الجزيرة:
2025-06-03@11:47:30 GMT

ما الجديد في اتفاق الفصائل الفلسطينية ببكين؟

تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT

ما الجديد في اتفاق الفصائل الفلسطينية ببكين؟

رام الله– أنهى 14 فصيلا فلسطينيا محطة جديدة من لقاءات الحوار الوطني، هذه المرة في العاصمة الصينية، انتهت بإصدار "إعلان بكين لإنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية" صباح الثلاثاء.

وفق البيان الذي تلقت الجزيرة نسخة منه، اتفقت الفصائل على 8 نقاط، دون الإشارة إلى أي جدول زمني للتنفيذ، وهو ما رأى فيه محللون نقطة ضعف رغم بعض نقاط القوة فيه.

وبحسب محللين تحدثوا للجزيرة نت، فإن العُقد تكمن في التفاصيل، في وقت ينشغل فيه الشارع الفلسطيني بشلالات الدم في قطاع غزة.

وثيقة إعلان بكين التي وقعت عليها حركتا فتح وحماس والفصائل الفلسطينية كإطار لإنهاء الانقسام (الجزيرة) أبرز البنود

من أبرز بنود الاتفاق الوصول إلى وحدة وطنية فلسطينية شاملة تضم القوى والفصائل الفلسطينية "كافة في إطار منظمة التحرير" والالتزام بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس "طبقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة" وحق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال وإنهائه "وفق القوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة"، وأن يتم تشكيل "حكومة وفاق وطني مؤقتة بتوافق الفصائل وبقرار من الرئيس الفلسطيني".

ومقابل التزام الفصائل ومنها "حماس" بقيام دولة فلسطينية وفق القرارات الدولية، لم يشر الاتفاق إلى "المقاومة الشعبية السلمية" التي يتبناها الرئيس كأداة للتحرير، إنما أشار إلى مساحة أوسع وهو حق المقاومة وفق ما تقره القوانين الدولية، بما يشمل ضمنا المقاومة المسلحة التي تتبناها عدة فصائل بينها حماس.

ورفضت الفصائل كل أشكال الوصاية ومحاولات سلب الشعب الفلسطيني حقه في تمثيل نفسه أو مصادرة قراره الوطني المستقل، في إشارة إلى خطط أميركية وإسرائيلية لإدارة غزة بعد الحرب بقوات دولية وعربية.

وكانت حركة فتح استبقت الحوار بتحديد مطالبها، ومنها:

انضواء الجميع تحت راية منظمة التحرير الفلسطينية. والموافقة على ما وقعت عليه المنظمة من التزامات. والالتزام بالقانون الدولي وحل الدولتين.

‼️???? مشاهد بعد ان أعلنت الفصائل الفلسطينية في ختام اجتماعات عقدتها في الصين اتفاقها على الوصول إلى "وحدة وطنية شاملة" تضم كافة القوى في إطار منظمة التحرير وتشكيل حكومة توافق وطني مؤقتة pic.twitter.com/jUa2MN5nGg

— موسكو | ???????? MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) July 23, 2024

قضايا مهمة

وفق عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف، المشارك في الحوار بصفته أمين عام جبهة التحرير الفلسطينية، فإن دعوة الصين للفصائل وتتويج اللقاء ببيان بحضور وزير الخارجية الصيني وانغ يي، يشكل "تأكيدا على دور الصين العظيم في دعم الشعب الفلسطيني ونضاله ودور منظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني".

ووصف أبو يوسف، في حديثه للجزيرة نت من الصين، ما ورد في البيان حول إنهاء الانقسام بأنه "أمر مهم يجب أن يُبنى عليه خلال الأيام القادمة بمشاركة الكل في إطار وطني واحد، لمواجهة ما يسميه الاحتلال اليوم التالي أو عودة الاحتلال".

وتابع أن إعلان بكين يؤكّد أن الجميع في بوتقة واحدة بمواجهة التحديات ومحاولة شطب القضية الفلسطينية "ومن هنا جاء تأكيد أهمية التمسك بمنظمة التحرير وأن تبقى قاعدة نضال وكفاح الشعب الفلسطيني بمشاركة الجميع".

وعن الجدول الزمني للتنفيذ، قال القيادي بمنظمة التحرير إن "الأمر متوقف على التطورات التي تجري في ظل حرب الإبادة"، معربا عن أمله في توفر "آليات عملية لإنهاء الانقسام في أقرب وقت ممكن، وكذلك انضواء الجميع وتحديدا حماس والجهاد الإسلامي تحت منظمة التحرير".

الاختبار الحقيقي

في قراءته لبنود الاتفاق، يقول مدير "مركز يبوس للدراسات" في رام الله، سليمان بشارات، إنه "شامل ويستعرض كافة القضايا والمرتكزات الأساسية لموضوع الحوار الفلسطيني من بداياته وحتى الآن، وحتى ما قبل الانقسام المستمر من 2007".

