرائم الاحتلال اليومية في قطاع غزة.