اعرف تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
شهدت عمليات البحث عن تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024 زيادة ملحوظة في الآونة الأخيرة، وذلك بعد تلقي العديد من الشكاوى حول وجود تشويش في بث القناة. تُعد قناة ناشيونال جيوغرافيك واحدة من أبرز القنوات الوثائقية التي تقدم مجموعة متنوعة من البرامج الترفيهية والوثائقية الهادفة. في هذا المقال، نُقدم لكم التردد الجديد للقناة على القمر الصناعي نايل سات للاستمتاع بمحتواها المميز.
قناة ناشيونال جيوغرافيك تميزت بقدرتها على جذب عدد كبير من المشاهدين بفضل برامجها المتنوعة التي تُعنى بنشر المعرفة وتقديم محتوى هادف. تهدف القناة إلى توعية المشاهدين حول مختلف الظواهر الطبيعية والتاريخية وتفسير ما يحدث حولهم بطريقة علمية ومبسطة، وهو ما جعلها تحظى بشعبية كبيرة بين محبي الوثائقيات.
تتنوع برامج القناة بين تلك التي تتحدث عن الحياة البرية، الحيوانات، تاريخ الحضارات، والاختراعات العلمية الحديثة، ما يتيح للمشاهدين فرصة الاطلاع على مختلف الجوانب العلمية والتاريخية بشكل ممتع وشيق.
ضبط تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديد على نايل ساتلضمان استمرار المشاهدة دون تشويش، يمكنكم ضبط تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجديد على القمر الصناعي نايل سات كالتالي:
القمر الصناعي: نايل ساتالتردد: 11411معامل الترميز: 27500الاستقطاب: أفقي (H)بإدخال هذه البيانات، ستتمكنون من متابعة أروع البرامج الوثائقية بجودة عالية ودون انقطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024 تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك ناشيونال جيوغرافيك قناة ناشيونال جيوغرافيك 2024 ناشيونال جيوغرافيك 2024 تردد قناة ناشیونال جیوغرافیک
إقرأ أيضاً:
بدر ذي الحجة “قمر الفراولة” يشرق في سماء الحدود الشمالية
شهدت منطقة الحدود الشمالية، مساء اليوم، ظاهرة فلكية نادرة تمثلت في شروق بدر شهر ذي الحجة -المعروف فلكيًا باسم “قمر الفراولة”- وهو البدر الأخير في عام 1446هـ، من أقصى نقطة في الأفق الجنوبي الشرقي، وذلك في حدث لا يتكرر إلا كل 18.6 سنة، ومن المتوقع أن يعود مجددًا في عام 2043م.
ويُعد هذا الموقع الجنوبي للشروق هو الأبعد خلال الدورة القمرية الكبرى، ويميل مسار القمر في السماء نحو الجنوب بشكل استثنائي، مما يجعل ظهوره أقرب إلى الأفق وأكثر تميزًا من المعتاد، خاصة في مناطق مثل عرعر وطريف والعويقيلة.
وأوضح مختصون في الفلك أن هذه الظاهرة ترتبط بما يُعرف بـ”أقصى انحدار جنوبي” لمدار القمر، وهي جزء من دورة تُعرف بـ”الدورة الميتونية”، التي تستمر قرابة 19 عامًا, وبدا القمر بلون ذهبي مائل إلى الوردي عند شروقه، بسبب تأثير طبقات الغلاف الجوي، وهو ما أكسبه لقب “قمر الفراولة” وهو اسم يُستخدم في بعض الثقافات الغربية للدلالة على آخر بدر في فصل الربيع.
وشهدت الظاهرة اهتمامًا من عدد من المهتمين بالفلك والمصورين في المنطقة، الذين حرصوا على توثيق هذا المشهد الذي يُعد فرصة نادرة للمراقبة والتصوير، لا سيما في ظل صفاء الأجواء.
يُذكر أن منطقة الحدود الشمالية باتت وجهة مفضلة لرصد الظواهر الفلكية، بفضل اتساع الأفق وقلة التلوث الضوئي في العديد من المواقع المفتوحة، مما يعزز من فرص الرؤية الواضحة للسماء.