11 شهيدا في قصف مدرسة بمدينة غزة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
ارتفعت حصيلة شهداء القصف الإسرائيلي الذي استهدف مدرسة تؤوي نازحين في حي الزيتون شرقي مدينة غزة مساء الأحد الأول من أيلول / سبتمبر، من 6 إلى 11 فلسطينيا.
وقال جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، في بيان عبر منصة تلغرام: "استشهد 11 فلسطينيا وأصيب العشرات جراء قصف إسرائيلي لمدرسة صفد في غزة".
تغطية متواصلة بالصور والفيديو على قناة وكالة سوا الإخبارية في تليغرام هنا
و أفادت مصادر طبية بأن قصفاً إسرائيلياً استهدف مدرسة "صفد" التي تقع قرب مسجد الإمام الشافعي شمال غربي حي الزيتون وتؤوي المئات من النازحين الفلسطينيين.
وذكرت المصادر، أن عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي للمدرسة ارتفع من 6 إلى 11 شخصا، وأصيب آخرون، تم نقلهم إلى المستشفى الأهلي العربي (المعمداني) في مدينة غزة.
وبحسب شهود عيان، فإن "القصف الإسرائيلي تسبب في تدمير أحد مباني المدرسة التي تضم مئات النازحين من مناطق جنوب وشرق الحي".
وأضاف الشهود أن "جثامين القتلى تطايرت وتمزقت نتيجة شدة القصف الإسرائيلي".
ويتعرض حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة، لعمليات عسكرية برية إسرائيلية وغارات مدفعية وجوية منذ عدة أيام، مخلفة دمارًا وخرابًا كبيرًا وعشرات القتلى والجرحى، بحسب مصادر طبية ومحلية.
واستهدفت إسرائيل العديد من المدارس التي تؤوي نازحين خلال الشهر الماضي، مرتكبة "مجازر" بحق المدنيين المتواجدين بداخلها وخاصة من النساء والأطفال.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: القصف الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
زيت الزيتون.. فوائده كبيرة لكن احذر من استخدامه بهذه الطريقة
يُعد زيت الزيتون من أبرز المكونات التي يعتمد عليها كثير من الناس في الطهي، بفضل طعمه الغني وفوائده الصحية المتعددة، ومع ذلك فإن استخدامه في جميع الحالات ليس دائمًا الخيار الأفضل، فكما أن له مزايا، فإن له أيضًا حدودًا يجب معرفتها لتجنب التأثير السلبي على الطعم أو القيمة الغذائية للطعام، وذلك وفقا لتقرير نشر في موقع Southern livings
أحد الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثيرون هو تخزين زيت الزيتون بجانب البوتاجاز، حيث انه يُعرّض الزيت لدرجات حرارة مرتفعة وللضوء، وهما عاملان يؤديان إلى تدهور الجودة وتسريع التلف.
التخزين الجيد لزيت الزيتونللحفاظ على جودة الزيت لأطول فترة ممكنة، يُفضل تخزينه في مكان بارد ومظلم، واستخدام عبوات داكنة اللون تمنع نفاذ الضوء وتحافظ على خصائصه.
أنواع متعددة.. استخدامات مختلفةزيت الزيتون ليس منتجًا واحدًا بنكهة موحدة، بل هناك عدة أنواع تختلف في الجودة والطعم وسعر البيع والاستخدامات:
زيت الزيتون البكر الممتازيتم استخلاصه دون حرارة أو مواد كيميائية، ويتميز بنكهة قوية وسعر مرتفع، مما يجعله مثاليًا للاستخدام في السلطات أو رشه فوق الأطعمة بعد الطهي.
الزيت النقي أو الخفيفله نكهة أخف وسعر أقل، ويُناسب أكثر الطهي على النار أو القلي الخفيف.
الحرارة العالية.. خطر خفيالكثيرون لا يدركون أن زيت الزيتون البكر الممتاز لا يتحمل الحرارة العالية، حيث يبدأ في التحلل عند تجاوز ما يُعرف بـ نقطة الدخان، وقد ينتج عن ذلك مركبات غير صحية، لذلك في عمليات الطهي التي تتطلب درجات حرارة عالية مثل القلي العميق، يُنصح باستخدام زيوت ذات نقطة دخان مرتفعة، مثل:
الزيت النباتيزيت الكانولازيت الفول السودانيهل يمكن استبداله بالزبدة في الخَبز؟رغم أن البعض يظن أن استبدال الزبدة بزيت الزيتون في المخبوزات خيار صحي، إلا أن ذلك ليس دائمًا مناسبًا، في وصفات تحتاج إلى خفق الزبدة لإدخال الهواء (مثل الكعك والبسكويت)، قد يؤدي استخدام الزيت إلى تغيّر القوام وغياب التهوية المطلوبة.
لكن يمكن استخدام الزيت في الوصفات التي تتطلب زبدة مذابة، بشرط أن يكون المستخدم واعيًا بأن نكهة زيت الزيتون ستظهر بوضوح، خاصة إن كان من النوع البكر الممتاز.
متى يُستخدم زيت الزيتون بطريقة مثالية؟أفضل طريقة للاستفادة من زيت الزيتون، خاصة البكر الممتاز، هي استخدامه دون تعريضه للحرارة مثل:
وضعه على أطباق المعكرونة بعد الطهي.إضافته إلى الحساء أو السلطات.استخدامه كـصوص تغميس مع الخبز.لمسة نهائية على أطباق الخضروات المشوية.