العين الإماراتي: نرفض التقليل من الأهلي.. وسنذهب إلى القاهرة للفوز فقط
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
رفض أحمد الشامسي، مدير فريق العين الإماراتي، التقليل من حجم الأهلي، قبل مواجهة كأس القارات المقرر إقامتها يوم 29 أكتوبر الجاري.
ويحتضن ملعب القاهرة الدولي مباراة الأهلي والعين الإماراتي، يوم 29 أكتوبر الجاري، في الدور الثاني من منافسات كأس إنتركونتينيتال.
وقال الشامسي في تصريحات لصحيفة "البيان" الإماراتية اليوم: "العين فريق كبير وهو بطل آسيا وصاحب إنجازات محلية وإقليمية وقارية وعالمية، ووجوده في كأس القارات لم يأتِ من فراغ".
وواصل: "ما ينطبق على العين ينطبق على الأهلي المصري فهو بطل إفريقيا ومن أكبر الفرق الإفريقية والمصرية وإنجازاته تتحدث عنه".
وأضاف: "ولذلك لا بد من أن نتحدث عنه باحترام بعيداً عن التلميحات التي تقلل من شأنه، لأن الحرب في كرة القدم ليست سياسة نادي العين القائمة على احترام المنافس أياً كان واحترام محبي كرة القدم في كل مكان بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الطائفة".
وأردف: "نحن نحترم الجمهور المصري عامة ومحبي الأهلي المصري خاصة، وندرك أن المهمة لن تكون سهلة ولكننا سنذهب إلى القاهرة من أجل الفوز وليس سواه، فإذا حدث وكان من نصيبنا فمن حقنا أن نسعد ونفرح ونحتفل وإذا فاز الأهلي المصري فسنصفق ونبارك له وندعمه في باقي المشوار وهذه أخلاق العين التي تربينا عليها".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي اخبار الاهلي الاهلي الأهلي السعودي الاهلي اليوم العين موعد مباراة الاهلي القادمة موعد مباراة الاهلي اليوم العين الاماراتي موعد مباراة الاهلي والعين الاهلي والعين مباراة الاهلي والعين الاهلي ضد العين الاهلي و العين موعد مباراة الاهلي والعين الاماراتي الاهلي والعين الاماراتي مباراة الاهلي والعين الاماراتي موعد مباراة الأهلي والعين الاماراتي الاهلي ضد العين الاماراتي
إقرأ أيضاً:
"مسيرة غزة" في قبضة الأمن المصري: توقيف 200 ناشط ومطالبات بالإفراج الفوري عنهم
أوقفت السلطات المصرية أكثر من 200 مشارك من جنسيات متعددة فور وصولهم إلى القاهرة للمشاركة في "المسيرة العالمية نحو غزة"، بينهم فرنسيون تعرضوا للاستجواب واحتُجز بعضهم. اعلان
أوقفت السلطات المصرية أكثر من 200 مشارك من جنسيات متعددة فور وصولهم إلى القاهرة للمشاركة في "المسيرة العالمية نحو غزة"، بحسب ما أفاد به منظمون لإحدى القنوات الفرنسية. وكان من المفترض أن تنطلق المسيرة صباح الجمعة من مدينة العريش، شمال سيناء، باتجاه معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، في خطوة رمزية احتجاجًا على الحصار المفروض على القطاع.
من بين المعتقلين، هناك عدد من المواطنين الفرنسيين، حيث أكد أحد أعضاء الوفد القادم من باريس لقناة "فرانس إنفو" أن أكثر من 20 شخصاً من الجالية الفرنسية تم احتجازهم في مطار القاهرة، وتعرض بعضهم لاستجوابات "عنيفة"، على حد وصفه. كما داهمت الشرطة المصرية فندقين في العاصمة كان يقيم فيهما نشطاء فرنسيون، مساء الثلاثاء وصباح الأربعاء، وفق روايته.
ولم يصدر أي تعليق بعد عن السلطات الفرنسية، بما في ذلك وزارة الخارجية وسفارة باريس في القاهرة. في المقابل، أصدر المنظمون بياناً أعربوا فيه عن "قلقهم العميق" إزاء هذه الاعتقالات، مؤكدين أنها طالت أيضاً مشاركين من الجزائر وتونس وألمانيا والمغرب وأستراليا وتركيا. وطالبوا السلطات المصرية بـ"الإفراج الفوري عن كافة المحتجزين والسماح لجميع المشاركين بدخول الأراضي المصرية".
Relatedالطريق الى غزة .. طرابلس تستقبل "قافلة الصمود" فهل تصل فعلا إلى وجهتها؟70 طفلا من غزة يصلون إيطاليا لتلقي العلاج بينهم آدم ووالدته الدكتورة آلاء النجارغزة: عزلة رقمية ودماء أمام مراكز توزيع المساعداتوأكدت المتحدثة باسم الوفد الفرنسي، الطبيبة كاترين لو سكلان-كيري، أن هدف المشاركين لم يكن دخول غزة، بل الوصول إلى معبر رفح فقط، للضغط من أجل إنهاء الحصار الإنساني. وأضافت: "لم تكن لدينا نية لعبور الحدود، بل إيصال رسالة رمزية إلى العالم".
ووفق جدول المسيرة، كان من المقرر انطلاقها من العريش يوم الجمعة وقطع مسافة 48 كيلومتراً بمحاذاة ساحل المتوسط، وصولاً إلى معبر رفح يوم الأحد. إلا أن الأحداث الأخيرة وضعت مستقبل المسيرة على المحك.
وفي سياق متصل، أعلنت أوساط برلمانية فرنسية أن عودة النائبة الأوروبية ريما حسن، التابعة لحزب "فرنسا الأبية"، إلى باريس ستكون مساء الخميس، بعد احتجازها في مطار بن غوريون في تل أبيب، على خلفية مشاركتها في رحلة بحرية إنسانية على متن سفينة "مادلين" التي اعترضتها البحرية الإسرائيلية في عرض البحر.
وبحسب محاميها، فقد تم ترحيل ستة ناشطين، بينهم فرنسيان، على أن يعود آخر اثنين إلى فرنسا يوم الجمعة. وكان 12 ناشطًا من عدة دول، بينهم السويدية غريتا تونبيرغ، قد أبحروا من إيطاليا مطلع الشهر في محاولة رمزية لكسر الحصار البحري المفروض على غزة.
وقد أوقفت البحرية الإسرائيلية القارب صباح الاثنين، وتم ترحيل الناشطين تباعًا، بينهم تونبرغ التي أُعيدت إلى السويد، فيما يستمر الجدل بشأن قانونية اعتراض القارب في المياه الدولية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة