ذعر بإسبانيا بسبب وفاة لاعب كرة قدم بعد لعبه مباراة ودية
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
تعيش كرة القدم الإسبانية حالة حداد بعد وفاة خافيير غويتيان لاعب فريق سان خورخي دي يانيس، والذي كان يبلغ من العمر 27 عامًا فقط.
وفقد الشاب حياته ليلة السبت الماضي بعد أن لعب مباراة ودية أمام أوراكا. وبحسب الصحافة الإسبانية، فإن المتوفى صعد إلى السيارة بعد نهاية المباراة، وعندما كان على وشك الخروج انهار بعد إصابته بمرض -لم يتم التأكد من أنه نوبة قلبية أم لا- حوالي الساعة 9:30 صباحا حسب التوقيت المحلي.
بدأ غويتيان يشعر بالسوء في طريقه إلى المنزل، فحاول الخروج من السيارة لطلب المساعدة حتى إن بعض السكان المحليين ذكروا أن السيارة كانت ملتصقة جدًا بحواجز الطريق الجانبية، حتى نزل من السيارة وانهار على الأرض.
وصلت خدمات الطوارئ إلى مكان الحادث بعد فترة وجيزة، لكنها لم تتمكن من إنقاذه، على الرغم من قضاء أكثر من ساعة في محاولة إنعاشه.
وتسببت وفاة اللاعب الشاب والتي سبقتها عدة حالات متشابهة في حالة ذعر بين اللاعبين، وأصدرت أندية المنطقة بيانات تعازي، وقام ناديه بنعيه على إنستغرام في بيان قال فيه "لا يمكننا العثور على تفسير لما حدث بعد ظهر أمس، لا توجد كلمات لوصف الفراغ الذي تركته في نادينا، ضربة قاسية للغاية علينا أن نواجهها".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
وفاة الفنانة سارة الغامدي عن عمر 49 سنة بسبب ورم خبيث في الوجه
#سواليف
رحلت عن عالمنا #الفنانة_السعودية #المعتزلة #سارة_الغامدي، عن عمر ناهز الـ49 عامًا، وذلك بعد صراع دام لأكثر من عام مع ورم خبيث في الوجه، داخل أحد المستشفيات بمدينة #جدة.
الإعلامية سُهى الوعل كانت أول من أعلن الخبر عبر حسابها على منصة X، حيث كتبت بكلمات مؤثرة: «عن عمر 49، رحلت الإنسانة الحبيبة والفنانة الجميلة سارة الغامدي، الجمعة الماضية 23 مايو 2025، في المستشفى التخصصي في جدة، بعد عام من المعاناة مع ورم خبيث في الوجه«.
وأضافت: «رغم أنها تماثلت للشفاء وعادت لحياتها بشكل طبيعي، عاودها المرض بشكل مفاجئ خلال الأسبوع الماضي، لينهار كل شيء سريعًا… سارة لم تكن بالنسبة لي مجرد معرفة، بل كانت صديقة وأختًا قريبة من القلب، ولا أستطيع وصف حجم حزني بهذا الخبر المؤلم«.
مقالات ذات صلةيُذكر أن الفنانة الراحلة وُلدت في 25 نوفمبر 1975 بمدينة جدة، واسمها الحقيقي نجاة الغامدي، بدأت مسيرتها الفنية في منتصف التسعينيات، وتحديدًا عام 1996، وقدّمت عددًا من الأغنيات الطربية، قبل أن تقرر الانسحاب من الساحة الفنية وتعتزل الأضواء في وقت مبكر.