أخبارنا المغربية ــ الفقيه بن صالح

تمكن حزب التجمع الوطني للأحرار من الفوز بالانتخابات التشريعية الجزئية على مستوى دائرة الفقيه بن صالح، اليوم الخميس، مؤكدا ثقة الناخبين في مشروعه السياسي.  

ووفق آخر النتائج، فقد حصل صالح حنين مرشح حزب "الحمامة" في الفقيه بن صالح على نسبة أصوات تبلغ 62 في المائة، متجاوزا مختلف المنافسين الذين تباروا للفوز بهذا المقعد البرلماني الشاغر.

بدوره حقق مرشح حزب التجمع الوطني للأحرار المقعد البرلماني بدائرة المحيط، خلال الانتخابات الجزئية التي أقيمت كذلك اليوم بالرباط. وانتصر مرشح حزب "الأحرار" في هذه المحطة الانتخابية بالدائرة التي تعرف سياسيا بـ "دائرة الموت"، متفوقا على مرشحي أحزاب العدالة والتنمية وفيدرالية اليسار والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.

 

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: الفقیه بن صالح

إقرأ أيضاً:

“الأحرار الفلسطينية”: الحملات الشعبية كـ”مادلين” تحرج العدو الصهيوني

واعتبرت الحركة، أن ما تقوم به هذه الحملات والمبادرات الشعبية كسفينة مادلين وقافلة الصمود المغربية، من تأثير دولي، يشكل إحراج وضغط كبير على العدو الصهيوني والمجتمع الدولي الغارق في صمته.

وحثت كافة الشعوب الحرة المناصرة للحق، الرافضة للظلم والاضطهاد، والحماية لحقوق الإنسان، بالسير على خطى من سبقوهم، وتسير المزيد من القوافل والأساطيل لكسر عنجهية العدو الصهيوني وتعريته أمام العالم وكشف جرائمه ومجازره.

وطالبت بالإفراج الفوري عن المحتجزين على متن سفينة مادلين الحرة، وعدم الإساءة لهم.

وأدانت الاحتجاز القسري للنشطاء، والتعدي على مسيرتهم تجاه غزة، معتبرة ذلك تأكيداً على نازية العدو الصهيوني وتعمده استخدام الجوع كسلاح لجريمة الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة.

كما طالبت “الأحرار الفلسطينية” ، الأمم المتحدة بمحاسبة العدو الصهيوني على استخدام القرصنة، واحتجاز سفينة مدنية من المياه الدولية، واختطافها إلى ميناء إسدود بجريمة حرب مركبة، وتعدٍ صارخٍ على القانون الدولي، وملاحقة قادته في المحاكم الدولية، كمرتكبي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.

وباركت التحرك الأوروبي، والبيان المشترك لوزراء خارجية أستراليا ونيوزيلندا والنرويج وبريطانيا، الذي أعلنوا فيه فرض عقوبات على المتطرفين المجرمين بن غفير و سموتريتش، بسبب دورهما بتأجيج العنف ضد الفلسطينيين، تمهيداً لملاحقتهم كمجرمي حرب في المحافل الدولية.

وعبرت الحركة عن تأييدها ودعمها الحراك الشعبي والمظاهرات أمام سفارة الكيان الصهيوني في العاصمة الفنلندية هلنسكي، وقطع المتظاهرون خط القطار الرئيسي في جنيف تضامنًا مع غزة، بالإضافة إلى إنهاء دولة إيطاليا لعقودها الأمنية مع الشركات الصهيونية.

وختمت بيانها بالقول: “إننا نرى في هذا الحراك الشعبوي ضربة في الصميم، وبداية انقلاب أيدلوجي في العقيدة الغربية والأوروبية على الرواية الصهيونية، والاتجاه نحو مظلومية الشعب الفلسطيني”.

 

مقالات مشابهة

  • مرشح لتدريب الزمالك.. من هو البرتغالي ألكسندر سانتوس ؟
  • ثنائية الثورة والحكم
  • حجام مرشح للانتقال إلى الكالتشيو الموسم المقبل
  • تدشين فعاليات ذكرى يوم الولاية في مديرية بيت الفقيه بالحديدة
  • مجلس جهة سوس ماسة أمام أزمة غير مسبوقة بعد تصدع أغلبية الأحرار و"البام" والاستقلال
  • "المصريين الأحرار": مصر لا تزايد ولا تفرّط.. وأمنها القومي خط أحمر
  • المصريين الأحرار: مصر لا تزايد ولا تفرّط.. وأمنها القومي خط أحمر
  • “الأحرار الفلسطينية”: الحملات الشعبية كـ”مادلين” تحرج العدو الصهيوني
  • الشوابكة اميناً عاماً للمجلس البرلماني الأسيوي – الافريقي
  • عبد الناصر قنديل: لدينا 75 مرشحًا كعدد أولي على المقاعد الفردية في انتخابات النواب والشيوخ