أمير منطقة نجران يطّلع على التقرير الختامي لمهرجان “صيفنا هائل”
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
المناطق_واس
اطّلع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، على التقرير الختامي لفعاليات مهرجان “صيفنا هائل” الذي نفذته أمانة منطقة نجران.
أخبار قد تهمك أمير منطقة نجران يُدشّن معرض فعالية يوم الزراعة العربي 2024 30 سبتمبر 2024 - 11:03 صباحًا أمير منطقة نجران يستقبل وزير الشؤون الإسلامية 29 سبتمبر 2024 - 6:49 مساءً
وأكّد سموه خلال لقائه في مكتبه اليوم، أمين منطقة نجران المهندس صالح آل داغش الغامدي، أن إقامة المهرجانات الصيفية كمهرجان “صيفنا هائل” يصنع روح المنافسة في محافظات المنطقة، ويشجع على الأسر على صنع الفارق في الجودة والنوعية بما يلبي احتياجات جميع أفراد المجتمع.
وتضمن التقرير الأنشطة والبرامج التي تلبي احتياجات الأهالي وزوار المنطقة من الأنشطة الترفيهية، ومسرح الأسرة والطفل، ومعارض الأسر المنتجة والحرفيين، إضافةً إلى الفعاليات الثقافية والرياضية والبرامج التدريبية التي قُدمت خلال أيام المهرجان.
بدوره قدّم المهندس الغامدي شكره لسمو أمير المنطقة، لما يوليه من اهتمام ومتابعة للمهرجانات والأنشطة والفعاليات التي تُقام بمنطقة نجران.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة نجران أمیر منطقة نجران
إقرأ أيضاً:
الشمالية: جبل “البوم” يفجر الخلافات.. والنار من مستصغر الشرر
متابعات- تاق برس- فجر قرار والي الشمالية الفريق عبد الرحمن عبد الحميد بشأن تبعية جبل البوم الغني بالذهب إلى محلية وادي حلفا خلافات وسط المكونات المجتمعية في الولاية الشمالية.
وكان القرار قد صدر في يونيو الماضي ويعمل به من تاريخ التوقيع عليه، ووجه الوالي الأمانة العامة للحكومة ووزارة البنى التحتية والتنمية العمرانية وديوان الحكم المحلي ومحليتي حلفا ودلقو والجهات ذات الصلة بوضع القرار موضع التنفيذ.
بدوره وصف اتحاد أبناء المحس القرار بـ”النار من مستصغر الشرر” وأكد أن القرار المفاجئ صدر في توقيت عصيب يثير الكثير من علامات الاستفهام والشكوك.
ووجه الاتحاد نداءً صادقًا إلى المواطنين في مناطق حلفا والسكوت والمحس بألا ينساقوا وراء دعوات المناطقية الضيّقة، وأن يعملوا جميعًا على تفويت الفرصة على المتربصين والحفاظ على لحمة النوبيين موحدة.
وأكد الاتحاد رفضه المبدئي والمعلن للتعدين بصورته الراهنة رفضًا مطلقًا، وسيظل يتمسّك بمطلب إيقاف التعدين نهائيًا، سواء كان الأهلي منه أو عبر الشركات. كما طالب بمحاسبة كل من تسبب في تلويث البيئة، وتحمل تكاليف إزالة المخلفات السامة، وتعويض المتأثرين من أبناء المنطقة.
وقال إن مناطق حلفا والسكوت والمحس ظلت تمثّل نموذجًا متقدّمًا للوحدة والتكاتف، حيث جمعت بين أبناء الدم والقُربى والتاريخ واللغة والمصير المشترك.
وأضاف أن قوى الظلام فشلت في إغراق المنطقة وتكرار مأساة عبود، فلجأت إلى سياسة الأرض المحروقة، وأطلقت يد الباحثين عن الذهب في تلويث الأرض، ونشر السموم، باستخدام الزئبق والسيانيد، مما أدى إلى تدمير البيئة، وزعزعة نعمة الأمن والاستقرار التي هي سمة مميزة للمنطقة.
الولاية الشماليةجبل البومحلفا