«القاهرة الإخبارية»: صواريخ اليمن الضخمة ردا على اغتيالات إسرائيل في لبنان
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
أكدت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك وسائل إعلام إسرائيلي تربط إطلاق الصاروخ من اليمن بعمليات الاغتيال التي نفذتها إسرائيل مؤخرًا، وفق نبأ عاجل للقناة.
وأعلن جيش الاحتلال اعتراض منظومة «السهم» لصاروخ أطلق من اليمن تجاه تل أبيب، وهي منظومة أمريكية تم تطويرها في إسرائيل.
وقد دوت صفارات الإنذار منذ قليل، في تل أبيب الكبرى والسهل الساحلي وقاعدة بلماحيم العسكرية، وأكد جيش الاحتلال، أن صفارات التي دوت في تل أبيب هي بسبب صواريخ أطلقت من اليمن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال تل أبيب اليمن
إقرأ أيضاً:
سفير فلسطين بـ القاهرة: التظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب محاولة مكشوفة لصرف الأنظار عن جرائم الاحتلال
أكد السفير دياب اللوح، سفير دولة فلسطين لدى القاهرة، أن ما جرى من تظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب هو «ترتيب ممنهج ومقصود» يستهدف الدولة المصرية، مؤكدًا أن هذه التحركات تهدف إلى لفت الانتباه بعيدًا عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
وأضاف السفير الفلسطيني، في مداخلة مع الإعلامي محمود السعيد، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن أي تظاهرة تُنظم داخل إسرائيل لا يمكن أن تتم دون تصريح مسبق من الشرطة، متسائلًا: «لماذا سمحت الشرطة الإسرائيلية، ولماذا سمحت الحكومة الإسرائيلية، بإقامة تظاهرة أمام مقر السفارة المصرية؟».
وأوضح «اللوح»، أن الهدف من هذه التظاهرة واضح تمامًا، وهو تحويل الأنظار نحو مصر، والتقليل من حدة الضغط الدولي المتزايد على إسرائيل بسبب ما ترتكبه من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، بما يشمل التجويع والتعطيش والقتل والتدمير الممنهج.
وأكد السفير الفلسطيني رفضه القاطع لمثل هذه الممارسات، معربًا عن تقدير بلاده العميق للدور المصري المحوري في دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد أصدر بيانًا رسميًا ثمّن فيه جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، وموقف مصر الثابت في دعم الحقوق الفلسطينية ورفض ما ترتكبه إسرائيل من انتهاكات.
وفيما يتعلق بالأوضاع الميدانية، شدد اللوح على أن معبر رفح ظل مفتوحًا من الجانب المصري منذ شهر رمضان عام 2018 وحتى اليوم، وأن المسؤول عن إغلاقه من الجانب الفلسطيني هو الاحتلال الإسرائيلي، الذي قصف المعبر واحتله بالطائرات الحربية، ما حال دون إعادة تشغيله حتى الآن.