المناطق_متابعات

قال يوليان ناغلسمان مدرب ألمانيا إن منتخب بلاده متمسك بالتتويج بكأس العالم 2026.

وتوقفت أحلام مضيفي يورو 2024 عند الدور ربع النهائي عقب الهزيمة 2-1 أمام إسبانيا، ومؤخراً أعلن 4 لاعبين الاعتزال دولياً وهم مانويل نوير وتوني كروس وإلكاي غوندوغان وتوماس مولر.

أخبار قد تهمك «فيفا»: 27 يونيو موعد قرعة التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 21 يونيو 2024 - 11:31 صباحًا “الآسيوي” يعتمد موعد قرعة التصفيات المشتركة للمونديال وكأس آسيا 21 مايو 2023 - 2:10 مساءً

وتلعب ألمانيا غداً ضد المجر في مباراة بالجولة الأولى من دوري الأمم الأوروبية.

في تكرار للمباراة التي جمعتهما ببطولة أوروبا، وفازت بها ألمانيا (2-0).

قال ناغلسمان: “المباراة الأولى بعد بطولة أوروبا مهمة للحفاظ على الزخم. تعمدنا عدم القيام بأي شيء جديد في التدريب. لدينا وقت قليل جداً للتحضير، ونريد تعزيز الأشياء التي فعلناها في البطولة. نريد أن نرى حماس بطولة أوروبا مرة أخرى”.

وشدد مدرب ألمانيا عل أن هدفه هو التتويج بكأس العالم على الرغم من الانتقادات التي واجهها من وسائل الإعلام الألمانية.

وتابع ناغلسمان: “من الجيد أن نضع مثل هذه الأهداف العالية. لا أستطيع فهم بعض التصريحات التي أدلى بها الخبراء هنا”.

وزاد “عندما يقول مدرب إنه يريد أن يكون بطلاً للعالم، ويتم انتقاده بسبب ذلك، أعتقد أن هذا جنون. أود أن أقرأ العناوين الرئيسية لو قلت إنني لا أريد أن أصبح بطل العالم”.

وأكد ناغلسمان أن الألمان يمكنهم التعلم من إسبانيا التي فازت أيضاً بالألعاب الأولمبية بعد بطولة أوروبا، إذ قال “فازت إسبانيا أولاً بدوري الأمم الأوروبية، ثم أصبحت بطلة أوروبا”.

ناغلسمان: المجموعة تعرف نفسها جيداً

عندما سُئل عن الوجوه الجديدة في تشكيلة المنتخب، قال ناغلسمان إن اللاعبين الجدد قادرون على إضافة لمستهم الخاصة.

أضاف مدرب ألمانيا “هذه المجموعة تعرف نفسها جيداً، حتى لو كان هناك عدد قليل من اللاعبين الجدد. سيلعب باسكال غروس (غداً)، لكنه لن يلعب دور (توني) كروس، بل باسكال”.

وأتم “سيلعب نيكلاس فولكروغ (غداً) بدلاً من إلكاي (غوندوغان)، ليس عليه أن يلعب مثله أيضاً، يمكن للجميع أن يفعلوا ما يجيدونه”.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: كأس العالم 2026

إقرأ أيضاً:

"لافتة من المدرجات هزّت العالم".. غزة تحضر في ليلة التتويج الأوروبي

شهد نهائي دوري أبطال أوروبا حضوراً لافتاً لغزة، حيث رفعت جماهير باريس سان جيرمان لافتة ضخمة تطالب بوقف "الإبادة الجماعية" في القطاع، في مشهد أثار تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. اعلان

حضرت غزة بقوّة في المشهد الختامي لدوري أبطال أوروبا، إذ تصدّرت صور ومقاطع فيديو لجماهير نادي باريس سان جيرمان الفرنسي منصات التواصل الاجتماعي، إثر رفعهم لافتة ضخمة كُتب عليها "أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة"، خلال المباراة النهائية ضد إنتر ميلان الإيطالي، التي استضافها ملعب أليانز أرينا في ألمانيا.

