وكالة بغداد اليوم:
2025-08-02@11:57:22 GMT

توصيات لمباراة العراق وعُمان في البصرة

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

توصيات لمباراة العراق وعُمان في البصرة

بغداد اليوم -  بغداد

نشرت اللجنة الأمنية العليا في اتحاد كرة القدم، اليوم الاثنين (2 أيلول 2024)، توصيات لغرض تأمين مباراة يوم الخميس بين منتخبنا الوطني ونظيره العماني في البصرة.

وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، إن "رئيس اللجنة الأمنية العليا في إتحاد كرة القدم، اللواء الركن محمود ابو التمن، مستشار وزير الداخلية، اصدر توصيات خاصة للمباراة تصفيات كاس العالم المرتقبة يوم الخميس على ملعب جذع النخلة الدولي في محافظة البصرة، بين المنتخب العراقي الوطني ومنتخب عمان الوطني، للجماهير الرياضية التي ستكون حاضرة في هذه المباراة".

ودعا الى "الالتزام بعدم جلب أيّ محظورات ممنوعة، وموجهاً مديري قسم أمن الملاعب/ البصرة وبغداد إلى أخذ جميع التدابير اللازمة والكفيلة بإنجاح الواجب بالشكل المطلوب، والذي يليق بسمعة وطننا الحبيب".

المحظورات:

1.مؤشرات الليزر.

2.الأسلحة.

3.الألعاب النارية.

4.الكحول والمخدرات.

5.ممنوع التدخين داخل المدرجات.

6.جلب الحيوانات.

7.المضلات وعصا السيلفي.

8.لفافات الورق.

9.المواد الترويجية والإعلانات.

10.أجهزة الشحن المحمولة.

11.الكرات بمختلف أنواعها.

12 .العبوات والمعدنية كافة وقناني الماء (يسمح فقط الأكواب البلاستيكية للماء).

13.التسجيل الصوتي والمرئي.

14.المواد المطبوعة على القمصان او الرايات او البوسترات ذات الطابع العنصري او الطائفي أو السياسي.

15.دخول أرض الملعب او المكان الحيط به.

16.جميع العصي المعدنية او الخشبية (إلا البلاستيكية الخاصة بالروابط المستخدمة للرايات).

17.عبوات الطلاء البخاخ او الكيميائية والمواد المساعدة على الاشتعال.

18.دخول فقط أعلام الفرق المتبارية والعلم  العراقي.

19.المواد التي تسبب ضرر للسلامة العامة مثل المواد الحادة وغيرها.

20.عدم دخول علب العطور بكافة أنواعها و علب التدخين الالكترونية.



المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

الماء مقابل التجارة والنفط.. العراق يفاوض في العطش وتركيا تصمت بحسابات السدود والنفوذ

31 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: طرحت الحكومة العراقية عرضاً اقتصادياً مغرياً على أنقرة، أملاً في أن تتحوّل مياه دجلة والفرات من قضية أمنية شائكة إلى صفقة تعاون مربحة، بعدما بلغت الأزمة المائية ذروتها في الجنوب والوسط، وتراجعت الإطلاقات التركية إلى أقل من النصف عن الحاجة الفعلية.

وأفصحت لجنة الزراعة والمياه البرلمانية عن تقديم تسهيلات تجارية، تشمل رفع واردات الغاز والكهرباء من تركيا وتوسيع الاستثمارات المشتركة، في مقابل زيادة إطلاق المياه.

وأثار الصمت التركي موجة من القلق في بغداد، حيث تواصل الحكومة جهودها الدبلوماسية من دون أن تجد استجابة واضحة، بينما تشير الوقائع إلى أن مياه الأنهر قد تحولت إلى ورقة ضغط في يد أنقرة، التي تحتفظ بـ136 نقطة عسكرية داخل الأراضي العراقية، وفق تصريحات النائب فالح الخزعلي.

وتفاقمت المخاوف من أن يؤدي تراجع الإطلاقات إلى انهيار محطات الإسالة، خصوصاً في العاصمة بغداد، في وقت تؤكد فيه وزارة الموارد المائية أن ما يصل من نهر دجلة لا يكفي لتلبية أدنى احتياجات الشرب والزراعة، وقد تراجع إلى ما دون 300 متر مكعب في الثانية، مقابل حاجة تفوق 800 متر مكعب.

واستعرض السوداني جهوداً لحلحلة الأزمة، معلناً موافقة أنقرة ودمشق على زيادات متفرقة في الإطلاقات، لكن المتخصصين وصفوها بـ”المؤقتة وغير الكافية”، محذرين من أن الأمر لم يعد تقنياً أو بيئياً فقط، بل أصبح تهديداً مباشراً للسلم المجتمعي.

وأشارت تقارير أممية إلى أن العراق مهدد بأن يصبح “دولة بلا أنهار” خلال عقود قليلة إذا استمرت السياسات الإقليمية على هذا النحو، بينما تحذر منظمات بيئية من أن الهجرة المناخية ستضرب مناطق الأهوار والبصرة والناصرية مع تسارع الجفاف.

واسترجع مراقبون ما أعلنته الحكومة التركية في 2021 عند افتتاح سد “إليسو”، حيث أُعلن بوضوح أن “الأمن المائي لتركيا فوق كل اعتبار”، في دلالة على أن أنقرة باتت تعتبر المياه مورداً سيادياً، لا يلتزم بمبادئ القانون الدولي للأنهار العابرة للحدود.

وأطلق ناشطون عراقيون وسم #الماء\_حق\_وليس\_هبة، متهمين تركيا بـ”احتجاز الأنهار”، بينما طالب آخرون بأن يربط العراق ملف المياه بجميع الاتفاقات الاقتصادية والأمنية، حتى لا تُفرغ السيادة من مضمونها تحت ضغط العطش.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • مصدر مطلع:السوداني يمنع دخول السوريين للعراق
  • حقيقة منع السوريين من دخول الأراضي العراقية
  • ما مصير الأزمة بين بغداد والكويت بعد تدخل رئيس القضاء العراقي؟
  • الماء مقابل التجارة والنفط.. العراق يفاوض في العطش وتركيا تصمت بحسابات السدود والنفوذ
  • نائب:تركيا تخنق العراق مائياً وحكومة السوداني”تتوسل”!
  • منتخب شباب العراق يلاقي نظيره البحريني في الشهر المقبل
  • العبادي:الانتخابات المقبلة لن تكن نزيهة
  • تنفس السُمّ في صمت.. بغداد في قبضة الكبريت
  • المجلس الوزاري للأمن الوطني يناقش ملف العمالة الأجنبية في العراق وتأمين الحدود
  • الرابحون والخاسرون من إلغاء تركيا اتفاقية تصدير نفط العراق