متابعة بتجــرد: كشف اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) أن المغنية الكولومبية شاكيرا سوف تؤدي عرضًا غنائيًا بعد نهاية الشوط الأول من نهائي بطولة «كوبا أمريكا»، يوم الأحد المقبل على ملعب «هارد روك» في ميامي في الولايات المتحدة.
وقال أليخاندرو دومينجيز، رئيس الكونميبول، في تغريدة عبر حسابه على منصة إكس: «إنها نجمة كبيرة وتمثل عظمة أمريكا اللاتينية في العالم».
وأضاف: «مثل كرة القدم لدينا، سيكون يوم النهائي بمثابة احتفالية، لا يوجد أحد أفضل من شاكيرا ليكون معنا للاستمتاع بهذا النهائي الرائع».
وتحيي شاكيرا عروضًا في فعاليات رياضية عدة، إذ غنت أكثر من مرة في كأس العالم، وأدت عام 2020 مع جينيفر لوبيز عرضًا في «السوبر بول».
وهذه هي الأولى التي يقام فيها عرض موسيقي بين شوطي نهائي بطولة كوبا أمريكا، التي يتنافس على لقبها في نصف النهائي الأرجنتين مع كندا، وأوروغواي مع كولومبيا.
وقد وقع الاختيار على أغنية شاكيرا «بونتيرا» من قبل اللجنة المنظمة لكوبا أمريكا كأغنية رسمية للبطولة.
main 2024-07-14
Bitajarod
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تحليل بريطاني: القدرات العسكرية اليمنية أربكت أمريكا و”إسرائيل”
الجديد برس| نشر موقع صحيفة ذا صن البريطاني مادة تحليلية سلطت الضوء على
القدرات العسكرية المتطورة التي بنتها
اليمن خلال السنوات الماضية والتي أربكت واشنطن وتل أبيب وأوروبا على حد سواء. وأكدت
المادة أن اليمن رغم الحصار والعدوان الاقتصادي والعسكري المستمر عليها استطاعت تطوير منظومات صاروخية وطائرات مسيرة متقدمة أسهمت في إعادة رسم موازين القوة الإقليمية في المنطقة. وذكرت أن هذه القدرات شكلت مصدر قلق حقيقي لإسرائيل والولايات المتحدة حيث أثرت بشكل مباشر على العمليات العسكرية في
البحر الأحمر وعلى حركة الملاحة والتجارة في الموانئ الإسرائيلية، خاصة مع فرض اليمن حصاراً بحرياً فعالاً أدى إلى شلل حركة ميناء أم الرشراش. وأبرزت المادة حقيقة فشل الولايات المتحدة وإسرائيل والاتحاد الأوروبي في كسر إرادة اليمنيين في مواجهة العدوان ونجاحهم في فرض معادلات ردع جديدة في البحر الأحمر، رغم كل المحاولات العسكرية والعقوبات الاقتصادية والتدخلات السياسية. وأضافت أن الردود الإسرائيلية والأمريكية على القدرات اليمنية جاءت مترددة وجزئية تعكس حالة الإرباك والقلق المتصاعد من تصاعد قوة اليمن العسكرية التي تعيد تشكيل قواعد الاشتباك وتضع تحديات كبيرة أمام المشروع الأمريكي الإسرائيلي في المنطقة. وشددت المادة على أن المعركة في البحر الأحمر أصبحت اليوم نموذجًا واضحًا لصمود اليمن وقدرتها على مواجهة التحديات الكبرى رغم الحصار والضغوط الدولية المتواصلة.