إسرائيل في حالة تأهب قصوى لرد محتمل من إيران و"حزب الله"
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن استعدادات إسرائيل لأي رد فعل محتمل من جانب "حزب الله" وإيران، وذلك بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في طهران، والقيادي في الحركة اللبنانية فؤاد شكر.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إن إسرائيل "في حالة تأهب قصوى الآن تحسبا لرد فعل محتمل من حزب الله وإيران".وأضافت أن "الطائرات المقاتلة تكثف دورياتها الجوية على الحدود. العشرات من الطائرات المسلحة الإضافية جاهزة على مدارج الطائرات للدفاع والهجوم". كذلك فإنه تم "نشر واسع لأنظمة الدفاع الجوي وتكثيف التعاون مع التحالف الإقليمي" وفق القناة الإسرائيلية. وأشارت القناة إلى أن مشاورات تجري بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت حول الرد الإسرائيلي على الهجوم المتوقع". ونقلت القناة عن مسؤول سياسي قوله إن حالة التأهب قد تستمر لأيام تحسبا لأي رد انتقامي من "حزب الله" وإيران.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل حزب الله بنيامين نتنياهو يوآف غالانت وإيران حزب الله إسماعيل هنية حماس إسرائيل حزب الله بنيامين نتنياهو يوآف غالانت وإيران أخبار إسرائيل حزب الله
إقرأ أيضاً:
ميليشيا كتائب حزب الله:سندافع عن إيران ومشروعها حتى الموت
آخر تحديث: 12 أكتوبر 2025 - 9:00 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وصف المتحدث باسم ميليشيا كتائب حزب الله العراقية النائب حسين مؤنس المكنى أبو علي العسكري، امس السبت، العقوبات الأميركية بأنها “مثيرة للسخرية”، نافياً في الوقت نفسه أي علاقة لحزبه بالأسماء الواردة في تلك العقوبات، فيما توعد من “يزايد عليهم”،وقال مؤنس،في بيان ، إن “العقوبات الأميركية الأخيرة على أشخاص زعمت أنهم ينتمون إلى كتائب حزب الله مثيرة للسخرية، ودليل ضعف في المعلومات، وهشاشة في منظومتهم الاستخبارية، إذ إننا نؤكد وبشكل قاطع أن لا علاقة لنا بالأسماء التي وردت في تقرير الخزانة الأميركية”.وأضاف، أن “قولهم بـ (جمع معلومات عن التواجد الأجنبي وتهديد قوات الاحتلال) هو من أساسيات عملنا ولم نخفه يوماً، والعمل عليه لن يتوقف ما دام الاحتلال قائماً، أما إنهم يحاولون الإساءة إلى المقاومة عبر كيل التهم الكيدية فلن ينالوا مبتغاهم”.وأوضح، أن “المقاومة الإسلامية هي التي ضحت من أجل حماية إيران ومشروعها الاسلامي المقاوم ، وأضاف، إن “للإطار التنسيقي كان رأي نحترمه، ونأخذ بنظر الاعتبار تحفظاته، ولكننا نقول لمن يزايد علينا بدعوى تجنيب العراق الحروب كفّوا عن ذلك، وإلا سنضطر إلى الحديث بالتفاصيل”.كما أشار العسكري إلى أن “سلاح المقاومة هو وديعة الإمام الحجة !!!عند المجاهدين ، رافضاً الحديث عنه مع وصفهم “المخنثين والعملاء”.وحول الانتخابات النيابية المقبلة، أوضح العسكري، أنها “مفصل أساس لا يجوز التغافل عنه أو التردد فيه أو التكاسل عنه، وعلينا أن نخوض غمارها بإصرار”.