زنقة 20 | متابعة

رفضت المغنية الشعبية زينة الداودية، حمل القميص الجزائري، و ذلك خلال حفل نظم بباريس يوم السبت الماضي 5 أكتوبر.

Zina daoudia qui refuse de prendre le drapeau d’Al j’ai ris ???? une vrai lionne ???????? pic.twitter.com/01qie9gVdh

— Nabila ???????? ۞ (@nabila_chelha) October 7, 2024

ووفق مقاطع فيديو منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الداودية التي كانت تحيي حفلا بباريس بحضور الجالية المغربية و العربية ، طلبت منها إحدى الجزائريات حمل علم بلادها، إلا أن الفنانة المغربية اعتذرت عن ذلك.

Vidéo 3 zina daoudia ???????? qui chante « VIVE LE ROI???????????? » à cet instant l’algérienne et son drapeau son sorti de la salle????????????
Dima maghrib ???????? zina daoudia ???????????????????????? pic.twitter.com/AhGVyW8hGK

— Nabila ???????? ۞ (@nabila_chelha) October 7, 2024

الداودية كانت قد أشعلت الحفل بأغاني مغربية تتغنى بالصحراء المغربية و الملك محمد السادس.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

وثائق إعدام حفيد الأمير «عبد القادر الجزائري» في سوريا.. حقيقة أم إشاعة؟

نفت منصة “تأكد” صحة ما تم تداوله على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ووسائل إعلام عربية بشأن إعلان وزارة الداخلية السورية العثور على وثائق رسمية تؤكد إعدام الدكتور محمد خلدون مكي الحسني الجزائري، حفيد الأمير عبد القادر الجزائري، داخل سجن صيدنايا، المعروف إعلامياً بـ”المسلخ البشري”، بتوقيع مباشر من رئيس النظام السوري بشار الأسد.

وكانت الشائعات قد انتشرت منذ السبت 17 مايو، مدعية أن وزارة الداخلية السورية أعلنت العثور على وثائق إعدام تعود إلى عام 2015، تشمل توقيعاً من علي مملوك، مدير مكتب الأمن القومي في النظام السوري آنذاك، وأخرى من بشار الأسد نفسه.

لكن وفقاً لمنصة “تأكد”، لم يظهر أي إعلان رسمي بهذا الشأن على معرفات وزارة الداخلية السورية سواء على فيسبوك أو تلغرام، كما أكد مصدر رسمي في الوزارة، في تصريح خاص للمنصة، أن “الوزارة لم تعلن عن العثور على وثائق تتعلق بإعدام الدكتور خلدون الجزائري، ولا وجود لمثل هذا البيان في أي من قنواتها الرسمية”.

وكان اسم الدكتور محمد خلدون الحسني الجزائري قد عاد إلى الواجهة في يناير الماضي، بعد أن أكدت آسيا زهور بوطالب، الناطقة باسم مؤسسة الأمير عبد القادر الجزائري، وفاة الدكتور خلدون داخل سجن صيدنايا، مستندة إلى ما وصفته بـ”أرشيفات السجن”، التي أظهرت أنه اعتُقل عام 2012 وتوفي في 2015، دون تقديم وثائق رسمية تدعم ذلك.

الدكتور خلدون هو طبيب أسنان سوري من أصول جزائرية، وفقيه مالكي وعالم قراءات قرآنية، وسبق أن مُنع من الخطابة والتدريس واعتُقل مرتين؛ الأولى عام 2008 والثانية في يونيو 2012، حيث لم يُفرج عنه منذ ذلك الحين.

هذا ويُعد الأمير عبد القادر مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، وقد لجأ إلى سوريا عام 1855 بعد نفيه من الجزائر على يد الاحتلال الفرنسي. وعُرف بمواقفه الإنسانية، لا سيما دوره في حماية المسيحيين خلال أحداث دمشق عام 1860. وقد دُفن في دمشق قبل أن يُعاد جثمانه إلى الجزائر عام 1966، بينما بقيت سلالته تحظى بمكانة روحية وتاريخية في سوريا.

وبينما تؤكد شهادات غير رسمية أن الدكتور خلدون الجزائري توفي داخل سجن صيدنايا، إلا أن الادعاءات الأخيرة حول وثائق إعدامه المزعومة بأوامر عليا لم تجد لها أي أساس في الوثائق الرسمية أو المعلنة من قبل السلطات السورية، وفق ما خلص إليه تحقيق منصة “تأكد”.

مقالات مشابهة

  • الجزائري عمورة على أعتاب فريق جديد بالبوندسليغا
  • قيمة نفسك الفريدة
  • مشهد فيه بوسة .. هيدى كرم ترفض تقديمها مع يوسف الشريف في «آخر الدنيا»|فيديو
  • ارفعوا العلم عاليًا
  • وثائق إعدام حفيد الأمير «عبد القادر الجزائري» في سوريا.. حقيقة أم إشاعة؟
  • خبير: موسكو ترفض الهدنة.. وزيلينسكي يتهم واشنطن بعدم الجدية في وقف القتـ.ـال|فيديو
  • صلاح عبدالله يتذكر أيامه مع الراحل أشرف عبدالغفور في كواليس حرب الجبالي
  • مالك حداد.. الشاعر والروائي الجزائري الذي عاش حالة اغتراب لغوي
  • خاص.. مطالب الجزائري يسري بوزوق للانضمام إلى الزمالك
  • المغرب يظفر بذهبية أولمبياد الكيمياء بباريس بمشروع يجمع العلم بالتبوريدة