الأمم التحدة تندد بالهجوم الإرهابي للمستوطنون على قرية فلسطينية
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
نددت الأمم المتحدة بالهجوم الإرهابي الذي شنه مستوطنون على قرية جيت الفلسطينية، مما أسفر عن مقتل رجل فلسطيني وإصابة العشرات وإلحاق أضرار بالممتلكات.
وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني، في المؤتمر الصحفي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف، إن عملية القتل لم تكن هجوما منعزلا، بل كانت نتيجة مباشرة لسياسة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية.
أخبار متعلقة استمرار التهجير القسري.. شهيد فلسطيني في قصف الاحتلال على وسط غزةمع استمرار العنف.. الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في غزةمستوطنون ينفذون اعتداءات على رام الله والخليل في الضفة الغربيةوأشارت إلى أن المفوضية كانت تنشر تقارير على مدى السنوات الماضية عن المستوطنين الذين يهاجمون المجتمعات الفلسطينية في أراضيهم في الضفة الغربية دون عقاب.
تقدمت #الولايات_المتحدة بدعم من #قطر و #مصر باقتراح يقلص الفجوات بين الطرفين#اليوم | #غزة | #فلسطينhttps://t.co/zcT4k54jIR pic.twitter.com/0cpwFC5qyl— صحيفة اليوم (@alyaum) August 16, 2024الضفة الغربيةوأوضحت شامداساني أن المفوضية تحققت منذ 7 أكتوبر وحتى أمس الخميس من مقتل 609 فلسطينيين في الضفة الغربية، بمن فيهم 146 طفلا و8 نساء وأربعة أشخاص على الأقل من ذوي الإعاقة.
بدوره، أدان مبعوث الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، بشدة هجوم الإحتلال الإسرائيلي، مشددا على الحاجة ماسة إلى اتخاذ خطوات ملموسة لضمان المساءلة الكاملة لجميع المتورطين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس واشنطن الأمم المتحدة قرية جيت الفلسطينية الضفة الغربية الأمم المتحدة فی الضفة
إقرأ أيضاً:
لافروف يقترح نقل الأمم المتحدة إلى سوتشي الروسية
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن أفضل حل سيكون نقل مقر الأمم المتحدة إلى مدينة سوتشي الروسية، كما اقترح زعيم الاتحاد السوفيتي جوزيف ستالين.
وصرح لافروف خلال مشاركته في "منتدى المستقبل 2050": "الأفضل سيكون نقل الأمم المتحدة إلى سوتشي. بالمناسبة، ستالين اقترح ذلك، واقترحه بجدية. لكنه لاحقا استجاب لرغبة (الرئيس الأمريكي فرانكلين) روزفلت - أولا لونغ آيلاند، ثم نيويورك، مانهاتن".
وأشار الوزير الروسي إلى أن تنفيذ ذلك غير واقعي في الوقت الحالي.
وأوضح: "كل هذه الهياكل رسخت جذورها بعمق. ليس فقط ماديا، في شكل مباني وممتلكات. ولكن أيضا في شكل موظفين. خاصة بعد إدخال العقود الدائمة، حيث اشترى الموظفون شققا ومنازل لهم. إذا حاولنا الآن نقل (الأمم المتحدة إلى مكان آخر)، فسيكون ذلك بمثابة هجرة جماعية - من المخيف حتى تخيلها".