كوالالمبور-سانا

أعلن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم أن بلاده قدمت طلباً للانضمام إلى مجموعة بريكس.

ونقلت وكالة نوفوستي عن إبراهيم قوله في بيان: “إن ماليزيا بعثت برسالة إلى روسيا، بصفتها رئيس مجموعة بريكس تتضمن طلباً للانضمام إلى المنظمة”، معرباً في الوقت ذاته عن استعدادها للمشاركة كدولة عضو أو شريك استراتيجي.

وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي وصل إلى كوالالمبور أمس أعلن في وقت سابق أن روسيا وماليزيا تناقشان بناء نظام أمني أوراسي موحد.

وتسلمت روسيا رئاسة مجموعة بريكس لهذا العام في الأول من كانون الثاني الماضي، وتزامن ذلك مع التوسع التاريخي للمنظمة حيث باتت تضم حالياً مصر وإثيوبيا وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بالإضافة إلى روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب أفريقيا.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: مجموعة بریکس

إقرأ أيضاً:

كندا تأمل بالانضمام لمبادرة دفاعية أوروبية.. وترامب يساومها حول القبة الذهبية

عبر رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، عن أمله في انضمام بلاده إلى مبادرة دفاعية أوروبية كبرى بحلول الأول من تموز/ يوليو، في خطوة تهدف إلى تقليل اعتماد البلاد على الولايات المتحدة في مجال الأسلحة والذخيرة.

وقال كارني في حديثه لهيئة الإذاعة الكندية : "نحو 75 سنتا من كل دولار يتم إنفاقه على الدفاع يذهب إلى الولايات المتحدة. هذا ليس أمرا ذكيا".

وأوضح كارني، أن المحادثات مع الاتحاد الأوروبي بشأن الانضمام إلى مبادرة "إعادة تسليح أوروبا" تحرز تقدما كبيرا، معربا عن رغبته في التوصل إلى “أمر ملموس” بحلول يوم كندا، في الأول من تموز/ يوليو.



وتابع، "في قمة الناتو، سيطلب من الشركاء إنفاق المزيد والقيام بالمزيد من أجل الحماية المتبادلة. وسنشارك في ذلك"، مبينا أن كندا ستزيد من إنفاقها العسكري، ولكن بطريقة تعود بالنفع على البلاد.

وتعد خطة إعادة التسلح جزءا من جهد واسع النطاق لإعادة تسليح الاتحاد الأوروبي، قد تصل قيمته إلى 800 مليار يورو، ويقول قادة الاتحاد إن هذا الجهد ضروري جزئيا لردع روسيا عن مهاجمة دولة أوروبية أخرى بعد أوكرانيا.

وتنفق كندا حاليا نحو 1.37 بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع، بحسب ما أفادت هيئة الإذاعة الكندية.

كما تعهد كارني بالوصول إلى هدف الناتو الحالي البالغ 2 بالمئة بحلول عام 2030.

من جانبه، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء، إن منظومة "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي ستكلف كندا 61 مليار دولار، إذا أرادت الانضمام إليها.

وسبق أن أشار ترامب إلى رغبة كندا في الانضمام إلى المنظومة الصاروخية المقترحة، وفقا لرويترز.



وكان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني قال الأسبوع الماضي، إن بلاده تدرس استثمارات محتملة في المشروع المقترح، الذي تبلغ كلفته 175 مليار دولار.

وأثارت "القبة الذهبية"، رفضا حادا من الصين وروسيا وكوريا الشمالية، التي اعتبرت أن الخطوة الأمريكية تمثل سباق تسلح خطيراً من شأنه زعزعة الاستقرار العالمي، وتحويل الفضاء إلى ساحة معركة.

وتهدف "القبة الذهبية" إلى دمج صواريخ اعتراضية أرضية بأقمار صناعية، لتوفير حماية شاملة من التهديدات عالية التقنية، خاصة الصواريخ الأسرع من الصوت.

مقالات مشابهة

  • «دبي للسلة» يكتب التاريخ بالانضمام إلى الدوري الأوروبي
  • خادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية
  • خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية
  • أماد ديالو يردّ على الإهانات بعد هزيمة مانشستر يونايتد في ماليزيا
  • رئيس وزراء ماليزيا يخشى هبوط مانشستر يونايتد
  • نائب سابق ينسحب من حزب الحلبوسي
  • وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً جمهورياً بفرض عقوبات فورية على العراق
  • السجن المشدد لمتهمين بالانضمام لـ «خلية داعش العمرانية الثانية»
  • تداول رد رئيس روسيا السابق على ترامب حول لعب بوتين بالنار
  • كندا تأمل بالانضمام لمبادرة دفاعية أوروبية.. وترامب يساومها حول القبة الذهبية