كشفت البطلة الأولمبية، كيليا نمور، سبب بكائها مباشرة بعد الانتهاء من تأدية حركاتها على جهاز العارضتين المتوازيتين مختلف الارتفاعات في الجمباز الفني، بأولمبياد باريس.

ولم تتمالك كايليا، نفسها وانهمرت بالبكاء، قبل إعلان لجنة التحكيم. عن تنقيطها بعد الحركات المميزة التي قامت بها، والتي سمحت لها في الأخير، بمعانقة الذهب بتنقيط 15.

700.

وفي تصريحات خصّت بها “النهار”، ردّت بطلة الجمباز، حول سبب بكائها، وقالت: “بكيت، قلت في قرارة نفس انتهى الأمر لقد فعلتها بعد كل هذه التحضيرات”.

وواصلت كايليا نمور: “نجحت وأخرجت أفضل حركة في الوقت المناسب.. كنت فخورة جدا بنفسي”.

في المقابل، أشارت صاحبة الـ 17 ربيعا، إلى أنها سعيدة للغاية. بالتتويج بذهبية أولمبياد باريس 2024، والذي جاء ثمار عمل استمر طيلة حياتها.

وأضافت: “لم أكن أؤمن كثيرا.. لكنني وجدت دعما كبيرا من الشعب الجزائري هناك وأشكرهم كثيرا.”

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

باريس تحتضن المفاوضات بين الإدارة السورية وقسد

أنقرة (زمان التركية) – أفاد مصدر دبلوماسي بوزارة الخارجية الفرنسية، أن الجولة الأولى من المفاوضات بين الإدارة السورية وقوات سوريا الديمقراطية قد تنطلق خلال أسابيع.

وأضاف المصدر أن جولة المفاوضات التي ستُعقد في باريس لاستئناف المفاوضات المتعرقلة بين دمشق وقسد لم يتم إلغائها أو تأجيلها.

وأوضح المصدر أن باريس تواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل الجلسة الأولى التي من المخطط مشاركة مسؤولين بارزين بها من الطرفين لبحث كيفية تنفيذ الاتفاق المبرم بين الرئيس السوري وقائد قوات سوريا الديمقراطية في 10 مارس/ آذار الماضي.

وأشار إلى تشكل رغبة دولية لبدء هذه المفاوضات عقب البيان الثلاثي الفرنسي الأمريكي السوري بالأسبوع الماضي وأنه من المحتمل بدء الجولة الأولى من المفاوضات بين البلدين في غضون أسابيع.

وصرح المصدر أن المفاوضات ستجري بإشراف من الرئاسة الفرنسية ووزارة الخارجية السورية وستبدأ باجتماع الطرفين في باريس في حضور وزير الخارجية الفرنسي مشيرا إلى أن الرئاسة ستستضيف وفد قسد في حال مشاركة قائدها مظلوم عبدي الذي تباحث قبل أيام مع وزير الخارجية الفرنسي.

وتنص المادة الأولى من الاتفاق المبرم بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قسد مظلوم عبدي على ضمان التمثيل اللائق وحقوق المشاركة لجميع السوريين في العملية السياسية وجميع مرافق الدولة دون تمييز على أساس الدين والعرق.

وتنص المادة الثانية من الاتفاق على ضمان الدولة السورية حق المواطنة وجميع الحقوق الدستورية للمجتمع الكردي وكون المجتمع الكردي مجتمع متحد مع الدولة السورية.

وتشكل المادة الثالثة أهم مادة تنص على وقف إطلاق النار في جميع الأراضي السورية، بينما تنص المادة الرابعة على تسليم جميع المرافق العسكرية والمدنية في شمال شرق سوريا بما يشمل المعابر الحدودية والمطارات وآبار النفط والغاز الطبيعي للإدارة السورية.

وتضمن الاتفاق أيضا ضمان عودة جميع السوريين المهجّرين من مدنهم وحماية الدولة لهم.

هذا وشمل الاتفاق أيضا تشكيل لجان تنفيذية لتطبيق الاتفاق حتى نهاية العام الجاري ورفض محاولات إثارة النفاق وخطابات الكراهية ودعوات التقسيم بجانب التصدي لفلول النظام السابق.

Tags: أحمد الشرعالتطورات في سورياالمفاوضات بين الإدارة السورية وقسدباريسفرنساقسدقوات سوريا الديمقراطيةمظلوم عبدي

مقالات مشابهة

  • ديما صادق ترد على انتقادات بكائها في عزاء زياد الرحباني
  • تأجيل محاكمة بطلة واقعة طفل الجيت سكي لـ12 أغسطس
  • وفاة بطلة العالم في الملاكمة
  • ماذا بعد لقاء باريس بين دمشق وإسرائيل
  • محكمة باريس تعيد الأمل إلى الإيزيديين لتجاوز سنوات الاستعباد
  • النصر 27 لاعب و6 مدربين في 3 سنوات ومصادر عالمية تضعه بعد الستي والريال ومتفوقاً على باريس سان جرمان
  • باريس تحتضن المفاوضات بين الإدارة السورية وقسد
  • بطلة كرة القدم الإنجليزية هانا هامبتون تكشف عن حزنها لفقدان جدها
  • البرامج الصيفية الرياضية تحتضن الناشئة وترفع الوعي المجتمعي
  • بعد ساعات من إعلانها.. الانشقاقات تضرب حكومة “الدعم السريع”