اللافتة، التي رفعتها الجماهير الباريسية في حدث رياضي يحظى بمتابعة عالمية واسعة، أثارت تفاعلاً كبيراً على الإنترنت، واعتبرها ناشطون تعبيراً مؤثراً عن التضامن مع الفلسطينيين في قطاع غزة، تزامناً مع تتويج باريس سان جيرمان بلقبه الأوروبي الأول بعد فوز ساحق بنتيجة خمسة أهداف دون مقابل.

ورأى عدد من المعلقين أن المشهد حمل دلالة رمزية لافتة، إذ اقترن الإنجاز الكروي برسالة إنسانية قوية. واعتبر مغردون أن "صوت غزة بلغت أصداؤه أهم مباراة على وجه الأرض"، مؤكدين أن التعبير عن القضايا العادلة لم يعد حكراً على المنابر السياسية، بل باتت المدرجات الرياضية ساحة لرفع الوعي والمناصرة.

Related"ممارسات غير إنسانية".. الأصوات المعارضة للحرب على غزة تعلو في صفوف الجيش الإسرائيليفي مهمة لـ "كسر الحصار".. الناشطة البيئية غريتا تونبرغ تبحر نحو غزةفي قلب لشبونة... ألعاب وملابس أطفال تجسّد مأساة أطفال غزة

في المقابل، حذّر آخرون من الاكتفاء بالرمزية، مشددين على أن التضامن الحقيقي يجب أن يُترجم إلى مواقف ضاغطة تنهي الحرب المستمرة في القطاع منذ أكثر من ستمئة يوم. وأشاروا إلى ما وصفوه بـ"الصمت العربي المطبق"، في مقابل ما اعتبروه مواقف أكثر جرأة في بعض المدرجات الغربية.

منصات إعلامية وحقوقية عدّة أشادت بما وصفته بـ"الموقف الجماهيري الشجاع في وجه الوحشية"، معتبرة أن هذه المبادرات تحمل بعداً أخلاقياً يعكس انحيازاً لقيم العدالة والإنسانية.

يأتي هذا في وقت تستمر فيه التحذيرات الدولية من تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة، وسط حصار خانق ونقص حاد في الغذاء والماء والدواء، في ظل العمليات العسكرية التي أعقبت هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيلفي السابع من أكتوبر 2023، والذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص واختطاف 251 آخرين، لا يزال 58 منهم محتجزين، وفق التقديرات الإسرائيلية.

وتُبرّر الحكومة الإسرائيلية استمرار الحصار بأنه وسيلة للضغط على حركة حماس من أجل إطلاق سراح الرهائن، بينما تتواصل الحملة العسكرية التي خلّفت، وفق بيانات وزارة الصحة في غزة، أكثر من 52 ألف قتيل، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى دمار واسع ونزوح الغالبية العظمى من سكان القطاع.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • "لافتة من المدرجات هزّت العالم".. غزة تحضر في ليلة التتويج الأوروبي
  • مكافأة للجميع.. أول تعليق من مدرب بيراميدز على التتويج بدوري أبطال إفريقيا
  • جماهير أوراوا الياباني تطالب بكأس العالم للأندية .. صورة
  • احتفالات صاخبة في باريس بعد التتويج الأوروبي
  • تعرف على مكافأة سان جيرمان بعد التتويج بـ «أبطال أوروبا!
  • “ابن زكري ويايسلة” وأحقية التقييم
  • الأهلي استقر على قائمة الفريق بكأس العالم للأندية
  • أميري يغادر معسكر ألمانيا بسبب الإصابة
  • هاميلتون يتمسك بنجاح المغامرة مع فيراري
  • مدرب إنتر ميلان يحذر لاعبيه من الهوس قبل موقعة سان جيرمان