11 أكتوبر.. إيهاب توفيق يستعد لإحياء حفل جديد في كايرو جاز (صورة)
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
كشف الفنان إيهاب توفيق، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن حفله القادم المقرر أن إقامته في كايرو جاز، ومن المنتظر أن يشعل الحفل بـ باقة من أفضل أعماله الغنائية التي طرحها مؤخرا.
وشارك إيهاب توفيق، عبر حسابه على «إنستجرام» البوستر الترويجي لحفله في كايرو جاز، معلقا عليه قائلا: «نراكم جميعا في كايرو جاز بـ 11 أكتوبر».
تمت مشاركة منشور بواسطة Ehab Tawfik (@ehabtawfiksinger)
آخر أعمال إيهاب توفيقوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال إيهاب توفيق، كانت طرحه لأغنية كله هيتدلع، بالتعاون مع المطرب الشعبي شيندي.
وتضمنت كلمات أغنية كله هيتدلع الأتي: «اسألوا عني، هيقولي اني، ملك السيطرة هنا انا معلم، انا سابق الكل، وسرعتي عالية، لما احضر كله يبلم، استاذ قناص، محبوب من الناس، وكاريزمتي طاغية و متأني، دول قالوا في كلام، دول عادوا في كلام وأنا لسه مجاش حاجه تشغلني، هتحتاج لسنين، علشان نتكلم، او صدفه تيجي تقابلني، ومليش انا مالكه، وسكتي سالكه، روح و اسألهم عني، احنا كبار يابابا، جامدين يابابا، رايقين يابابا، احنا ولاد بلد».
اقرأ أيضاًإيهاب توفيق يعيد «ذكريات التسعينيات» وسط تفاعل جمهور القلعة.. (صور)
«الأستاذ».. موجة غضب من إيهاب توفيق بعد تعاونه مع مغني المهرجانات شيندي
«ضيعت هيبتك ورصيدك».. الجمهور يفتح النار على إيهاب توفيق بسبب أغنية «الأستاذ»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيهاب توفيق توفيق ايهاب ايهاب توفيق اغاني ايهاب توفيق الفنان إيهاب توفيق النجم إيهاب توفيق أعمال إيهاب توفيق أيهاب توفيق جديد ايهاب توفيق أغاني إيهاب توفيق إیهاب توفیق
إقرأ أيضاً:
مبادرة لبنانية-فرنسية لإحياء تراث شكري وخليل غانم وإنقاذ قبريهما من الاندثار
كشف مراسل فضائية القاهرة الإخبارية من بيروت، أحمد سنجاب، عن نداء لإنقاذ قبري الأخوين شكري وخليل غانم في فرنسا، إذ ذكر أن هناك مبادرة لإحياء تراث وما قدماه الأخوان شكري وخليل غانم لذاكرة الدولة اللبنانية من أعمال، خاصة أن لهما دورًا بارزًا في عملية ولادة لبنان الكبير.
وأضاف "سنجاب"، خلال رسالة له على الهواء، أن الدولة اللبنانية تأسست في عام 1926 وكان يقيم حين ذاك شكري غانم في فرنسا، وكان له دور أدبي وسياسي بارز وكبير، ويعد من أهم الشخصيات اللبنانية التي تطالب بإنشاء دولة لبنان الكبيرة وتحرير الدولة عن الاحتلال أو التبعية في ذلك التوقيت.
وأكد أنه كانت هناك أحلام كبري للدولة اللبنانية وهذا يفسر ما كان يأملانه للبنان لم يتحقق منه الكثير حتى الآن، والبعض تحقق بالفعل، ولكن بسبب الظروف التي مر بها لبنان سواء على المستوى الاقتصادي أو المالي أو السياسي أو على مستوي الحروب المتكررة مثل الحروب الأهلية أو الحروب مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، مما أثر على الأهداف التي رسماها في البداية ولم تتحقق بشكل كامل بسبب تلك الأحداث.
وانطلقت في فرنسا مبادرة لبنانية- فرنسية لحماية قبري الشقيقين شكري غانم (1929- 1861) وخليل غانم (1903-1846) من الاندثار، وهما من أبرز رموز النهضة الأدبية والسياسية في القرن التاسع عشر، وشخصيتان محوريتان في تاريخ لبنان الحديث.
يقود هذه المبادرة ميشال إدمون غانم، حفيد الأخ الأصغر للأخوين، الذي كرّس أكثر من عقدين للبحث في إرثهما الغائب عن الذاكرة الوطنية، ويؤكد أن هذين العملاقين رسما للبنان دروبًا كانا يأملان أن تكون مضيئة، لكن هذه الدروب اليوم مغطاة بالغبار واللا مبالاة، تمامًا كقبريهما في فرنسا، حيث بدأ الزمن والنسيان عملهما في التآكل.