علامات تشير إلى نقص مضادات الأكسدة في الجسم
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
#سواليف
علامات تشير إلى #نقص #مضادات_الأكسدة في #الجسم
تشير الدكتورة سفيتلانا بافليتشينكو المدير التنفيذي للمركز الوطني لبحوث “التغذية الصحية”، إلى أن مضادات الأكسدة تبطئ تطور الأمراض المزمنة وتساعد على استعادة خلايا الجسم التالفة.
ووفقا لها، يمكن التعرف على نقص مضادات الأكسدة في الجسم من خلال العلامات التالية:
1- #التعب والاضطراب.
2- نزيف اللثة.
3- انخفاض المناعة، ما يؤدي إلى تكرر الإصابة بنزلات البرد والأمراض المعدية وعدم التعافي منها لفترة طويلة.
4- انخفاض الأداء.
5- مشكلات واضطراب النوم.
6- تساقط الشعر والأسنان وتقصف الأظافر.
7- جفاف الجلد وفقدان المرونة.
8- الضعف العضلي.
وتقول: “للحصول على كمية كافية من مضادات الأكسدة، يجب تحسين النظام الغذائي بزيادة نسبة الخضروات والفواكه الطازجة لأنها الطريقة الوحيدة المسموح بها للتطبيب الذاتي والتشخيص الذاتي، ولكن لتحديد نقص العناصر الغذائية والحاجة إلى تناول المكملات الغذائية المحتوية على مضادات الأكسدة، يجب استشارة الطبيب وإجراء الاختبارات المناسبة”. مقالات ذات صلة ما الذي يمكن أن تخبرك به ساقيك عن صحتك؟ 2024/08/03
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نقص مضادات الأكسدة الجسم التعب مضادات الأکسدة
إقرأ أيضاً:
في حالة السودان وأفريقيا عموما، يجدر بنا أن نتسائل كيف يمكن التعامل مع هذا الواقع
خلاف ترمب مع إيلون ماسك متوقع، كان الخلاف حول توقيته، لأنه أصلا زواج متعة سياسي وكل طرف حقق أغراضه.
ترمب يكتسب صديق ويخسر آخر، كما يقال (حوشه ضيق) إذا دخل ضيف لا بد أن يخرج آخر، مثل حيشان بيوت الديم في العزاء المفاجيء قبل نصب الصيوان، تدخل مجموعة والباقي صف في الشارع.
بالنسبة لي القصة ليست ترمب انما الTrumpism
التعامل مع ترمب يسهل التعامل مع تيارات المحافظين و القوميين واليمين الأمريكي عموما والذي إتضح انه لن يهزم حتى لو هزم ترمب، وحتى لو تفجرت داخله الصراعات، والطحن العنيف، هذه هي لغة الداخل الأمريكي وادبياته وليست خروجا من النص.
لم أنظر للجمهوريين والديموقراطيين اطلاقا على أنهم أحزاب، هي أحلاف انتخابية مستقرة، داخلها احزاب وجماعات سياسية وشبكات وتحالفات أصغر، وتوجد فسيفساء، ليست على نطاق 50 ولاية بل على نطاق 435 دائرة إنتخابية وأكثر من ثلاثة آلاف (مقاطعة إدارية) فيها كلها انتخابات مجالس وشجار وتنافس يجعل أقل تكلفة للحملة الانتخابية لنائب في الكونغرس 3 مليون دولار، ومع التنافس الشديد تصل الى 20 مليون دولار، ولمجلس الشيوخ، في حالة وصلت 75 مليون دولار ومع ذلك سقط المرشح، ولذلك الصراع الداخلي مرير جدا وقذر جدا.
في حالة السودان وأفريقيا عموما، يجدر بنا أن نتسائل كيف يمكن التعامل مع هذا الواقع وهل هنالك نقاط قوة للتأثير والنفاذ غير المال؟ أو تقلل التعويل على المال؟ هذا أفضل من انتظار أن تسفر معركة ترمب – ماسك عن انهيار معسكر ترمب لنكتشف انه ازداد قوة وتصلبا.
هذا التفكير في قراءة المشهد جيدا والتعويل على الذات أفضل من وهم دخول الحفلة تحت عباءة طرف ثري عربي، مع ملاك النفط مرة ومع الغاز مرة؟! فالذي يدخل الوليمة متسولا لن يقدم له صاحب البيت دعوة منفصلة البتة، ولن يتعامل معه باستقلالية اطلاقا، ولن يستمع لعنترياته ورفضه اذا عاد للتمنع، وسيراه “شحاد وقليل أدب”!
الأفضل الاعتماد على الذات لاقصى حد ممكن، وتقليل التعويل على “طرف ثالث” في العلاقة مع أمريكا.
الاشكالية هي مزيج من الكسل، وانتفاع البعض من الطرف الثالث.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب