مؤسسة البيت المحمدي للتصوف تنعى شقيقة الدكتور أحمد عمر هاشم
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
توفيت الحاجة فردوس أبو هاشم اليوم شقيقة الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، وخرجت الدفنه ببني عامر عقب صلاة الظهر، على أن يكون العزاء بدوار آل هاشم اليوم.
. وأؤمن بكرامات الأولياء (فيديو) مؤسسة البيت المحمدي للتصوف تنعي شقيقة الدكتور أحمد عمر هاشم
نعت مؤسسة البيت المُحمدي للتصوف اليوم الدكتور أحمد عمر هاشم في وفاة شقيقة الحاجة فردوش هاشم، حيث نشرت عبر صفحتها الرسمية، وقالت: “ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي، ببالغ الحزن والأسى وقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ينعى البيت المحمدي ، الحاجة فردوس عمر هاشم شقيقة فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، وبنت عم الأستاذ الدكتور محمد محمود أبو هاشم نائب رئيس جامعة الأزهر الأسبق وشيخ الطريقة الهاشمية وعضو مجلس النواب".
وتابعت: “سائلين المولى أن يغفر لها ويرحمها ويسكنها فسيح جناته والهم أهلها الصبر والسلوان".
وفاة شقيقة الدكتور أحمد عمر هاشم
وقد نشرت الصفحة الرسمية للدكتور أحمد عمر هاشم، خبر وفاة شقيقته باكر اليوم حيث قالت:
بسم الله الرحمن الرحيم ؛ «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي» ببالغ الحزن والاسى وقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ننعي الشريفة الحاجة فردوس عمر هاشم شقيقة فضيلة الإمام أ.د أحمد عمر هاشم.
وأضافت: إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر لها وارحمها واسكنها فسيح جناتك وألهمنا الصبر والسلوان، اللهم اغسلها بالماء والثلج والبرد ونقها من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم ابدلها اهلً خيراً من اهلها وجيران خيراً من جيرانها وناس خيراً من ناسها، ونسألكم الدعاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد عمر هاشم الدكتور أحمد عمر هاشم مؤسسة البيت المحمدي للتصوف شقیقة الدکتور أحمد عمر هاشم اد خ ل ی
إقرأ أيضاً:
لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
“اللهمَّ بعلْمِك الغيبِ، وقدْرتِك على الخلقِ، أحْيِني ما علمتَ الحياةَ خيرًا لي، وتوفَّني إذا علِمْتَ الوفاةَ خيرًا لي، اللهمَّ وأسألُك خشيتَك في الغيبِ والشهادةِ، وأسألُك كلمةَ الإخلاصِ في الرضا والغضبِ، وأسألُك القصدَ في الفقرِ والغنى، وأسألُك نعيمًا لا ينفدُ وأسألُك قرةَ عينٍ لا تنقطعُ، وأسألُك الرضا بالقضاءِ، وأسألُك بَرْدَ العيْشِ بعدَ الموتِ، وأسألُك لذَّةَ النظرِ إلى وجهِك، والشوقَ إلى لقائِك، في غيرِ ضرَّاءَ مضرةٍ، ولا فتنةٍ مضلَّةٍ اللهمَّ زيِّنا بزينةِ الإيمانِ، واجعلْنا هداةً مُهتدينَ.. وصلي اللهم وبارك على أشرف المرسلين حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم..”