وصول جثمان «عائشة نور» إلى منزل عائلتها غرب تركيا (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
رصدت كاميرات وسائل الإعلام التركية، لحظة وصول جثمان الناشطة الأمريكية من أصول تركية عائشة نور إيجي إلى منزل العائلة غرب البلاد وتحديدًا في مدينة «ديديم»، لدفن جثمانها بولاية «أيضن» التركية.
وفي السياق ذاته، قال نعمان قورتولموش، رئيس البرلمان التركي، اليوم السبت، إن دماء «عائشة نور» لن تذهب هدرًا وسنحاسب من قتلها في المحاكم الدولية، مشيرًا إلى أن المسؤولية عن جريمة قتل «عائشة» تقع على إسرائيل وداعميها.
وأفاد قورتولموش: «تشريح جثمان عائشة أثبت إصابة مباشرة برأسها، وليس كما ادعى الاحتلال برصاصة مرتدة عن الأرض»، متابعًا: «تركيا ستبدأ بإرسال الأدلة التي تملكها بشأن مقتل الناشطة عائشة للمحاكم الدولية».
مقتل الناشطة الأمريكية التركية في مظاهرة فلسطينيةوقتلت الناشطة الأمريكية من أصول تركية عائشة نور إيجي برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال تظاهرة أسبوعية في نابلس، وأدى مقتلها إلى العديد من الإدانات الدولية، كما أعلنت إسرائيل فتح تحقيق في الحادثة.
من هي عائشة نور ايجي؟الناشطة التركية عائشة نور ايجي، هي ناشطة أمريكية من أصول تركية تبلغ من العمر 26 عامًا، تعرف أيضًا باسم أيسينور إيجي، وصلت إلى الضفة الغربية يوم الثلاثاء الماضي للمشاركة في الاحتجاجات.
كانت «عائشة » عضوة في حركة التضامن الدولية المؤيدة للفلسطينيين، وكانت تشارك في تظاهرة أسبوعية ضد الاستيطان الإسرائيلي، إذ تعد من المتطوعين في حملة «فزعة»، والتي نشأت لدعم المزارعين الفلسطينيين ضد الاحتلال الإسرائيلي، قتلتها قوات الاحتلال الإسرائيلي برصاصة في الرأس.
اقرأ أيضاًقتلها الاحتلال في الضفة الغربية.. من هي الناشطة التركية عائشة نور ايجي؟
بايدن وكامالا هاريس يدينان مقتل الناشطة الأمريكية عائشة نور
بايدن يطالب بمحاسبة مقتل الناشطة الأمريكية عائشة نور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تركيا الضفة الغربية المحتلة القوات الإسرائيلية الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الناشطة التركية عائشة نور ايجي عائشة نور ايجي أيسينور إيجي الناشطة الأمريكية الناشطة الأمريكية عائشة نور ايجي الناشطة الأمريكية التركية مقتل الناشطة الأمريكية التركية مقتل الناشطة التركية عائشة نور مقتل عائشة نور الناشطة التركية الناشطة الأمریکیة مقتل الناشطة عائشة نور
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يهدم منزلًا في سلواد شرق رام الله
رام الله - صفا هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الثلاثاء، منزلًا في بلدة سلواد شرق رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وأفادت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو بأن جرافات الاحتلال هدمت منزل المواطن محمد عزات صبح في بلدة سلواد شرق مدينة رام الله. وأوضحت أن عملية الهدم نُفذت وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال، التي فرضت حصارًا على المنطقة ومنعت المواطنين من الوصول إلى الموقع، ما أثار حالة من الغضب بين الأهالي. وأكدت أن هذه الممارسات تندرج في إطار سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها سلطات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.