عاجل: قرار دولي جديد بحق أحمد علي عبدالله صالح بعد أسبوعين من رفع العقوبات
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
عاجل: قرار دولي جديد بحق أحمد علي عبدالله صالح بعد أسبوعين من رفع العقوبات.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
"جهار" تحصد خامس إنجاز دولي في 2025 باعتماد "ISQua" لمعايير مراكز العلاج الطبيعي
أعلنت الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية (GAHAR) حصول دليل معايير اعتماد مراكز العلاج الطبيعي – إصدار 2025 على اعتماد الجمعية الدولية لجودة الرعاية الصحية (ISQua EEA) بنسبة تطابق دولي بلغت 99.2%، وذلك بعد تقييم مستقل أجراه خبراء الجمعية، على أن يسري الاعتماد خلال الفترة من ديسمبر 2025 حتى ديسمبر 2029.
وأكد الدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، أن اعتماد هذا الدليل يمثل الإنجاز الدولي الخامس للهيئة خلال عام 2025 في مجال تطوير المعايير الصحية، مشيراً إلى أن هذا الاعتماد الجديد يعكس قدرة الهيئة على صياغة أدلة علمية رصينة تعزز ثقة المرضى وترتقي بجودة خدمات العلاج الطبيعي.
وأوضح رئيس الهيئة أن إصدار 2025 من دليل معايير مراكز العلاج الطبيعي يشكل إطاراً علمياً متكاملاً لتحسين كفاءة مقدمي الخدمة، ورفع مستوى الأمان والجودة داخل المنشآت الصحية، من خلال تنظيم عمليات التقييم الإكلينيكي، ووضع ضوابط دقيقة للتدخلات العلاجية وخطط المتابعة، بما يضمن تحقيق أفضل النتائج العلاجية وتقليل معدلات الخطأ.
وأشار الدكتور أحمد طه إلى أن عام 2025 شهد سلسلة من النجاحات الدولية البارزة للهيئة، شملت اعتماد معايير المستشفيات، والرعاية الصحية الأولية، ومعامل التحاليل الطبية، ودور النقاهة والرعاية الممتدة والاستشفاء الطبي، إضافة إلى إصدار الدليل الوطني للتجهيزات الطبية للمستشفيات، ليأتي اعتماد دليل مراكز العلاج الطبيعي تتويجاً لمسيرة حافلة من التطوير المؤسسي وبناء منظومة وطنية متكاملة للجودة.
وأكد رئيس الهيئة أن هذه الإنجازات تعكس التزام «جهار» بتطبيق أعلى المعايير الدولية في تحسين جودة الرعاية الصحية، وتعزيز مكانة مصر إقليمياً ودولياً في مجال اعتماد المنشآت الصحية.
وفي ختام بيانه، أهدى الدكتور أحمد طه هذا الإنجاز العالمي إلى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تقديراً لدعمه المتواصل لمنظومة الجودة الصحية ودفعه المستمر نحو بناء قطاع صحي أكثر تطوراً وشمولاً لصالح المواطن المصري.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