مصادر عبرية تقر بمقتل جندي خلال هجوم حزب الله
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
سرايا - اقرت مصادر عبرية بمقتل الرقيب دافيد موشيه من بحرية الاحتلال خلال هجوم حزب الله على مواقع للاحتلال الإسرائييل الأحد.
من جهته أكد رئيس مجلس مستوطنات رام الله مقتل الجندي التابع لبحرية الاحتلال الإسرائيلي خلال هجوم حزب الله.
حزب الله: أنهينا المرحلة الأولى من الرد على كيان الاحتلال وهذه المناطق المستهدفة
وفي وقت سابق أعلن حزب الله، انتهاء المرحلة الأولى بنجاح كامل وهي مرحلة استهداف الثكنات ومواقع الاحتلال تسهيلاً لعبور المسيرات الهجومية باتجاه هدفها المنشود في عمق كيان الاحتلال.
وأضاف حزب الله أن عدد صواريخ الكاتيوشا التي أطلقت تجاوزت 320 صاروخًا باتجاه مواقع للاحتلال.
وأشار حزب الله، في بيان، إلى أن ادعاءات "الاحتلال حول العمل الاستباقي الذي قام به والاستهدافات التي حققها وتعطيله لهجوم المقاومة هي إدعاءات فارغة وتتنافى مع وقائع الميدان".إقرأ أيضاً : القسام تعلن تفجير حفل ألغام بعدد من جنود الاحتلال في غزةإقرأ أيضاً : استشهاد 40405 فلسطينيين في غزة منذ 7 تشرين الأول الماضيإقرأ أيضاً : نتنياهو: هجوم اليوم ليس نهاية القصة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال الله رئيس مجلس الله الاحتلال الاحتلال الاحتلال الله العمل مجلس اليوم الله العمل غزة الاحتلال رئيس حزب الله
إقرأ أيضاً:
مالي.. الجيش يصد هجوماً إرهابياً في تمبكتو ويقتل 13 مسلحاً
أعلن الجيش المالي، مساء الإثنين، إحباط هجوم إرهابي استهدف قاعدة عسكرية في مدينة تمبكتو شمالي البلاد، مشيرًا إلى أنه تمكن من تحييد 13 مسلحًا خلال التصدي للهجوم.
وذكر بيان رسمي للجيش أن القوات المسلحة صدّت محاولة تسلل نفذها مسلحون إرهابيون نحو المعسكر الواقع في شمال مالي، وتمكنت من ضبط أسلحة ومركبات خلال العملية، مؤكدة أن الوضع بات تحت السيطرة.
وفي تطور متصل، أعلنت جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين”، المرتبطة بتنظيم “القاعدة”، مسؤوليتها عن الهجوم على القاعدة، إضافة إلى هجوم منفصل استهدف مطارًا عسكريًا في تمبكتو يوم الاثنين.
وتأتي هذه الهجمات في وقت تشهد فيه منطقة الساحل تدهورًا أمنيًا متسارعًا، حيث أفادت تقارير بأن أكثر من 400 جندي قُتلوا منذ مطلع مايو في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، نتيجة هجمات من قبل جماعات مسلحة متمردة.
وكان هجوم آخر وقع يوم الأحد الماضي على قاعدة بولكيسي العسكرية وسط البلاد، قرب الحدود مع بوركينا فاسو. وأفاد الجيش بأنه اضطر للانسحاب بعد “دفاع عنيد”، دون أن يكشف عن حصيلة القتلى، فيما قال مصدر محلي في بلدة موندورو المجاورة إن عدد الضحايا “كبير”.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تُظهر عشرات المسلحين وهم يقتحمون القاعدة العسكرية، وتُظهر بعض اللقطات جثثًا لجنود سقطوا في محيط نقاط الحراسة، إلا أنه لم يتم التحقق من صحة هذه المقاطع بشكل مستقل حتى الآن.
وفي مدينة تمبكتو، ذكر شهود عيان أن المهاجمين استهدفوا عدة مواقع باستخدام نيران كثيفة وقصف مدفعي، ما أثار حالة من الذعر بين السكان الذين التزموا منازلهم وسط حالة من الغموض حول تطورات الأوضاع.
وقال أحد السكان في تصريح لـ”رويترز”: “كان هناك ذعر والناس محبوسون في منازلهم… لا نعرف ماذا يحدث تحديدًا.”
وتعد مدينة تمبكتو من أبرز مدن شمال مالي، وقد شهدت في السنوات الأخيرة نشاطًا متزايدًا لجماعات إرهابية، في وقت تواجه فيه السلطات تحديات أمنية متزايدة بعد انسحاب قوات دولية وارتفاع وتيرة الهجمات المسلحة.