وذكر بشارات للجزيرة نت أن من "إيجابيات البيان وقوته" التقارب في وجهات النظر حول قضايا كانت دائما مطروحة خاصة فيما يتعلق بمنظمة التحرير، والتحرر الوطني، والأهداف الأساسية منه وإقامة الدولة الفلسطينية. ورأى في الاتفاق "محاولة جديدة علها تكسر حالة الجفاء في المشهد الفلسطيني".

لكنه مع ذلك شدد على أن الاختبار الحقيقي هو البدء في حوارات التنفيذ، مشيرا إلى تقارب مماثل في حوارات الجزائر بأبريل/نيسان الماضي، دون أن يحدث اختراق حقيقي ينهي الانقسام.

وتابع أن البيان يتحدث في قضايا فضفاضة و"لم يورد شيئا من حيث البعد الزماني والأدوات وآليات التنفيذ، وتُرك الأمر لجولات تفاوضية قد تمتد لسنوات، وقد يتم عرقلة التنفيذ بمجرد الدخول في التفاصيل".

وذكر بشارات أن من القضايا التي كانت بحاجة لتوضيح وتفصيل هي "أسس العلاقة الفلسطينية الداخلية وكيفية تعزيزها وإنهاء حالة الانقسام المستمر منذ 17 عاما، ومعالجة الانفصال الجغرافي والديمغرافي، فضلا عن ممارسات السلطة في الضفة والحرب على غزة، وكيفية توحيد المؤسسات وآلية وكيفية وأسس تشكيلها، وإدارة قطاع غزة، وكيفية انتقال السلطة ومدى وكيفية وشكل المشاركة فيها".

وتابع أن الحوار لم يطرح موضوع الحريات والاعتقال السياسي ودور الأجهزة والمؤسسة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، وتقييد عمل المؤسسات بالضفة.

في البعد الإقليمي والدولي، قال الباحث الفلسطيني إن البيان لم يأخذ بعين الاعتبار تأثير العوامل الخارجية في ملف المصالحة، لأن "الانقسام هدف غُذي وعُزز بأدوات ومنهجيات إسرائيلية أميركية غربية" متسائلا "كيف سيتم تجاوز هذه التأثيرات؟".

وأشار بشارات إلى وثيقة للاتحاد الأوروبي تتعهد فيها السلطة بإحداث إصلاحات مرحلية للحصول على تمويل مشروط، معتبرا أن هذا التعهد وحده يكفي لنسف الجهد الفلسطيني الداخلي.

وهنا لا يستبعد تدخلا كبيرا تحت عنوان الإصلاحات "ومنها قد يكون محاربة التوجهات السياسية الداخلية والأفكار الفلسطينية وكثير من المبادئ التي تشكل نقطة انطلاق لحكومة توافق وطني، وبالتالي تفريغ الحكومة من مضامينها إرضاء لتلك التعهدات".

محمود العالول (يسار) ممثل لحركة فتح وموسى أبو مرزوق (يمين) عن حركة حماس في لقاء بكين (الفرنسية) ماذا عن الشارع؟

وفيما إذا كان إعلان بكين يلبي طموحات الشارع الفلسطيني، قال المحلل السياسي عمر عساف للجزيرة نت إن "الشارع لم يكن متابعا أو مهتما كثيرا باللقاء، لأن ما يهمه شلالات الدماء التي تتواصل في غزة والأسرى ومعاناتهم".

وأضاف أن إعلان الصين "لم يضف جديدا للبيانات السابقة"، وأن "العبرة في التطبيق"، معربا عن أمله في أن يكون هناك ترجمة لما اتفق عليه "لأننا بحاجة لوحدة وطنية قاعدتها مواجهة الاحتلال والدفاع عن غزة وإعادة بنائها".

ويضيف أنه "إذا تم تشكيل حكومة إنقاذ وطني فيجب أن يتم بعيدا عن التدخلات الغربية والأميركية والإسرائيلية، والشروع في إعادة انتخاب المجلس الوطني وإعادة "الدمقرطة" للحالة الفلسطينية، فهذا يلبي جزءا مما يريده الشعب".

ومبعث التشكيك في التنفيذ بالنسبة للمحلل الفلسطيني هو "أن فريق الرئيس محمود عباس لا يريد شراكة مع أحد ويخضع للإملاءات والاشتراطات الأميركية والإسرائيلية التي لا تريد أي وحدة مع قوى المقاومة ولا أي دور لها في منظمة التحرير".

ولا يرى عساف جديدا في موافقة حماس على دولة وفق الاتفاقيات الدولية، وهو ما يعني الموافقة على دولة في حدود 1967، لكنه يتساءل "ما الثمن المطلوب لإقامة هذه الدولة، هل هو التفريط في الكثير من الحقوق الوطنية ومنها قضية اللاجئين، أم أن ثمنها عمليا هو فقط ما جاء في قرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية؟".

