الاتحاد المصري للكانوي يصدر بيان بشأن اختفاء لاعب في حادث انقلاب قارب
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
ماجد محمد
أصدر الاتحاد المصري للكانوي، أمس السبت، بيان بشأن اختفاء اللاعب محمد عمرو مصطفى صاحب الـ 17 عامًا في حادث انقلاب قارب كانوي.
وقال الاتحاد المصري في بيان رسمي إنه تلقى إخطارًا من جانب سامح عبد العزيز نائب المدير التنفيذي لنادي الكهرباء الرياضي بوقوع حادث انقلاب قارب كانوي بلاعب النادي محمد عمرو مصطفى ورقم قيده بالاتحاد ۲۱۷۹.
وأضاف: “الحادث وقع في أثناء التدريب في النادي الكائن بمنطقة الزمالك بالقاهرة؛ مما ترتب عليه فقد اللاعب المذكور إلى الآن، وتم العثور على القارب والمجداف”.
وتابع:” تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وجارٍ البحث عن اللاعب من قبل السلطات المختصة علمًا بأن الاتحاد يقوم بشكل دوري بالتعميم على جميع الهيئات التابعة له بكافة الأكواد الخاصة بالإجراءات الطبية والأمن والسلامة الخاصة بالتدريبات والمنافسات وسلامة اللاعبين”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اختفاء لاعب الاتحاد المصري للكانوي مصر
إقرأ أيضاً:
إصابة 5 أشخاص في حادث انقلاب ميكروباص بطريق أسيوط الصحراوي
أصيب 5 أشخاص بإصابات متفرقة تنوعت بين جروح وكسور وكدمات، إثر تعرضهم لحادث انقلاب سيارة ميكروباص على طريق أسيوط الصحراوي الغربي، في الاتجاه المؤدي إلى محافظة الفيوم، وذلك نتيجة السرعة الزائدة وفقدان السائق السيطرة على عجلة القيادة.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة الفيوم قد تلقت بلاغًا يفيد بوقوع حادث سير على طريق أسيوط الصحراوي الغربي، ووجود عدد من المصابين. وعلى الفور، وجهت مديرية أمن الفيوم دورية أمنية إلى موقع الحادث، بالتزامن مع وصول ثلاث سيارات إسعاف من مرفق إسعاف الفيوم لنقل المصابين إلى مستشفى الفيوم العام.
وبالفحص المبدئي، تبين أن الحادث أسفر عن إصابة خمسة أشخاص بإصابات تراوحت بين البسيطة والمتوسطة، حيث تم تقديم الإسعافات الأولية لهم داخل المستشفى، مع استكمال الفحوصات الطبية اللازمة بحسب طبيعة كل إصابة.
وقد تم رفع آثار الحادث من الطريق وإعادة تسيير الحركة المرورية أمام المركبات والمارة. وحررت الأجهزة الأمنية المحضر اللازم بالواقعة، وأُخطرت الجهات المختصة التي باشرت التحقيق للوقوف على ملابسات الحادث وظروفه، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال السائق.
ويُشار إلى أن السرعة الزائدة تُعد من أبرز الأسباب المؤدية لحوادث الطرق، لا سيما على الطرق الصحراوية المفتوحة، مما يستدعي مزيدًا من التوعية والالتزام بقواعد السلامة المرورية.