ملكة جمال تركيا إيديل بيلجن في مرمى الانتقادات.. السر «والدها»
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
سيل من الانتقادات واجهته الشابة العشرينية إيديل بيلجن بعد فوزها بلقب ملكة جمال تركيا 2024، وكذا اتهامات بحصولها على اللقب بسبب تدخل والدها الذي تدعمه جهات حكومية ساهمت في فوز ابنته، والبعض اتهمها أنها غير مناسبة لهذا اللقب، فمن هي إيديل بيلجن ملكة جمال تركيا؟
ملكة جمال تركيا إيديل بيلجن في مرمى الانتقاداتبعد إعلان نتائج مسابقة ملكة جمال تركيا 2024، أصبحت الشابة العشرينية، إيديل بيلجن، التي اختيرت ملكة جمال البلاد، حديث منصّات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المحلّية التركية، التي اتهمتها بفوزها باللقب بعد تدخل الجهة الحكومية التي يعمل بها والدها، ونستعرض معلومات ملكة جمال تركيا 2024 بحسب موقع «medimagazin» التركي.
- إيديل بيلجن تبلغ من العمر 24 عامًا.
- تخرجت في جامعة كوتش للطب.
- فقدت والدتها بسبب السرطان.
- تعمل في مركز الصحة المجتمعية بمنطقة بينغول يايلادير التركية.
- تجري أبحاثا حول الأورام السرطانية.
- والدها يعمل في جهة حكومية، واتهمها الجمهور بفوزها بدعمه.
وقالت إيديل بيلجن ملكة جمال تركيا، في أول تعليق لها لصحف تركية إنّها تقدمت بالطلب لأنّها تعتقد أنّها تستطيع تمثيل بلادها بنجاح في هذا المجال: «أريد أن أعرض دراساتي حول السرطان.. قبل أن يتم اختياري كملكة جمال تركيا، حصلت على لقب طبيب، كما شاركت في المسابقة كطبيب، هذا هو لقبي الأول وأستحقه بكل فخر، كما أن الجمع بين لقبي الطب والجمال أمر جميل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملكة جمال تركيا ملكة جمال تركيا 2024 تركيا مسابقة ملكة الجمال ملکة جمال ترکیا
إقرأ أيضاً:
جينا إبنة نجيب الريحاني تزور قبر والدها في ذكرى رحيله
زارت جينا الريحاني، ابنة الفنان الراحل نجيب الريحاني، قبر والدها في ذكرى رحيله، واضعةً باقة من الورود بيديها، في لفتة تعبّر عن وفاء لا يشيخ ومحبة لا تنطفئ.
رغم التقدم في العمر والتعب الذي قد يرافقها، تصر جينا على زيارة القبر سنويًا، محافظة على تقليد شخصي يُجسد علاقتها العميقة بوالدها، أحد أبرز رموز الكوميديا في تاريخ الفن المصري والعربي.
وتداولت الإعلامية سهير جودة عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورًا للزيارة، مشيدين بحب جينا لوالدها، ومؤكدة أن “اللي بنحبهم عمرهم ما بيموتوا”.
جينا ابنة نجيب الريحاني تزور قبر والدها في ذكرى رحيله… جينا بنت نجيب الريحاني… لسه بتزور قبر والدها كل سنة وتحط ورد...
Posted by Sohair Gouda - سهير جودة on Sunday, June 8, 2025معلومات عن نجيب الريحانيولد الريحاني في حى باب الشعريَّة بالقاهرة لِأبٍ عراقى كلدانى يُدعى «إلياس ريحانة»، كان يعمل بِتجارة الخيل، استقر به الحال فى القاهرة وتزوج من مصرية وأنجب منها ثلاثة أبناء منهم نجيب الذى تعلم فى مدرسة الفرير وانضم إلى فريق التمثيل المدرسيّ، وكان مثقفا يحب الشعر القديم وعشق المسرح والفن منذ طفولته.
فى بداية حياته عمل نجيب الريحاني، موظفا بشركة السكر فى صعيد مصر، وتنقل خلال هذه الفترة بين القاهرة والصعيد وكان لِتجربته أثر كبير على العديد من مسرحياته وأفلامه.
وكان المسرح والفن المصرى قبل نجيب الريحانى يعتمد على النقل والترجمة من المسرح الأوروبى، ويرجع الفضل للريحانى ورفيق عمره بديع خيرى فى تمصير الفن والمسرح وربطه بالواقع والحياة اليومية ورجل الشارع المصرى.
أسس نجيب الريحاني، فرقته التي استقطب فيها عمالقة التمثيل، وخلال مشواره في المسرح قدم حوالي ثلاث وثلاثين مسرحية منها «مسرحية الجنيه المصرى عام 1931، الدنيا لما تضحك عام 1934، الستات ما يعرفوش يكدبوا، حكم قراقوش عام 1936، الدلوعة عام 1939، حكاية كل يوم، الرجالة مايعرفوش يكدبوا، إلا خمسة عام 1943، حسن ومرقص وكوهين عام 1945، تعاليلى يا بطة، بكرة في المشمش، كشكش بك في باريس، وصية كشكش بك، خللى بالك من إبليس عام 1916، ريا وسكينة عام 1921، كشكش بيه وشيخ الغفر زعرب، آه من النسوان».
قرر نجيب الريحاني عام 1946 أن يعتزل المسرح ليتفرغ للسينما ليبدأ مرحلة جديدة من الانتشار الواسع جماهيريا، وبرغم أن رصيده فى السينما لم يتجاوز عدد أصابع اليد إلا قليلًا، إلا أنه استطاع من خلال الأدوار التى قدمها أن يترك بصمة خالدة فى ذاكرة السينما المصرية.