«حفلة في حلقة».. 4 مفاجآت لنجوم الفن مع الإعلام في مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
تتجه أنظار العالم خلال الساعات القليلة المقبلة إلى مدينة العلمين الساحرة على شاطئ البحر المتوسط، لإعلان انطلاق الحدث الترفيهي الأكبر والأقوى خلال موسم الصيف على مدار 50 يوما متواصلة، إذ يُقدم لجمهور مهرجان العلمين في دورته الثانية تجربة ترفيهية سياحية فنية رياضية متكاملة لا تنسى تحت شعار «العالم علمين» في الفترة من 11 يوليو وحتى 30 أغسطس المقبل.
وتشهد الدورة الثانية من مهرجان العلمين تقديم عدد من الحفلات ضمن حلقات استثنائية من البرامج التلفزيونية المحببة والشهيرة لدى الجمهور، وتبدأ فعاليات مهرجان العلمين بحلقة استثنائية من برنامج «معكم» الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي على المسرح وسط الجمهور، والذى تستضيف من خلاله الفنان الكبير مدحت صالح في حفل بعنوان «موسيقى المقامات».
ومن المقرر، أن يتضمن الحفل المقام في تمام الساعة العاشرة من مساء الغد الخميس، مجموعة من أبرز أعماله الغنائية بالإضافة إلى عدد من أشهر أغاني رموز الغناء العربي، وذلك على المسرح الروماني بالمدينة التراثية في مدينة العلمين الجديدة.
كارمن سليمان تعيد روائع عمار الشريعي في حلقة «صاحبة السعادة» من العلمينوتقدم الفنانة إسعاد يونس في برنامجها «صاحبة السعادة» حلقة على المسرح الروماني من العلمين، حيث يقدم النجمان كارمن سليمان ولؤي لأول مرة أغاني الشريعي بشكل أوركسترالي كامل بقيادة المايسترو نادر عباسي من خلال أوركسترا تضم 92 عازفا، وذلك يوم 25 يوليو المقبل.
«طبلة الست» و«فؤاد ومنيب» ضيوف برنامج «4 شارع شريف»بينما يقدم الإعلامي شريف مدكور حلقة من برنامج «4 شارع شريف»، ويشهد الحفل فقرة غنائية لفريق «طبلة الست» الذي يقدم مجموعة من الأغاني الفلكلورية، بالإضافة إلى باند «فؤاد ومنيب» الذي يعتبر أحد أشهر الفرق الموسيقية الذي يقدم أشكال مختلفة من الموسيقى بين النغمات الشرقية والغربية، يوم 20 يوليو بالإضافة إلى حلقة آخرى يوم 10 أغسطس مع الفنانة اللبنانية ديانا حداد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين مهرجان العلمين 2024 فعاليات مهرجان العلمين العلمين 2024 مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
تعزيز قدرات الإعلاميين حول التغيرات المناخية محور لقاء نظمه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومديرية البيئة بمراكش (فيديو)
فيديو : عبد الله أيت الشريف
نظم كل من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD)، والمديرية الجهوية للبيئة لجهة مراكش آسفي، لقاء إعلاميا حول التكيف مع التغيرات المناخية تحت شعار: « الإعلام ودوره في تعزيز القدرة على الصمود المناخي ».
حسب تصريح خص به جلال المعطى، مكلف بمشروع ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالمغرب، « اليوم 24″، فإن اللقاء الذي أقيم بمقر دار المنتخب- مراكش، ويستمر على مدى يومي السبت والأحد، يأتي في إطار تنزيل المكونات الأساسية للمخطط الوطني للتأقلم مع التغيرات المناخية، الذي يتم تنفيذه بشراكة استراتيجية بين قطاع التنمية المستدامة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD) وبدعم مالي من الصندوق الأخضر للمناخ (FVC).
وهو اللقاء، الذي أضاف المعطى، أنه يندرج ضمن سلسلة من المبادرات الهادفة إلى إشراك مختلف الفاعلين في الجهود الوطنية لتعزيز الصمود المناخي، لا سيما على المستوى الترابي.
كما يأتي اللقاء أيضا حسب المتحدث ذاته، في سياق تفعيل الخطط الترابية للتأقلم مع التغيرات المناخية داخل الجهات المستفيدة من المشروع، وهي: جهة الشرق، جهة سوس ماسة، جهة درعة تافيلالت، جهة بني ملال خنيفرة، وجهة مراكش آسفي. ويمثل الإعلام أحد الركائز الأساسية في دعم هذه الدينامية، من خلال نقل المعلومة البيئية والمناخية بدقة واحترافية، وتحسيس الرأي العام وصناع القرار بأهمية التكيف كخيار استراتيجي لمواجهة المخاطر المناخية المتزايدة.
وأكد جلال المعطى، أن اللقاء الإعلامي حول التكيف مع التغيرات المناخية يسعى أيضا، إلى تحقيق مجموعة من الأهداف النوعية، تشمل بالأساس:
تعزيز معارف الإعلاميين بمختلف تخصصاتهم حول قضايا التغيرات المناخية وأهمية التكيف على الصعيدين الوطني والجهوي.
علاوة على بناء قدرات الصحفيين وتمكينهم من أدوات وأساليب التناول الإعلامي المهني والمبني على معطيات علمية دقيقة في مجال المناخ.
إرساء شبكة تواصل وتفاعل بين الإعلاميين ومختلف الفاعلين في مجال التغير المناخي على المستوى الترابي.
كما يهدف وفقا لتصريح المعطى، إلى تشجيع الإنتاج الإعلامي المتخصص في مواضيع المناخ والتأقلم، خاصة بالجهات المستهدفة من المشروع، بما يعزز الترافع المحلي والدولي لقضايا التنمية المستدامة.
ويستهدف هذا اللقاء الفاعلين في المجال الإعلامي والتواصلي، من ضمنهم:
الصحفيون العاملون بمختلف وسائل الإعلام الوطنية والجهوية (المرئية، السمعية، المكتوبة، والإلكترونية).
والمؤثرون الرقميون والمدونون المهتمون بالشأن البيئي والمناخي.
ممثلو الجمعيات المهنية للصحافة والإعلام، وكذا المهنيون العاملون في أقسام التواصل بالجهات والمؤسسات الترابية.
وهمت الأسئلة المحورية للنقاش، الدور الاستراتيجي الذي يمكن أن يلعبه الإعلام في دعم جهود التكيف مع التغيرات المناخية على المستويين الجهوي والوطني، وكيف يمكن تحسين التناول الإعلامي لقضايا المناخ والتأقلم وتعزيز التغطية الصحفية لهذه المواضيع الحيوية؟ بالاضافة إلى فتح نقاش حول ما هي التحديات المهنية والميدانية التي تواجه الإعلاميين في تغطية مواضيع التغيرات المناخية؟ وكيف يمكن إرساء آليات فعالة للتنسيق بين وسائل الإعلام ومختلف البرامج والمبادرات الجهوية في مجال المناخ؟ وما هي ملامح الخطاب الإعلامي المؤثر والداعم لقضايا التكيف والصمود المناخي، وما سبل بنائه وتعزيزه؟
كلمات دلالية الاعلام البيئة التغيرات المناخية برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مديرية