ويرى أن مقترح روسيا مؤخرا في مجلس الأمن بإقامة دولة فلسطين وفق قرارات الأمم المتحدة وقرار التقسيم 181، وعودة كل اللاجئين "قد يكون مقبولا اضطرارا وبدون ثمن فلسطيني باهظ مقابل ذلك".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الفصائل الفلسطینیة الشعب الفلسطینی منظمة التحریر الأمم المتحدة إعلان بکین للجزیرة نت

إقرأ أيضاً:

من حجة إلى إب.. قبائل اليمن تشتعل تعبئةً وجاهزية في سياق معركة التحرير الكبرى

يمانيون | تقرير

في مشهد تعبوي غير مسبوق، تتصاعد ملامح التفاعل الشعبي مع معركة التحرر الفلسطينية إلى مستويات جديدة من الجهوزية والتأهب، لتؤكد مرة أخرى أن اليمن – بقيادته وشعبه وجبهته الداخلية – بات حاضرًا فعليًا في قلب المعركة الإقليمية الكبرى ضد المشروع الصهيوأمريكي.

ففي يوم واحد فقط، شهدت محافظتا حجة وإب ثلاث فعاليات تعبوية كبرى: عرض عسكري حاشد في مديرية وشحة لأكثر من 1500 مجاهد، ومسير راجل أمني في مركز محافظة حجة، ومسيرات ووقفات لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في مديريتي ذي السفال والسبرة بمحافظة إب.

تتضافر هذه الفعاليات في التعبير عن وحدة الجبهة الداخلية، والتحامها الكامل مع الموقف الثوري المقاوم، واستعدادها الدائم لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، ليس فقط دفاعًا عن اليمن بل دعمًا فعليًا ومباشرًا للقضية المركزية للأمة: فلسطين.

عرض تعبوي في وشحة.. ألف وخمسمئة مقاتل في ساحة الجهاد
في مديرية وشحة بمحافظة حجة، نظّمت شعبة التعبئة عرضًا عسكريًا شارك فيه أكثر من 1500 من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة، في تظاهرة ميدانية عبّرت عن روح الجهوزية العالية، والتفاعل الكامل مع التصعيد الميداني في غزة.
العرض الذي تقدّمه وكيل المحافظة الدكتور طه الحمزي وعدد من القيادات المحلية، عكس حجم الاهتمام الرسمي والشعبي برفع مستوى التأهب والتعبئة، وترجمة مخرجات الدورات التعبوية إلى فعل عسكري منضبط ومتماسك.

المشاركون رفعوا شعارات البراءة من أعداء الإسلام والخونة والعملاء، مؤكدين أنهم على استعداد تام للتضحية في سبيل الوطن ودعم المقاومة الفلسطينية.. كما أعلنوا تفويضهم الكامل للسيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في اتخاذ ما يراه مناسبًا من قرارات وإجراءات ضمن استراتيجية الردع والرد المباشر على العدوان الصهيوني.

الوكيل الحمزي أشاد في كلمته بالمواقف الثابتة لأبناء وشحة، وبدورهم المتقدم في معركة الوعي والتحرير، مؤكدًا أن التدريب والتأهيل العسكري سيستمر بوتيرة أعلى، لتتحول كل مديريات حجة إلى معسكرات تعبئة لا تهدأ، وخنادق مقاومة لا تُخترق.

جهاز الأمن في حجة.. رسالة جاهزية وموقف ميداني متقدم
في موازاة العرض في وشحة، شهد مركز محافظة حجة مسيرًا راجلًا لمنتسبي الأجهزة الأمنية، انطلق من مركز المدينة حتى منطقة “قَدم”، رافعين شعارات مناهضة لأمريكا و”إسرائيل”، ومؤكدين جهوزيتهم الكاملة لخوض أي مواجهة دفاعًا عن الوطن وانتصارًا لفلسطين.

المسير تقدّمه مدير المديرية عصام الوزان، ومدير أمن المديرية المقدم بسام الحباشي ونائبه المقدم عبدالرحمن القعادي، في حضور يؤكد أن الأمن في حجة لا يكتفي بتأمين الجبهة الداخلية، بل يضع نفسه في الصفوف الأمامية من معركة الوعي والمقاومة.

وأكد القياديان الأمنيان أن هذه الفعالية تأتي في إطار تعزيز الجاهزية الأمنية والتعبير عن الانتماء الصادق للقضية الفلسطينية، مشددين على أن المعركة اليوم ليست محصورة في غزة، بل تشمل كل بقعة من بقاع هذه الأمة، واليمن في طليعتها.

