مقتنيات متحف الشارقة للسيارات القديمة تستقطب هواة التراث في معرض أبوظبي للصيد والفروسية 2024
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
شهد جناح نادي الشارقة للسيارات القديمة إقبالاً جماهيرياً كبيراً على مقتنيات متحف الشارقة للسيارات القديمة خلال مشاركته في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2024. حيث استقطب النادي عشاق السيارات القديمة وهواة التراث من مختلف الأعمار، مقدماً لهم فرصة فريدة لاستكشاف مجموعة من أندر وأجمل السيارات القديمة التي تحكي قصص تطور وسائل النقل عبر العصور.
وتزامناً مع المشاركة في المعرض، أعلن نادي الشارقة للسيارات القديمة عن خصم خاص بنسبة 50% على رسوم اشتراك العضوية الجديدة لجميع الراغبين في الانضمام إلى مجتمع عشاق السيارات القديمة ضمن جناح النادي في المعرض.
وتفاعل جمهور المعرض، وخاصة من فئة الشباب، مع معروضات النادي من السيارات، واطلعوا على ميزات كل سيارة وتاريخها. منها سيارة لاند روفر الإنجليزية موديل 1952 التي تتميز بنظام الدفع الرباعي القوي وقدرتها على التكيف مع الظروف المناخية القاسية، وسيارة شتاير دايملر بوخ الألمانية.
وتأتي مشاركة النادي في المعرض في إطار استراتيجيته الرامية إلى تعزيز مكانته كمؤسسة رائدة واحترافية في عالم السيارات القديمة، مع التركيز على المحافظة على ثقافة السيارات القديمة واستدامتها. كما يسعى النادي من خلال هذه المشاركة إلى جذب مختلف فئات المجتمع لهذا القطاع السياحي والاقتصادي، بما يساهم في تعزيز سعادة المتعاملين، والتميز في جودة الخدمة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
حاكم الشارقة يعتمد 100 مليون درهم إضافية لتعويضات أهالي المساكن القديمة في المُدام
اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مبلغاً إضافياً قدره 100 مليون درهم، مخصصاً لتعويضات أصحاب المساكن القديمة في منطقة المُدام، ممن سبق أن تم تعويضهم بمساكن جديدة.
ويأتي هذا الدعم الإضافي في إطار حرص سموه المستمر على تحسين مستوى المعيشة وتعزيز الاستقرار الأسري لأبناء الإمارة.
وكان سموه قد اعتمد في وقت سابق مبلغ 250 ألف درهم لكل مسكن، والذي شمل 200 من أصحاب المساكن القديمة في المنطقة، والتي جرى استبدالها بمساكن جديدة حديثة.
ومع المبلغ الإضافي المعتمد، يرتفع إجمالي قيمة التعويض لكل أسرة إلى 750 ألف درهم، تأكيداً على حرص سموه في توفير الدعم الكامل للأسر المنتقلة إلى مساكنها الجديدة، بما يضمن لها بداية مستقرة وحياة كريمة في بيئتها السكنية الحديثة.