اكتشفت شركة التعدين الكندية Lucara Diamond حجرًا ماسيًا وزنه 2492 قيراطًا، وصفته بأنه استثنائي وعال الجودة، بعد العثور عليه في بتسوانا، ليصبح ثاني أكثر حجر على الإطلاق، بحسب ما ذكرته صحيفة واشنطن بوست.

ويليام لامب، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة لوكارا، قال إن الشركة عثرت على الحجر في منجم كاروي المملوك بالكامل للشركة، والفضل يرجع إلى تقنية الأشعة السينية التي تستخدمها الشركة منذ عام 2017 للكشف عن الماسة الضخمة، والتي تم استعادتها سليمة، ويبلغ سعرها حوالي 42 مليون دولار.

ما أكبر ماسة في العالم؟

حكومة بوتسوانا أصدرت بيانًا تتحدث عن الاكتشاف الثمين، وقالت إن إن الماسة هي الأكبر التي يتم استخراجها على الإطلاق في بوتسوانا، أما أكبر حجر في العالم هو ماسة «كولينان» التي يبلغ وزنها 3106 قيراط، والتي تم العثور عليها في جنوب أفريقيا عام 1905، وتم تقسيم الحجر إلى 9 أحجار كريمة وما يقرب من 100 جوهرة أصغر.

استخراج ماسة عام 2019

وفي عام 2019 تم استخراج الماسة «سيويلو» من منجم كاروي، وكان بوزن 1758 قيراط، وتم شراؤها من قبل عملاق الأزياء الفرنسي لويس فويتون مقابل مبلغ لم يتم الكشف عنه.

استخراج ماسة عام 2015

و تم استخراج ماسة تزن 1111 قيراطا من منجم كاروي عام 2015، وكانت بحجم كف الإنسان، واشتراها صائغ بريطاني بعد عامين.

وتعد منطقة جنوب أفريقيا واحدة من الدول الرائدة في إنتاج الماس في العالم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حجر ماسة سعر الماس الماس

إقرأ أيضاً:

لغز عمره قرون .. اكتشاف هوية سفينة غارقة منذ القرن الـ18 يشعل اهتمام العالم!

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

اكتشف علماء الآثار هوية سفينة غرقت بالقرن الثامن عشر في “أوركني” وهي مجموعة من الجزر شمال إسكتلندا.

ويقول الخبراء: “إن السفينة التي اكتشفت في جزيرة “سانداي” العام الماضي هي من المرجّح “أيرل أوف تشاتام” وهي سفينة تابعة للبحرية الملكية سابقًا كانت تسمى “إتش.إم.إس هيند” التي جرى تغيير اسمها لاحقًا بعد إخراجها عن الخدمة بمجرد أن أصبحت سفينة صيد حيتان تبلغ زنتها 500 طن”.

وأكملت السفينة بعد تحويلها لسفينة صيد حيتان أربعة مواسم في القطب الشمالي قبل أن تلقى مصيرها بخليج “لوبنس” في مارس 1788، وكانت تحمل على متنها 56 بحارًا وقتها، نجا جميعهم.

وبدأت مؤسسة “ويسيكس” للآثار بالتعاون مع باحثين متطوعين، العمل على معرفة منشأها بعد اكتشافها في فبراير 2024، وجرى الكشف عن حطام سفينة “سانداي” العام الماضي بفعل التغيرات المناخية، حيث أدَّت العواصف المتزايدة وأنماط الرياح غير المعتادة إلى إزالة الرمال التي كانت تخفي الحطام وتحميه لعدة قرون.

مقالات مشابهة

  • القانون الدولي ودروس التاريخ
  • عاجل: رئيس وزراء فلسطين: غزة تشهد أكبر مذبحة في التاريخ.. ونثمن دور المملكة
  • أكبر 10 دول منتجة ومصدرة للإجاص في العالم.. الجزائر الأولى عربيا
  • اكتشاف منجم ذهب جديد في ديارنا الغنيّة
  • إسبانيا.. اكتشاف كنيس قديم يعيد كتابة التاريخ اليهودي المبكر في شبه الجزيرة الإيبيرية
  • مشيدة بموقف المملكة.. رابطة العالم الإسلامي: مؤتمر «حلّ الدولتين» فرصة للوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ
  • رابطة العالم الإسلامي: مؤتمر “حلّ الدولتين” فرصة لدول العالم للوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ
  • العراق ثاني أكبر مُصدِّر للنفط إلى أمريكا خلال أسبوع
  • أحمد موسى: لا بدائل عن قناة السويس التي تستقبل أكبر الحاويات في العالم
  • لغز عمره قرون .. اكتشاف هوية سفينة غارقة منذ القرن الـ18 يشعل اهتمام العالم!