«الصحة»: أول ظهور لحالات النزلات المعوية في أسوان كان يوم 16 سبتمبر
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
قال الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، أول ظهور لحالات النزلات المعوية في أسوان كان يوم 16 سبتمبر، عبارة عن نزلات معوية وإسهال وقيء ومغص وارتفاع في درجات الحرارة.
وأضاف في كلمته خلال مؤتمر صحفي عقب جولته في عدد من مستشفيات محافظة أسوان، أن الأمر لم يبدأ في يوم 16، ولكن كان قبلها بيومين أو ثلاثة أيام من خلال أجهزة الرصد الموجودة في وزارة الصحة ومديرية الشئون الصحية في محافظة أسوان، والتي أفادت بوجود 8 حالات تعاني من نزلات معوية في مستشفى دراو وعدد 22 حالة من منطقة أبو الريش.
وتابع أن الاشتراك في المناطق الجغرافية، ما دفع مدير الشؤون الصحية إلى إبلاغ أجهزة الرصد في وزارة الصحة بالأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الصحة والسكان
إقرأ أيضاً:
قبل الانفصال.. آخر ظهور لـ بشرى وخالد حميدة معا
أثارت الفنانة بشرى حالة من الجدل الواسع داخل الوسط الفني بعد قرغر انفصالها عن زوجها خالد محمود حميدة وذلك بعد زواج لمدة عام.
آخر ظهور لبشرى وخالد حميدةوحرص الزوجين على الظهور سويا فى أكثر من مناسبة خلال العام الذى جمع بينهما ولعل كان آخر ظهور جمعهما سويا من خلال فعاليات مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير في دورته الـ 11، والذي أقيم فى منتصف شهر أبريل الماضي.
وقد لفت كل من بشري وخالد حميدة الانظار إليهما وقتها على الريد كاربت لحضور الفعاليات، وظهرت الكثير من علامات الحب والعفوية بينهما.
وقد يشارك رجل الأعمال خالد حميدة فى المهرجان من خلال ندوة بعنوان: رقمنة التراث الفني وتحديات الحفاظ على الموروث الثقافي.
انفصال بشرى وخالد حميدةوأعلنت الفنانة بشري عبر صفحتها الرسمية علي موقع التواصل الإجتماعي"انستجرام " عن طلاقها من خالد محمود حميدة.
وقالت بشري : وَإِنْ عَزَمُوا ٱلطَّلَاقَ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ.. نُعلن، نحن، بشرى رزة وخالد حميدة، انفصالنا الرسمي بعد زواج دام لأكثر من عام.. لقد بدأ زواجنا عن حب واحترام، وانتهى بالتراضي الكامل بين الطرفين، وفي إطار من التفاهم والهدوء.
وأضافت بشرى: جمعتنا علاقة صداقة قديمة منذ الطفولة، وستظل مشاعر المحبة، والاحترام، والود، والتعاون قائمة بيننا، بإذن الله، بعيدًا عن أي خلافات أو مشاحنات.
وتابعت بشرى: هذا القرار قرار شخصي وخاص، يخصّنا نحن وعائلتينا فقط، ولا نرغب في مشاركة أي تفاصيل تخص حياتنا الخاصة.. ونرجو من جميع الأصدقاء، والزملاء في الصحافة والإعلام، الالتزام بالمهنية واحترام خصوصيتنا، تفاديًا لأي إحراج غير مقصود.. نُقدّر دعمكم وتفهّمكم، ونشكر كل من شاركنا الرحلة بمحبته ونيّته الطيبة.