تنبيهات مهمة من «تعليم القاهرة» بشأن المصروفات الدراسية ومجموعات التقوية
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أصدرت مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني في محافظة القاهرة، تنبيهات مهمة بشأن الاستعداد للعام الدراسي الجديد 2024 /2025، مؤكدة ضرورة إرسال موقف المدارس بشأن تنظيم مجموعات التقوية والدعم التعليمي، طبقا للقرار الوزارى رقم 149 بتاريخ 2024/9/1 بجميع المدارس سواء الرسمية أو الخاصة.
سداد خدمات الثانوي العام المصروفاتشددت على ضرورة سداد خدمات الثانوى العام المصروفات وتحويل غير المسددين لنظام المنازل وكذلك طلاب خدمات التعليم الفنى واعتبار غير المسددين خارج منظومة التعليم وفقا للتعليمات الصادرة بهذا الشأن، وضرورة عمل جرد سنوى مرة فعلى ومرة دفترى بالمدرسة وعمل جرد سنوى فعلياً ودفترياً بالإدارة التعليمية تحت مسئولية مدير الشئون المالية والإدارية والموجه المالى.
ونوهت بتفعيل دور الموجه المالي والإداري بمتابعة مديري المدارس، للتأكد من وجود سجل التكليفات المتعارف عليها، وضرورة موافاة المديرية بلجنة التوريدات طبقا للنموذج المتعارف عليه «إعدادية وما يعادلها - الثانوية ومايعادلها»، وضرورة إقفال مشروعات الوحدة المنتجة بالمدارس الرسمية والرسمية لغات والمتميزة لغات، مع توريد مستحقات المديرية والوزارة مع بداية العام الدراسي، وفيما يخص المدارس الفنية تفعيل مشروع رأس المال، وفي حال عدم وجود مشروع رأس مال موافاتنا بذلك.
تفعيل مشروعات تنمية موارد المدارس الخاصةكما شددت على ضرورة تفعيل مشروعات تنمية موارد المدارس الخاصة توريد النسب المقررة وفقا للقرار الوزارى المنظم لهذا الشأن، وضرورة التنبيه على المدارس الخاصة الالتزام بالمواعيد القانونية بتقديم الأبحاث المالية وذلك أن يقدم الطلب فى الفترة من أول أكتوبر حتى آخر ديسمبر طبقا للمادة 36 من القرار الوزارى رقم 420 لسنة 2014.
وأكدت تعليمات مديرية التنظيم والإدارة بشأن الأحكام القضائية لتحريك الأساسي، وسرعة الانتهاء من حصر أخصائي تدريس، أخصائى تعليم، وعدم إخلاء طرف المتدربين إلا عن طريق المديرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المدارس التربية والتعليم الطلاب المصروفات الدراسية
إقرأ أيضاً:
تفاصيل طلب مناقشة أمام جلسة الشيوخ بشأن دور الدولة لمكافحة ظاهرة التنمر
استعرضت النائبة عائشة هاشم، عضو مجلس الشيوخ، طلبًا لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن ما تقوم به الدولة نحو مكافحة ظاهرة التنمر، بعد انتشارها بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، سواء في المدارس أو أماكن العمل أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، موضحة أن التنمر سلوك عدواني مقصود، يتضمن إيذاء الآخرين نفسيًّا أو جسديًّا أو لفظيًّا أو اجتماعيًّا، ويؤثر التنمر بشكل بالغ على الصحة النفسية للضحايا، وقد يؤدي في بعض الحالات إلى الانعزال والاكتئاب.
وأشارت النائبة إلى أن الدول واجهت ظاهرة التنمر بخطط واستراتيجيات شاملة، حيث وضعت العديد من الحكومات قوانين تُجرّم التنمر وتُعاقب عليه، كما أطلقت حملات توعوية لنشر ثقافة التسامح وقَبول الآخر، واهتمت المؤسسات التعليمية بدورها بتدريب المعلمين والمرشدين للتعرف على مظاهر التنمر والتعامل معها بشكل فوري وفعّال.
وقالت إن مصر أولَت اهتمامًا متزايدًا بظاهرة التنمر، حيث أصدرت تشريعًا يُجرّم التنمر، كما أطلقت حملات توعوية في المجتمع لمواجهة هذه الظاهرة، ولدعم ضحايا التنمر وتقديم الاستشارات النفسية لهم. كما شاركت وسائل الإعلام بدورها في تسليط الضوء على خطورة التنمر، سواء من خلال البرامج التلفزيونية أو الحملات الإعلانية، وأطلقت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني حملات توعية في المدارس، تهدف إلى توجيه الطلاب نحو السلوكيات الإيجابية وتعزيز روح التعاون.
وأشارت النائبة: في ظل انتشار هذه الظاهرة أخيرًا في المدارس، كان ولا بد من استيضاح رؤية وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مكافحة ظاهرة التنمر.