الأردن: اقتحام الأغوار يستهدف توسيع الاستيطان على الأراضي الفلسطينية
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أدانت الأردن أمس اقتحام رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي ووزير ماليتها للأغوار الفلسطينية المحتلة، وما صاحبها من محاولات وادعاءات باطلة بهدف توسيع الاستيطان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدة بأنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية سفيان القضاة، رفض الأردن المطلق واستنكارها الشديد لتصريحات وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي الداعية إلى توسيع الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، في تحد فاضح للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي، وخصوصًا القرار 2334 الداعي لوقف إسرائيل الاستيطان في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وعدم شرعية إنشاء المستوطنات وتوسيعها.
أخبار متعلقة المملكة تدين تعدي رئيس وزراء الاحتلال على منطقة الأغوار الفلسطينيةجرائم الاحتلال مستمرة.. 3 شهداء فلسطينيين في اقتحام للضفة وقصف على غزةوزير الخارجية ونظيره البحريني يبحثان مستجدات الأوضاع الفلسطينية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس عم ان الأردن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي الأغوار الفلسطينية اقتحام الأغوار الفلسطينية الاستيطان الإسرائيلي الفلسطینیة المحتلة
إقرأ أيضاً:
الأردن يدعو لوقف ويحذر من تداعيات كارثية للتصعيد في المنطقة الحرب
#سواليف
الأردن يتابع بقلق كبير تداعيات استهداف المنشآت النووية الإيرانية
حذّر الأردن اليوم من التداعيات الكارثية للتصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة.
وأكّدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين في بيان ضرورة تكاتف كل الجهود لإنهاء التصعيد فوريًّا، وحماية المنطقة والأمن والسلم الدوليين من الانزلاق نحو المزيد من الحروب والصراع.
وقالت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين إن الأردن يتابع بقلق كبير تداعيات استهداف المنشآت النووية الإيرانية، ويدعو إلى وقف الحرب والعودة للمفاوضات للتوصل لحل سياسي للملف النووي الإيراني.
مقالات ذات صلة عجز حاد بوحدات الدم ونفاد وشيك للمواد المخبرية في مستشفيات غزة 2025/06/22وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير د. سفيان القضاة إدانة التصعيد المتواصل في المنطقة، وضرورة احترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول.
وشدّد السفير القضاة على ضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف التدهور الخطير الذي يهدد أمن المنطقة واستقرارها، وتفعيل مسارات سياسية فاعلة ومؤثرة لحل كل الأزمات في المنطقة وفق القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وبما يحترم حقوق الشعوب ويضمن احترام سيادة الدول.