ضمن 2000 فرصة.. العمل تعلن أول ڨائمة تضم 225 وظيفة بشركة أسواق تجارية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أعلنت وزارة العمل، اليوم الثلاثاء، عن طريقة التقديم على 225 فرصة متوفرة الأن في شركة هايبر ماركت للأسواق التجارية "لولو إنترناشينال جروب"، داخل فروع مصر، على مِهن: خدمة عملاء ، ومتلقى طلبات ، وامن إدارى ، وطهي اسماك ، وكاشير ، وخباز بلدى ، وحلوانى شرقى وغربى ، وأمين مخازن ، ومنسق ممرات ، وطباخين ، وذلك للشباب من حملة المؤهلات العليا والمتوسطة من سن 18 إلى 40 سنة ، برواتب تبدأ من 6000 جنيه ،وحتى 9000 جنيه ، وذلك خلال الفترة المقبلة التي تشهد مجموعة من التوسعات ،داخل فروع مصر وخارجها.
يأتي ذلك بعد أسبوع واحد من لقاء وزير العمل محمد جبران، مع وفدِ إدارة "الشركة"، برئاسة حذيفة القرشي المدير الاقليمي، وحضور: وائل محمد مدير الفروع، ومحمد فهمي رئيس قطاع الموارد البشرية ، ومحمد حمزة رئيس قسم الموارد البشرية، والاتفاق على توفير 2000 فرصة عمل على مراحل تزامنا مع توسعات الشركة.
وأوضحت هبة أحمد مدير عام الإدارة العامة للتشغيل بالوزارة ، انه يمكن التقديم للحصول على تلك الفرص "أونلاين" من خلال الدخول على الرابط الإلكترونى التالى : https://egyres.manpower.gov.eg/Registration/index ،الذي تم إعداده تنفيذاً لتوجيهات الوزير جبران ..وقالت أن الفرص والأعداد المتاحة هي : 40 فرد أمن، و30 كاشير، و10 متخصصين في طهي الأسماك، و5 خدمة عملاء، و40 متلقي طلبات، و15 خباز بلدى، و10 حلواني شرقى وغربى، و 15 أمين مخازن، و50 منسق ممرات، و10 طباخ.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن جاهزيتها لنشر 2000 جندي في غزة
تحضّر تركيا برئاسة رجب طيب أردوغان لنشر قوة لها في غزة ضمن القوات الدولية المخطط نشرها في القطاع المحاصر والذي حدثت به إبادة جماعيةطوال عامين لم تنتهِ توابعها أو الخروقات في ظلالها بعد.
ذكر الجيش التركي أنه قائم على استعدادات لنشر محتمل ضمن قوة حفظ الاستقرار الدولية في قطاع غزة.
قالت مصادر أمنية إن الولايات المتحدة ترغب في مشاركة أنقرة في هذه القوة، على الرغم من معارضة إسرائيل.
وذكرت المصادر أن واشنطن تمارس ضغوطا على إسرائيل للسماح بوجود الجنود الأتراك، مؤكدين على دور تركيا كواحدة من الدول الضامنة لوقف إطلاق النار.
وأفادت التقارير بأن تركيا أعدت بالفعل قوة من 2000 جندي لإرسالهم ضمن قوة الاستقرار في غزة.
وذكرت المصادر أن معارضة القوات التركية تعني دعم إبادة جماعية، وأن مثل هذا الموقف يعكس عدم الرغبة في نجاح المهمة ونية الاستمرار في أعمال القتل.
كما أشارت إلى أن غياب أنقرة لن يؤدي إلى إنهاء المهمة، وأن مشاركة دول مثل إندونيسيا وأذربيجان وباكستان ستؤدي نفس الغرض كما لو شاركت تركيا.