«الصحة» تكشف البدائل العلاجية لسرطان الثدي.. وتوجه رسالة مهمة للسيدات
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكان، دليلا إرشاديا مهما بشأن سرطان الثدي، موضحة أنه مرض تنمو فيه خلايا الثدي غير الطبيعية، بشكل خارج عن السيطرة، وتتسبب أورام، مشيرة الى إمكانية اكتشافه في مراحل مبكرة، وكلما كان مكرا زاد معدل الشفاء بنسبة تتخطى الـ90%.
علاج سرطان الثديونوهت وزارة الصحة والسكان، إلى أن علاج سرطان الثدي، يعتمد على عوامل كثيرة، مثل نوع السرطان، ومدى انتشاره، وتشمل البدائل العلاجية لسرطان الثدي الآتي:
- الجراحة.
- العلاج الإشعاعي.
- العلاج الكيميائي.
- العلاج الهرموني.
- العلاج الموجه.
- العلاج المناعي.
الجمع بين العلاجاتوأوضحت وزارة الصحة، أنه يمكن للطبيب المعالج أن يجمع بين العلاجات، لإمكانية تقليل فرص رجوع المرض مرة أخرى.
وطالبت وزارة الصحة والسكان، السيدات بالكشف المبكر عن سرطان الثدي، من خلال مبادرة الرئيس، مشيرة الى أن الكشف والعلاج مجانا، ويمكن معرفة أماكن المبادرة على مستوى محافظات الجمهورية، من خلال التواصل مع الوزارة عبر الخط الساخن 105، للرد على التساؤلات والاستفسارات المختلفة كافة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سرطان الثدي وزارة الصحة علاج سرطان الثدي وزارة الصحة سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
الصحة تطلق منظومة إلكترونية لصرف علاج «هرمون نقص النمو» في بنغازي
بدأ مركز بنغازي لعلاج أمراض السكري والغدد الصماء صرف علاج نقص هرمون النمو للأطفال، تزامناً مع إطلاق وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية، للمنظومة الوطنية لصرف ومتابعة هذا العلاج.
وتهدف المنظومة الوطنية الإلكترونية إلى تنظيم عملية صرف العلاج عبر إصدار بطاقات علاجية تضمن وصول الجرعات لمستحقيها، والحد من تسرب أو سوء توزيع الأدوية، بالإضافة إلى متابعة دقيقة للحالة الصحية للأطفال لتحسين فعالية الدواء وتأثيره.
هذا ويشكل نقص هرمون النمو لدى الأطفال من المشكلات الصحية التي تؤثر على نموهم الطبيعي وتطورهم البدني والعقلي، مما يتطلب توفير علاج دقيق ومستمر لضمان استعادة معدلات النمو الطبيعية وتحسين جودة حياتهم.
وفي هذا الإطار، أطلقت وزارة الصحة المنظومة الوطنية لصرف ومتابعة علاج نقص هرمون النمو، التي تعتمد على نظام إلكتروني حديث يهدف إلى تنظيم عملية صرف الدواء بشكل دقيق وشفاف.
وتُعد هذه المنظومة خطوة نوعية تعزز من كفاءة توزيع الأدوية عبر إصدار بطاقات علاجية إلكترونية تضمن وصول العلاج للمستحقين دون هدر أو تسرب، كما تمكّن من متابعة دقيقة لحالة الطفل الصحية من خلال تحديثات دورية وتحليل فعالية العلاج، مما يساهم في تعديل الجرعات وضبطها حسب الحاجة.
وتأتي هذه المبادرة ضمن توجه وزارة الصحة لتطوير قطاع الرعاية الصحية باستخدام التكنولوجيا الرقمية، ودعم البرامج الوطنية التي تهدف إلى تحسين صحة الأطفال وضمان تقديم خدمات علاجية عالية الجودة لجميع الفئات المستهدفة، مع تعزيز الرقابة وتحسين إدارة الموارد الدوائية.