«القاهرة الإخبارية»: إقبال على التصويت في الانتخابات الرئاسية الجزائرية
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قالت داليا أبو عميرة، موفدة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن المرشح الرئاسي بالانتخابات الجزائرية والرئيس المنتهية ولايته عبد المجيد تبون أدلى بصوته في مدرسة تقع غرب عاصمة الجزائر، والمرشح يوسف أوشيش أدلى بصوته في مدرسة في شرق العاصمة، والمرشح الثالث عبد العالي شريف أدلى بصوته بمدرسة بقلب العاصمة الجزائرية.
وأضافت «أبو عميرة»، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك اهتماما رسميا جزائريا بهذه الانتخابات الجزائرية الرئاسية، وذلك من خلال مشاركة عدد كبير الشخصيات المهمة داخل الجزائر والذين أدلوا بأصواتهم خلال الساعات الماضية.
وشددت على أن هناك حالة من الإقبال المتزايد من قبل المواطنين على اللجان قبل غلق صناديق الانتخابات، مؤكدة أن هناك اهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام العربية والعالمية والجزائرية بهذه الانتخابات، بالإضافة إلى العديد من الكاميرات التلفزيونية التي تغطيها لنقل الأحداث أول بأول من داخل اللجان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجزائر القاهرة الإخبارية عبد المجيد تبون
إقرأ أيضاً:
حزب شاس يصدم نتنياهو.. التصويت لحل الكنيست وسط أزمة تجنيد حادة
قرر حزب شاس الحريدي، أحد أبرز الأحزاب الدينية في إسرائيل، التصويت لصالح حل الكنيست يوم الأربعاء، معلناً عن خيبة أمله العميقة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رغم كونه شريكاً في الائتلاف الحاكم.
وصرح المتحدث باسم شاس، آشر مدينا، لإذاعة “كول بر” بأن الحزب سيصوت لصالح حل الكنيست بسبب تأخر نتنياهو في اتخاذ إجراءات حاسمة كانت متوقعة منذ فترة طويلة، وليس فقط في الأيام القليلة الماضية.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تشهد فيه الحكومة الإسرائيلية أزمة متفاقمة بسبب رفض الأحزاب الحريدية، بما في ذلك شاس ويهودوت هتوراة، مرور مشروع قانون يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية، الأمر الذي دفع هذه الأحزاب إلى تهديد الائتلاف بالانسحاب وحل الكنيست.
ورغم إعلان مكتب نتنياهو، عن “تقدم كبير” في المفاوضات المتعلقة بالقانون، إلا أن التهديدات مستمرة، ما يعكس عمق الانقسامات داخل الائتلاف الحاكم.
وتأتي هذه التطورات وسط ضغوط متزايدة على نتنياهو من المعارضة الداخلية والخارجية، لا سيما في ظل استمرار الحرب في غزة، التي تزيد من تعقيد المشهد السياسي، وتظهر استطلاعات الرأي أن الائتلاف قد يواجه صعوبة كبيرة في الحفاظ على أغلبيته إذا أُجريت انتخابات مبكرة، مما يجعل تصويت الأربعاء، لحل الكنيست خطوة محورية قد تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من عدم الاستقرار السياسي في إسرائيل.
يراقب المتابعون السياسيون هذه التطورات عن كثب، إذ تحمل تبعات واسعة على مستقبل الحكم والسياسات الداخلية والخارجية للدولة العبرية.