مخبأة داخل كيس في قاع نهر.. تفاصيل مثيرة عن قضية طفلة حيّر غيابها تركيا لـ19 يوما (صور)
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
#سواليف
عثرت السلطات التركية على جثة الطفلة #نارينغوران التي أثارت قضيتها تعاطفا كبيرا في البلاد، مخبأة داخل كيس في قاع نهر بولاية ديار بكر، بعد 19 يوما على اختفائها.
وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا عبر منصة “إكس”، اليوم الأحد: ” عثرت العناصر الأمنية على جثة نارين التي فُقدت للأسف في قرية تافسانتيبي في منطقة باغلار في ديار بكر”.
من جهته، قال وزير العدل يلماز تونج إن “التحقيق الذي أطلقته النيابة العامة في ديار بكر منذ اللحظات الأولى للحادث يجري بطريقة متعددة الجوانب ودقيقة. وسيمثل المسؤولون عن وفاة نارين أمام القضاء”.
مقالات ذات صلة خطيرة جدا.. وثيقة أمريكية جديدة تكشف معلومات صادمة عن الأجسام الطائرة المجهولة 2024/09/08وبحسب مواقع الإعلام التركية، اختفت الطفلة نارين غوران، البالغة من العمر 8 سنوات، يوم 21 أغسطس في قرية تافشانتبه بديار بكر.
النهر الذي عثروا داخله على جثة نارينوبعد التفتيش عنها لمدة 19 يوما، تم العثور عليها جثة هامدة داخل كيس في قاع #نهر_أفتوتماز بمنطقة ساريدالي، على بعد كيلومترين من مكان سكنها. وأفادت التحقيقات بأن #الطفلة قتلت في مكان آخر، ثم تم نقل جثتها إلى المكان الذي عثروا عليها فيه.
سيارة عم نارينوأوقف سليم غوران، عم نارين الأسبوع الماضي بعد “شبهات كبيرة” بارتكابه ” #جريمة_قتل”، حيث أظهر فحص النتائج المأخوذة من سيارته وجود الحمض النووي لنارين.
ومازالت التحقيقات متواصلة في الجريمة البشعة، فيما تم نقل جثمان الطفلة المشوه إلى الطب الشرعي.
مقعد السيارة الذي عثر فيه على حمض نووي لنارين والدة الطفلة نارين تحمل صورتها النهر الذي عثروا على جثة نارين في قاعهالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الطفلة جريمة قتل على جثة
إقرأ أيضاً:
قضية مثيرة.. أم تتقدم بطلب تزويج ابنها القاصر أقام علاقة غير شرعية مع فتاة قاصر نتج عنها حمل
زنقة 20 | الرباط
أثارت قضية حديثة في إحدى المدن المغربية جدلاً واسعًا حول مسؤولية الأهل والرقابة الأسرية، بعد أن تسبب ولد قاصر، يبلغ من العمر 15 سنة، في حمل فتاة قاصر تبلغ 16 سنة.
وأوضحت المصادر أن الأم، وهي مطلقة ومتزوجة من رجل آخر، لديها أبناء آخرون يحتاجون إلى متابعة طبية مستمرة، ما جعلها منشغلة بشكل كبير عن متابعة ابنها القاصر. كما أن والد الطفل يقضي فترات متكررة في السجن، ما دفع الأم إلى تركه تحت رعاية عائلة الفتاة القاصر.
وبحسب الوقائع، أدى غياب الرقابة إلى تقارب بين القاصرين، انتهى بعلاقة غير مسؤولة أثمرت عن حمل الفتاة.
في أعقاب ذلك، تقدمت الأم بطلب تزويج ابنها للفتاة، في محاولة لمعالجة الوضع القانوني والاجتماعي الناجم عن هذه الواقعة.
و بحسب مهتمين ، فإن القضية تؤكد على أهمية توفير بيئة آمنة للأطفال، ومراقبتهم بشكل مستمر، خصوصًا في ظل الظروف الأسرية المعقدة. ويبرز أن غياب الرقابة قد يؤدي إلى نتائج خطيرة تؤثر على مستقبل القاصرين وحياتهم الاجتماعية والنفسية.
تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News
أندريه بابيش.. ملياردير معجب بترامب على رأس حكومة التشيك