أحمد عبد الرؤوف: استبعاد حسام أشرف ظلم كبير.. وتنازل الزمالك عن أسامة فيصل “جريمة”
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أكد أحمد عبد الرؤوف، المدير الفني السابق لبلدية المحلة، أن أسامة فيصل هو أفضل مهاجم في مصر.
وأشار عبد الرؤوف خلال حواره ببرنامج "الماتش" مع الإعلامي هاني حتحوت عبر قناة صدى البلد إلى أن حسام أشرف كان بعيدًا عن الكرة لمدة 4 سنوات وحالته النفسية كانت صعبة للغاية، لكنه مهاجم مميز وينتظر منه المزيد موضحا أن تراجع مستواه جاء مع تراجع الفريق ككل.
وأضاف: "عدم استدعاءه للمنتخب الأولمبي أو الأول من القرارات الظالمة للغاية، فهو هداف جيله وكان يستحق الانضمام للمنتخب الأول على الأقل في المعسكر كما أرى أن أوفا من حقه التواجد أيضًا مع الفراعنة".
طلبات جوميز قبل السوبر الإفريقي.. خريطة كاملة للتدعيمات تفاصيل أزمة بيرسي تاو مع الأهلي.. وحل الأحمر الوحيدواختتم عبد الرؤوف حديثه قائلًا: "أسامة فيصل أفضل مهاجم في مصر، سيكون من المهاجمين الهامين والتنازل عنه من جانب الزمالك يعد جريمة كبيرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السوبر الأفريقي بلدية المحلة صدى البلد عبد الرؤوف افضل مهاجم في مصر احمد عبد الرؤوف الإعلامي هاني حتحوت
إقرأ أيضاً:
ضيف يتحوّل إلى ضحية: جريمة مروّعة تهز الضالع.. رفيق السلاح يقتل ويطمس جثمان زميله في الخفاء!
مصادر مطلعة كشفت لـ"مأرب برس" تفاصيل الجريمة التي راح ضحيتها الشاب علي أحمد سيف الكميني الصبيحي، الذي اختفى لمدة خمسة أيام، قبل أن يُعثر على جثمانه متحللًا في أطراف مديرية الأزارق.
وبحسب المصادر، فإن المجني عليه، وهو من أبناء الصبيحة، كان ضيفاً لدى الجاني المدعو هشام أحمد عبيد، أحد أبناء الأزارق، وزميلاً له في نفس اللواء العسكري المرابط بعدن، قبل أن تنقلب الضيافة إلى خيانة دموية غادرة.
الجاني أقدم على قتل صديقه غدراً، في واحدة من أبشع صور الغدر والخيانة، طمعًا في سلاحه ودراجته النارية، ليقوم بعدها بدفن جثته بسرية تامة بجانب منزله، في محاولة فاشلة لطمس الجريمة.
غير أن القدر شاء أن تُكشف الحقيقة، بعدما بدأت روائح الجثة بالانتشار في المنطقة، ما دفع أهالي الحي للبحث، حتى تم اكتشاف معالم الجريمة التي هزت الضالع وأشعلت غضب الأهالي.
هذه الجريمة التي وقعت في أواخر ذي الحجة، تكشف عن انحدار خطير في السلوك الإنساني، وتستدعي وقفة جادة من الجهات الأمنية لضبط القاتل وتقديمه للعدالة. ---
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة