بوحبيب يواصل لقاءاته في واشنطن.. تشديد على أهمية التطبيق الكامل للـ1701
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
يتابع وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بوحبيب لقاءاته في واشنطن، حيث شارك في ندوة أقامها مركز "ويلسون للأبحاث"، بمشاركة السفير السابق للولايات المتحدة في لبنان ديفيد هيل ومجموعة من الباحثين والمهتمين بالشرق الأوسط.
وشدد بو حبيب على "أهمية التطبيق الكامل لقرار مجلس الأمن ١٧٠١ وضرورة الالتزام به كاملا من كلا الطرفين".
كما تناول "الظروف التي أحاطت بموافقة لبنان على المبادرة الأميركية - الفرنسية التي ما زال لبنان يتمسك بها، رغم تنصل إسرائيل منها، بعد أن تبلغ لبنان موافقة اسرائيل عليها من الجانب الاميركي في وقت سابق".
كما التقى بوحبيب بمجموعة من الباحثين في مركز "كارنيغي" في واشنطن، وأطلعهم على "جهود لبنان لوقف إطلاق النار، والعودة الى التطبيق الكامل للقرار ١٧٠١"، محذرا من "خطورة امتداد الصراع إلى حرب إقليمية تهدد كل دول المنطقة".
وكذلك، استقبل بوحبيب في مقر السفارة اللبنانية في واشنطن مجموعة من المستشارين والمساعدين لأعضاء مجلسي الشيوخ والنواب، وحثهم على "العمل مع لبنان لوقف الحرب، وتقديم مساعدات إنسانية عاجلة لأكثر من مليون نازح لبناني يعانون ظروفا إنسانية صعبة ومعقدة للغاية".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی واشنطن
إقرأ أيضاً:
تشديد العقوبة على القيادة تحت تأثير الكحول
صراحة نيوز ـ أعلنت إدارة السير المركزية عن تعديل جديد على تعليمات قيادة المركبات تحت تأثير المشروبات الروحية لعام 2025، يتضمن تشديدًا ملحوظًا في الحد المسموح لنسبة الكحول في الدم أثناء القيادة.
وبحسب التعديل الصادر، فقد تم تخفيض النسبة القانونية المسموح بها لتركيز الكحول في الدم من 80 ملغم/100 مل إلى 50 ملغم/100 مل، وذلك بهدف رفع مستوى السلامة المرورية والحد من الحوادث الناتجة عن القيادة تحت التأثير.
ونصّت المادة 5 المعدلة على أن “تُعطى نتائج فحص الدم بموجب تقرير من مختبر أو مستشفى معتمد، وإذا تبين أن نسبة تركيز الكحول في الدم تساوي أو تتجاوز 50 ملغم/100 ملليتر دم، يُخالف السائق وفق العقوبات الواردة في قانون السير”.
وتشمل العقوبات الجديدة غرامة مالية بقيمة 250 دينارًا، ووقف العمل برخصة القيادة لمدة شهرين، بالإضافة إلى تسليم السائق للمركز الأمني المختص.
وتأتي هذه التعديلات في إطار الجهود المستمرة للحد من السلوكيات الخطرة على الطرق، وتحقيق بيئة مرورية أكثر أمانًا للسائقين والمشاة على حد سواء.