هلا رشدي تطرح بوستر أغنيتها الجديدة "زنجباري"
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طرحت المطربة هلا رشدي، بوستر أحدث أغانيها التي تحمل اسم "زنجباري" عبر حساباتها المختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي تمهيدًا لقرب طرحها، وتتعاون في أغنية"زنجباري" مع الشاعر الغنائية نوارة سعيد.
كما تواصل هلا التحضير لمجموعة من الأغاني من المقرر طرحها خلال الفترة القادمة، بالإضافة إلى برنامج جديد للأطفال، كان من أخر الأغاني التي طرحتها هلا رشدي بعنوان "الخير والبركة" بالتعاون مع الفنان محمد الحلو.
وتقول كلمات أغنية الخير والبركة: «بوصل بنتي بنفسي الأيد اللي هيرعاها ويصونها، دي روحي اللي بتتاخد مني ورضيت لجل عيونها، آخر حاجة كنت اتخيلها، البيبي اللي كنت شايلها، بايديا الليلة بوصلها، لدنيا جديدة والله يعينها، والأستاذ ده بقى يهننها، أنت الخير والبركة الحب الأول أنت السند، اللي بحبه في زعله في طيبته ولما غضب وعند، صاحب الفضل بجد عليا، واللي اديله عينيا شويه، واديله أكتر منها، من تاتا تاتا وأنا ماسك أيدها، هي اللي في حضني بقعدها، رحله ومرت عمال أعيدها».
من جهة أخرى، تستعد هلا رشدي للمشاركة في بطولة فيلم سينمائي جديد، مع الفنان محمد مهران، والفنانة القديرة سوسن بدر، والفنان القدير صلاح عبد الله، والفنانة بسمة، والفنان القدير صبري عبد المنعم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تلا رشدي تطرح بوستر أغنيتها الجديدة هلا رشدی
إقرأ أيضاً:
استشاري استدامة: إنشاء المحطات الجديدة وخطوط النقل الحديثة يحقق مفهوم استدامة الطاقة
قال الدكتور محمد عبد الفتاح، استشاري الاستدامة واستراتيجيات الطاقة، إن اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، لمتابعة مشروعات الطاقة المتجددة يعكس بوضوح الإرادة السياسية القوية لدعم تحول الطاقة في مصر، وتنفيذ رؤية الدولة نحو التنمية المستدامة وخفض الانبعاثات الكربونية.
وأوضح الدكتور محمد عبد الفتاح، أن هذا اللقاء يمثل خطوة محورية نحو تسريع تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للطاقة، خاصة مع إعلان استهداف رفع نسبة مساهمة الطاقات المتجددة في مزيج الطاقة إلى أكثر من 42% بحلول عام 2030، تمهيدًا للوصول إلى 60% بحلول عام 2040، وهو هدف طموح يتسق مع التزامات مصر في اتفاق باريس للمناخ واستراتيجيتها طويلة المدى 2050 للحياد الكربوني.
وأشار استشارى الاستدامة واستراتيجيات الطاقة إلى أن تدعيم الشبكة القومية للكهرباء لاستيعاب القدرات الجديدة من الطاقة الشمسية والرياح يعد من أهم عناصر نجاح هذا التحول، إذ يضمن كفاءة توزيع الطاقة واستقرار الإمدادات، ويشجع المستثمرين المحليين والدوليين على ضخ المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع الواعد.
وأضاف أن ما استعرضه وزير الكهرباء من إنشاء محطات جديدة وخطوط نقل حديثة يُترجم عمليًا مفهوم استدامة الطاقة، حيث لا تقتصر الجهود على توليد الكهرباء النظيفة، بل تمتد لتشمل بنية تحتية قوية تدعم اقتصادًا منخفض الكربون.
وأكد الدكتور محمد عبد الفتاح استشاري الاستدامة والطاقة المتجددة، أن هذه الخطوات تؤكد سير مصر بخطى ثابتة نحو أن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة في الشرق الأوسط وإفريقيا، وبما يعزز مكانتها الدولية وريادتها في ملف المناخ والطاقة المستدامة.