الإمارات تطلق حملة لمكافحة الذباب الإلكتروني وترويج الشائعات ضد العرب
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أطلقت الإمارات حملة على منصة «إكس» تدعو إلى حظر الذباب الإلكتروني وأصحاب الحملات المشبوهة الذين يسعون لإثارة الفتنة بين أبناء الوطن العربي، تهدف إلى منع الإساءة للدول الصديقة والشقيقة ومكافحة الشائعات والأخبار المضللة.
حملة الإمارات لمكافحة الذباب الإلكترونيوقال الإعلامي ياسر عبد الستار عبر قناة «إكسترا نيوز»، إن الحملة لاقت تفاعلًا كبيرًا، من قبل وزراء ومسؤولين وإعلاميين وفنانين وأكاديميين وجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن الحملة انطلقت بدعوة قدمها عبد الله بن محمد بن بطيئ آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، بهدف مواجهة أصحاب الأجندات الخاصة والأصوات المأجورة التي انتشرت مؤخرًا على منصات التواصل الاجتماعي، وهؤلاء الأفراد يتعمدون نشر الأكاذيب والأباطيل بهدف إثارة النعرات وضرب التلاحم بين قادة وأبناء دول الخليج العربي.
وأكد رئيس المكتب الوطني للإعلام ضرورة التصدي لآفة الحسابات المثيرة للفتن والشائعات، أو ما يُسمى بالذباب الإلكتروني، والذين يحاولون زرع الفتنة وإثارة التفرقة بين الأشقاء في دول الخليج والدول العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإمارات الخليج دول الخليج الذباب الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
«الأعمال الخيرية العالمية» تطلق حملة المدارس «لنضيء مستقبلهم»
أبوظبي (الاتحاد)
أطلقت هيئة الأعمال الخيرية العالمية حملة العودة إلى المدارس تحت شعار «لنضيء مستقبلهم - 2025»، مستهدفة تنفيذ عشرات المشاريع التعليمية داخل الدولة وخارجها، وذلك في إطار حرصها على دعم الطلبة المتعثرين ومساندة المجتمعات الفقيرة. وتأتي الحملة استجابة للظروف التي تعيشها العديد من الأسر المتعففة، والتي تقف عاجزة عن تسجيل أبنائها في المدارس أو توفير أبسط مستلزماتهم الدراسية، كما تسلط الضوء على واقع قرى ومناطق تفتقر إلى الحد الأدنى من مقومات التعليم، ما يجعل دعم هذه الفئات واجباً إنسانياً ووطنياً.
وتتضمن الحملة جملة من المبادرات النوعية، أبرزها: كفالة الطلبة والمعلمين وحفظة القرآن الكريم، بناء وصيانة المدارس والمرافق التعليمية، توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية والحواسيب، إلى جانب توفير الزي المدرسي، وغيرها.
وبهذه المناسبة، أكد الدكتور خالد عبد الوهاب الخاجة، الأمين العام لهيئة الأعمال الخيرية العالمية، أن الحملة تأتي في إطار التزام الهيئة الثابت بدعم التعليم باعتباره حجر الزاوية في بناء الإنسان وتنمية المجتمعات، مؤكداً أن تمكين الطلبة الفقراء والأيتام يأتي في مقدمة الأولويات، من خلال مشاريع نوعية تسهم في بناء مستقبلهم ومجتمعاتهم.