الجديد برس|

تل مستوطن واصيب آخر اليوم الاحد في عملية إطلاق نار على سيارته في الأغوار شمالي الضفة الغربية المحتلة، وانسحاب المنفذ من المكان.

وافادت وسائل اعلام الإحتلال الإسرائيلي بمقتل مستوطن وإصابة آخر بجروح متوسطة، جراء عملية إطلاق نار تجاه مركبة عند مفترق “ماحولا” في غور الأردن على شارع رقم 90″.

واضافت ان الجيش دفع بتعزيزات عسكرية لموقع عملية إطلاق النار قرب مستوطنة محولا في غور الأردن.

وأشارت صفحة “دورون كادوش” الصهيونية إلى انسحاب سيارة منفذين إطلاق النار من المكان، و جيش الاحتلال الإسرائيلي يجري عملية مطاردة لهم.

من جانبها، قالت القناة 14 : إن المقاومين نفذوا عملية إطلاق النار في موقعين قرب طوباس، ما أسفر عن مقتل مستوطن وإصابة آخر بجروح متوسطة.

وأقدم جيش الاحتلال على إغلاق جميع الحواجز العسكرية المحيطة بمحافظة طوباس ومكان عملية إطلاق النار، إضافة إلى أنه دفع بتعزيزات الجيش يدفع بتعزيزات عسكرية لموقع عملية إطلاق النار.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: عملیة إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال يتحدث عن خروقاته في لبنان بعد وقف إطلاق النار

أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي، بارتكاب خروقات لوقف إطلاق النار في لبنان، مشيرا إلى أنه نفذ حوالي 500 هجوم منذ وقف إطلاق النار الذي تحقق في تشرين الثاني/ نوفمبر 2024.

ولفت جيش الاحتلال خلال حديثه عمّا وصفها "الإنجازات" في لبنان بعد وقف إطلاق النار، إلى أن "ثلث الإنجازات العملياتية التي أوصلت حزب الله إلى أصعب وضع منذ تأسيسه، تحققت خلال فترة التهدئة"، وفق ما أوردته صحيفة "هآرتس" العبرية.

وأكد أن "سلاح الجو الإسرائيلي هاجم الأراضي اللبنانية حوالي 500 مرة خلال 243 يوما منذ وقف إطلاق النار، وتقل فيها أكثر من 230 عنصرا من حزب الله"، مضيفا أنه "تمكن من تدمير آلاف الصواريخ و90 منصة إطلاق و20 مقرا وخمسة مواقع لإنتاج الأسلحة ومعسكرات تدريب وبنية تحتية للحزب".

ونوه إلى أنه خلال الأسابيع الأخيرة دمرت الغارات الإسرائيلية حوالي 3000 صاروخ، بالإضافة إلى البنية التحتية تحت الأرض جنوب الليطاني، مشيرا إلى أنه "قتل أكثر من 4000 عنصر في حزب الله منذ بدء الحملة ضده وهناك مئات في عداد المفقودين، بما في ذلك قمة الحزب بأكملها باستثناء شخصيتين كبيرتين".

وادعى جيش الاحتلال أنّ الحزب يواجه صعوبة في شغل المناصب العليا، لافتا إلى أنه "قبل الحرب، بلغ عدد القوة النظامية لحزب الله حوالي 25000 شخص، واليوم، نصف هذه القوة جاهز للقتال".



وعلى الرغم من الضربة الشديدة، يقول جيش الاحتلال الإسرائيلي إن "حزب الله يحاول إعادة بناء نفسه"، مؤكدا أنه "اليوم غير قادر على غزو الأراضي الإسرائيلية وبدء مواجهة طويلة الأمد".

ووفق ما نشرته "هآرتس"، فإنّ "الحزب يواجه صعوبة في إعادة ربطه بالمحور، وقد حوّلت قوة الرضوان النخبوية إلى مهام داخلية (الرقابة وحماية أصول الحزب)، رغم أن هدفها الأصلي هو المواجهة مع الجيش الإسرائيلي".

وتحدثت الصحيفة نقلا عن جيش الاحتلال، أن "معظم أسلحة حزب الله جرى نقلها إلى شمال الليطاني، ووفقا لتقديرات إدارة الاستخبارات، يمتلك الحزب آلاف الصواريخ معظمها قصير المدى، ويمكن لمئات منها الوصول إلى وسط إسرائيل".

ويشير التقييم الإسرائيلي إلى أن حزب الله غير قادر حاليا على إطلاق الصواريخ باستمرار على إسرائيل، بسبب نقص منصات الإطلاق، مضيفا أن "الحزب يطمح إلى ابتكار وسائل لشن غارات محددة على أهداف، لكن يبدو أن هذه خطط مستقبلية يعجز التنظيم حاليا عن تحقيقها".

ووفق جيش الاحتلال، فإنّ القدرة الرئيسية التي تبقى لدى حزب الله، هي مخزونه من الطائرات المسيرة القادرة على تعطيل الحياة في الشمال، منوها إلى أنه جرى رصد مؤخرا محاولات لاستئناف إنتاج الطائرات المسيرة في منطقة الحدحية بالعاصمة بيروت، وتم قصف مباني الإنتاج بعد إصدار إشعار إخلاء للمدنيين.

مقالات مشابهة

  • مقتل 6 في تبادل إطلاق النار بين جنوب السودان وأوغندا
  • حزب الله: لن نسلّم سلاحنا من أجل الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
  • جيش الاحتلال يتحدث عن خروقاته في لبنان بعد وقف إطلاق النار
  • ملك الأردن يشدد على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والسماح بتدفق المساعدات
  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو سيحدد مهلة لاتفاق قبل البدء في ضم مناطق بغزة
  • نيويورك: مقتل خمسة أشخاص بينهم شرطي في إطلاق نار بمانهاتن
  • أسفر عن مقتل 4 أشخاص.. هذا ما نعرفه عن إطلاق النار في مانهاتن ومصير منفذ الهجوم
  • مقتل 5 أشخاص بإطلاق نار داخل مبنى في قلب مانهاتن بنيويورك (شاهد)
  • لبنان - شهيد و4 إصابات بقصف إسرائيلي على بنت جبيل
  • مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 13 آخرين في عمليات للمقاومة بغزة