إلى متى يتم اغلاق مزلقان البدرشين ؟
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
يعانى ألاف المواطنين من اصحاب المعاشات والمرضى والتلاميذ يوميا من العذاب اثناء انتقالهم من الصرف من شرق البلد الى غربها والعكس من عذاب يومى لسبب اغلاق مزلقان البدرشين الءى يعتبر الممر الوحيد لربط شرق البلد بغربها وبخصوص الكوبرى الجديد فانه يقع اعلى المزلقان الثانى قبلى البلد بمسافة ( ۸۰۰ م) وهو مغلق لوجود اصلاحات ايضا
اما الكوبرى الوحيد والمخصص لسير السيارات والتكاتك هو الطريق الذى يتم استخدامه بواسطة تلاميذ المدارس وطلبة الجامعات مما يدفعهم الى المرور من على قضبان السكه الحديد باماكن غير مأمونة
مع العلم ان جميع المراكز الطبية ومستشفى البدرشين واغلب العيادات تقع شرق البلد حتى حالات الوفاه وكذا العاملين بالمصالح الحكومية يسلكون نفس المزلقان اضف الى ذلك جميع مصالح اهالى (۲۲) قرية ( مضطرين للمرور من على قضبان السكك الحديدية وهومن الاسباب الرئيسيه لزيادة اعداد الحوادث والوفيات بسبب اغلاق المزلقان ، اناشد د عادل النجار محافظ الجيزة التدخل لسرعة فتح المزلقان حقنا لدماء المواطنين
احمد مصطفى الدالي
رئيس لجنة حزب الوفد المركز البدرشين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مزلقان البدرشين مستشفى البدرشين
إقرأ أيضاً:
بوخريص: النهر الصناعي لم يُصمم ليكون المورد الوحيد للمياه في ليبيا
???? بوخريص: النهر الصناعي لم يُصمَّم ليكون المورد الوحيد للمياه في ليبيا
ليبيا – قال مدير المكتب الإعلامي لمشروع النهر الصناعي، الحسن بوخريص، إن التحذيرات المتكررة حول قرب نضوب المياه الجوفية في ليبيا تستند إلى دراسات أجنبية تفتقر إلى الدقة الميدانية، داعيًا إلى قراءة أكثر توازناً للمشهد المائي.
???? مشروع للنقل لا للسياسات ????
بوخريص أوضح في تصريحات خاصة لقناة “الجزيرة”، أن مشروع النهر الصناعي صُمم لدعم الزراعة والصناعة، لكن غياب البدائل حمّله عبء أن يكون المورد الأساسي للمياه في ليبيا، وهو دور لم يُعد له فنيًا أو استراتيجيًا.
???? مغالطات مالية وتأكيد على حدود الدور ????
نفى بوخريص الشائعات التي تفيد بأن المشروع كلّف 30 مليار دولار، مشيرًا إلى أن التكلفة الحقيقية لم تتجاوز 15 مليار دينار ليبي، أي نحو 10 مليارات دولار، بحسب البيانات الرسمية.
كما شدد على أن جهاز النهر الصناعي جهة تنفيذية فقط، مسؤولة عن استخراج ونقل المياه، لا عن رسم السياسات أو إدارة الموارد.
???? خزان مائي ضخم ولكن… ????️
رغم أن ليبيا تمتلك أحد أكبر الخزانات الجوفية في شمال إفريقيا، أشار المكتب الإعلامي إلى وجود تحديات بنيوية أبرزها:
سوء التوزيع الجغرافي والمؤسسي
انقطاعات متكررة في الكهرباء تعيق الضخ
اعتداءات متكررة على خطوط وأنابيب ومحطات المشروع
???? تراجع الموارد ومؤشرات مقلقة ⚠️
زود المكتب قناة الجزيرة بدراسة فنية تفصيلية أظهرت مؤشرات سلبية، منها:
انخفاض مناسيب الأحواض الجوفية بمقدار 15 مترًا خلال عقدين
ارتفاع ملوحة المياه في بعض الآبار الإنتاجية بنسبة تجاوزت 30%
فاقد مائي كبير يتراوح بين 30% و45% في عدد من المدن
تعطّل نحو 60% من محطات المعالجة أو عملها بقدرة محدودة