إب تتحرك ميدانيًا.. مسيرات “طوفان الأقصى” تواصل التعبئة
وفي محافظة إب، شهدت مديريتا ذي السفال والسبرة مسيرات ووقفات تعبوية نفذها خريجو دورات التعبئة العامة – المستوى الأول والثاني – ضمن برنامج “طوفان الأقصى” الذي بات عنوانًا تعبويًا متكاملًا في إطار دعم المعركة الفلسطينية.

في عزلة حُبير بذِي السفال، نظّم عشرات الخريجين وقفة تعبوية جسدت استعدادهم التام للمضي في خط الجهاد، فيما نفذ نحو 70 خريجًا من عزلة عينان في مديرية السبرة مسيرًا عسكريًا رمزيًا عكس مهاراتهم القتالية والتزامهم التنظيمي.

المشاركون جددوا العهد بالثبات في نصرة الشعب الفلسطيني، وأكدوا أن التحاقهم بهذه الدورات نابع من وعي إيماني عميق بالمسؤولية، واستعدادهم للمشاركة في كل معارك الأمة ضد الاستكبار العالمي، معتبرين أن كل ما يجري في غزة هو معركة هوية وكرامة يجب أن تُخاض من كل جبهات الأمة الحية.

التعبئة اليمنية كجزء من استراتيجية الردع الإقليمي
لا يمكن قراءة هذه الفعاليات بمعزل عن السياق العام للمرحلة، إذ تتكثف مؤشرات التكامل بين الجبهات – من غزة إلى صنعاء – في معركة واحدة لم تعد رمزية أو خطابية، بل تأخذ طابعًا عسكريًا ميدانيًا يتطور بشكل تصاعدي.

إن التحركات التعبوية في حجة وإب وغيرها من المحافظات اليمنية، تشير إلى أن برنامج الدورات المفتوحة، ومسيرات “طوفان الأقصى”، ليست مجرد فعاليات جماهيرية بل بنية تأسيسية لإعادة إنتاج المجتمع المقاوم، وبناء قوة ردع شعبية منظمة ومتفاعلة مع القرار المركزي للقيادة.

كما تعكس هذه الفعاليات وعيًا سياسيًا متقدمًا بأن القضية الفلسطينية لم تعد حبيسة الجغرافيا، وأن مشروع “الفوضى والتطبيع” الذي يقوده المحور الصهيوأمريكي – ومعه أدواته في الداخل العربي – لن يمر من بوابة اليمن، بل سيُواجه بجدار من الدم والوعي والبندقية.

اليمن.. حاضر في فلسطين بالسلاح والرجال والقرار
في ضوء هذه التحركات، يصبح واضحًا أن اليمن – بقيادته وشعبه – لا يخوض معركة مناكفة سياسية ولا تضامنًا موسميًا، بل ينخرط فعليًا في معركة الأمة الكبرى، رافعًا شعار “القدس أقرب” ومترجمًا إياه إلى تحرك عسكري وتنظيمي متصاعد.

من مديرية وشحة، إلى شوارع مدينة حجة، وصولًا إلى مديريات إب، يرسم اليمن خريطة جديدة للمقاومة، ويُعيد الاعتبار لسؤال الكرامة والسيادة الذي كاد يُطمس في زوابع التطبيع والخيانة.

إنها معركة “الفتح الموعود”.. وإن اليمن يُعلن جهوزيته الكاملة، لا بالكلام بل برجالٍ أقسموا ألا يُسلموا الراية إلا في القدس، مرفوعة.

مقالات مشابهة

  • “الخارجية الفلسطينية” ترحب برفع عضوية فلسطين إلى “دولة مراقب” بمنظمة العمل الدولية
  • من حجة إلى إب.. قبائل اليمن تشتعل تعبئةً وجاهزية في سياق معركة التحرير الكبرى
  • العرفي: هدف البرلمان من تشكيل حكومة موحدة هو إنهاء الانقسام   
  • حفل ختامي لأنشطة الدورات الصيفية بمديرية التحرير
  • حيلة سوداء وثغرة مصرفية تدر على الفصائل العراقية ملايين الدولارات
  • غزة بين مطرقة نتنياهو وسندان ويتكوف
  • العميد العايش لـ سانا: تم التوافق أيضاً على السعي لحل المشاكل العالقة في ملف الامتحانات والمراكز الامتحانية، بما يضمن حقوق الطلبة وسلامة العملية التربوية، كما تم بحث آليات تسهيل عودة المهجّرين إلى مناطقهم، والعمل على إزالة المعوقات التي تعيق هذه العودة
  • "فتح": حماس "دقت كل الأبواب وذهبت إلى الولايات المتحدة لكنها لم تتجه نحو منظمة التحرير الفلسطينية
  • امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
  • مشروع الهيئة: أن تعرف ما تريد خلال الطريق