خلال زيارته هيأة توزيع بغداد.. مدير عام المنتجات النفطية يؤكد على الاستمرار بخدمة المواطنين
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
اجرى مدير عام شركة توزيع المنتجات النفطية، الاستاذ حسين طالب، زيارة ميدانية الى هيأة توزيع بغداد للأطلاع على واقع العمل.
وذكر طالب خلال الجولة التي شملت زيارة اقسام الهيأة ولقاءه عدداً من المواطنين برفقة مديرها محمد عبد الاله ان “التواجد الميداني والنزول الى الشارع يعد من أولويات جميع العاملين في الشركة نظراً لأهمية العمل المباشر مع المواطنين”، مؤكداً “على الاستمرار بنهج تقديم افضل الخدمات الى المواطنين بكل ما يتعلق باحتياجات تجهيز الوقود”.
واشار الى انه “من الضروري بات تفعيل الانظمة الالكترونية نظراً لإهميتها وبما يتناسب مع التماس المباشر مع المواطنين للخدمات الوقودية”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
المكتب الإعلامي في غزة يؤكد تعمد العدو الصهيوني تكريس الفوضى الأمنية لإفشال توزيع المساعدات
الثورة نت/..
قال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن العدو الصهيوني يعزز هندسة الفوضى والتجويع، ويحرم المجوّعين من المساعدات.
وذكر المكتب، في بيان، أن 109 شاحنات مساعدات، دخلت اليوم إلى قطاع غزة، وتعرض غالبيتها لعمليات نهب وسرقة نتيجة الفوضى الأمنية التي يكرسها العدو “الإسرائيلي” بشكلٍ منهجي ومتعمد بهدف إفشال توزيع المساعدات وحرمان المدنيين منها، في إطار هندسة الفوضى والتجويع.
وأفاد بأن 6 عمليات إنزال جوي للمساعدات تمت اليوم، لكن 4 منها سقطت في مناطق خاضعة لسيطرة جيش العدو “الإسرائيلي” أو في أحياء سبق أن أمر العدو المواطنين الفلسطينيين بإخلائها، ويُعرّض من يتواجد فيها للاستهداف والقتل المباشر، ما يجعل هذه الإنزالات عديمة الجدوى، بل وخطِرة على حياة المواطنين المُجوّعين.
وأكد “الإعلامي الحكومي” أن قطاع غزة يحتاج يومياً إلى 600 شاحنة مساعدات ووقود وهو الحد الأدنى من الاحتياجات الفعلية لأهم القطاعات الحيوية.
وأدان بأشد العبارات استمرار جريمة الفوضى والتجويع وحرمان 2.4 مليون إنسان بينهم 1.1 طفل في قطاع غزة من حليب الأطفال والمساعدات.
وحمّل المكتب، العدو الاسرائيلي والدول المنخرطة في الإبادة الجماعية كامل المسؤولية عن استمرار الكارثة الإنسانية.
ودعا إلى فتح المعابر فوراً وإيصال حليب الأطفال والمساعدات بشكل آمن ومنظَّم تحت إشراف أممي.