وظائف خالية بشركة صناعات غذائية برواتب مجزية وأرباح.. رابط التقديم
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، عن وظائف خالية في إحدى شركات الصناعات الغذائية العاملة في مجال المطاعم والمأكولات البحررية، بالتعاون مع مبادرة توظيف مصر وشركة «مايكروسوفت» ومؤسسة «كير مصر»، من أجل توفير فرص عمل مناسبة للشباب، تضمن لهم حياة كريمة؛ إذ توفر الوظائف رواتب مجزية وحوافز ونظام تأمينات.
وظائف الشباب والرياضة بشركة صناعات غذائيةونستعرض خلال هذا التقرير تفاصيل وظائف الشباب والرياضة بشركة جارنيل سوشي، من حيث التخصصات المطلوبة، وشروط التقديم، والحقوق والمميزات، وأماكن العمل، وكيفية التقديم عليها، والتي تأتي على النحو التالي:
التخصصات المطلوبة للوظائف الشباب والرياضةتطلب شركة جارنيل سوشي شباب للتعيين، في المجالات الآتية:
1- مدير فرع، بشرط أن يكون لديه خبرة في برندات السوشي.
2- مشرف فرع، بشرط خبرة في برندات السوشي.
3- باص بوي.
4- ديسباتشر.
5- شيفات سوشي، بشرط الخبرة.
6- شيف سخن أكل صيني.
7- استيوارد فروع.
8- ويتر.
9- كابتن أوردر.
10- استيوارد سنتركتشن.
يشترط للقبول في وظائف الشباب والرياضة توافر الآتي:
- أن يكون المتقدم حاصلا على مؤهل عالٍ أو فوق متوسط أو متوسط.
- أن يكون حسن المظهر.
- يفضل الخبرة المسبقة.
مكان العمل: التجمع والشيخ زايد.
المميزات والحقوق الوظيفيةيحصل المقبولون في الوظائف على الحقوق والمزايا الآتية:
- رواتب شهرية.
- تبس 12%.
- بدل مواصلات.
- بدل طبيعة عمل.
- بدل معيشة.
- شيفت 8 ساعات.
- الإجازة: يوم أسبوعيا.
- تأمين اجتماعي.
- إجازات سنوية.
- فرص ترقي.
كيفية التقديم على وظائف الشباب والرياضةيمكن التقديم على الوظائف من خلال ملء استمارة التوظيف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف خالية وظائف وظائف الشباب والرياضة وظائف برواتب مجزية توظيف مصر فرص عمل وظائف الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الادانة والاستقالة .. دغدغة في الاجتماع والرياضة !
بقلم : حسين الذكر ..
يعد شارع المتنبي من اجمل مظاهر حرية التعبير التي ننعم بها صباح كل يوم جمعة في العاصمة الحبيبة بغداد – اعني الجانب الثقافي – ممن نشاهد فعالياته المتنوعة المتضادة على طول شوارعه !
آخر جمعة اول ايام عيد الاضحى زرت المتنبي كبرنامج اسبوعي اعده من جمالات اوقاتي وقد حرصت على ان لا اتناقش بخسارة منتخبنا امام كوريا تحاشيا للخوض بملف متعب جدا وفضفاض .. فوجدت المتنبي بنصف حضوره المعتاد بسبب العيد وقد استنتجت ما يمكن اسميه اهمية التعايش السلمي بين المكونات ولا يمكن بناء العراق الا عبر جميع مكوناته بشكل ثابت واي خلل سيؤدي الى تخلفه وضعفه .
جلست وحيدا كاجراء وقائي واذا ببعض الاصدقاء من رواد الرياضة ومحبيها يشاركوني فيما اصر احدهم سائلا : ( الا يستحق رئيس الاتحاد السجن والاقالة بعد الاخفاق الاخيرة امام كوريا برغم تهيئة الحكومة لكل المستلزمات والدعم ؟).
فقلت : ( صحيح ان الواقع منذ عقود وقرون تعد نسب فساده المؤسساتي مرتفعة لما اراه انعكاس طبيعي لاجندات التدخل الدولي والاقليمي في جميع التغيرات الحاصلة في الانظمة السياسية وما يتبعه ويستوجبه من فساد متوقع .. الا ان نظرتنا للرياضة باعتبارها – محل النقاش والتخصص – تعد بيئة شفافة ترويحية ثقافية ونافذة للتنفيس الشعبي بما يتطلب ادارتها بعيدا عن اليات الحكم السياسي المتعارفة عليها وقائمة على ( الغاية التبرر الوسيلة واساليب القهر ) .
مضيفا : ( تلويحك بفساد مالي واتهامات ما ليست من واجباتي الصحفية الرياضية .. لاسباب اولا انا لا اميل الى اتهام بلا دليل قاطع فضلا عن كون القضية ليست اختصاصنا المحصور في الرياضة وتطويرها بما يخدم المجتمع .. ثم الكاتب والصحفي الرياضي ينبغي ان يعنى بما يهمه من تطوير نظام الدوري والاهتمام بالنشيء الجديد ومتابعة المواهب واحترام رموز ورواد البيت الكروي وبناء منشئات وملاعب وحماية المنتوج الابداعي المحلي لاعبا ومدربا واداريا واعلاميا ..وان لا يكون الاتحاد متسبب بقطع ارزاقهم وتهميشهم تحت اي عذر وعنوان ). هنا اصب جل اهتمامي وادعو الاتحاد الى الاستقالة وفقا لالياتها ولوائحها المعتمدة دوليا ومحليا ان اخفق بتحقيق ما ذكرته .. اما الفساد المالي واي من اتهامات اخرى لم تثبت قضائيا ولا ابحث عنها فهي ليست مسؤوليتي واثق بالاجهزة الحكومية المختصة ورقابة المؤسسات الرسمي في ذلك ) .
بعد التعب و ما سماه بالتبريرات قال : ( اتفق معك بما ذهبت اليه لكني ار تبديد المال العام في ما ليس محله هو السبب الرئيس للاخفاقات التي ذكرتها ) .
فاجبت : (ان مهمتنا الصحفية ينبغي ان تحصر بتتبع النقد الفني والاداري البناء بنوايا حسنة ولاغراض مهنية وللصالح العام بعيدا عن امراض الذات الضيقة .. كما اصر على ان الرياضة ليست ميدان سياسي ولا ينبغي التعامل فيها بذات آليات القسر والقهر فالرياضة كما تعلمناها بالطفولة ( موهبة وتربية وانجاز ) لا تخرج من هذا المعنى .. والاتهامات والتحقيق فيها واجب الجهات الرسمية اما الاخفاق المهني فمن الشرف والمهنية والانتماء الصحفي ان نتتبعه ومحاولة تقويمه لا فضحه .. فاننا في الوسط الكروي اسرة كبيرة تمثل شريحة اكبر من المجتمع الذي يجب ان نحرص على بنائه بجميع ابنائه لا بهدمه .
والله من وراء القصد وهو ولي الامر .