ينتظر أن يحافظ المنتخب الوطني المغربي على مركزه 14، في التصنيف الشهري الجديد المقبل، الذي سيعلن عنه الاتحاد الدولي لكرة القدم، يوم الخميس المقبل، 24 أكتوبر الجاري

وحسب موقع “فوتبول رانكينغ”، المختص في رصد واحتساب التصنيف الشهري للمنتخبات، فإن أسود الأطلس سيبقون في المركز 14 عالميا، ليحافظوا بذلك على الرتبة الأولى قاريا وعربيا.

وأصبح المنتخب الوطني المغربي يملك 1681.58 نقطة في تصنيف “الفيفا”، بعدما كسب 5.44، جراء الانتصار على إفريقيا الوسطى بخماسية نظيفة ذهابا، وبرباعية نظيفة إيابا، في المباراتين اللتين لعبت أطوارهما، على أرضية المركب الرياضي الشرفي بوجدة، لحساب الجولة الثالثة والرابعة من تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 202.

وفي السياق ذاته، تراجع المنتخب التونسي بـ11 مركزا، حيث أصبح في الرتبة 47، بما مجموعه 1478.52، فيما صعد منتخب مصر بمركز، ليصبح في الصف 30، بينما تراجع كوت ديفوار بثمانية مراكز، وجنوب إفريقيا بمركز، والرأس الأخضر بسبع رتب، مقابل صعود الجزائر بمركزين، والسنغال بمركز، ونيجيريا والكاميرون بأربعة.

وعلى مستوى العشر الأوائل، حافظ المنتخب الأرجنتيني على صدارة التصنيف، رغم افتقاده لـ8.08 نقاط، في الوقت الذي صعد فيه المنتخب البرتغالي بمركز، ليصبح في الصف السابع بما مجموعه 1752.68، بينما تراجع المنتخب الهولندي والكولومبي بمركز، مقابل صعود إيطاليا برتبة واحدة.

كلمات دلالية الاتحاد الدولي لكرة القدم التصنيف الجديد للمنتخبات المنتخب الوطني المغربي

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم المنتخب الوطني المغربي

إقرأ أيضاً:

المنتخب المغربي يواجه تونس بحثا عن الانتصار وسط العديد من الغيابات

يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره التونسي، اليوم الجمعة، بداية من الساعة التاسعة ليلا، على أرضية المركب الرياضي لفاس، في إطار ودي، استعدادا للاستحقاقات المقبلة، أقربها تصفيات كأس العالم الولايات المتحدة الأمريكية كندا المكسيك 2026، ونهائيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025.

ويتطلع أسود الأطلس إلى تحقيق نتيجة إيجابية في أولى مبارياتهم الودية، بالرغم من الغيابات الكثيرة بسبب الإصابة، أو عدم الجاهزية، حيث من المنتظر أن ينضاف عبد الصمد الزلزولي، إلى قائمة الغائبين، بعد خروجه من الحصة التدريبية الأخيرة التي جرت مساء أمس الخميس، محمولا على كتفي اثنين من زملائه، ناهيك عن تأكد غياب ابراهيم دياز، لعدم تعافيه من الإصابة.

وستلعب المباراة بين المنتخبين بشبابيك مغلقة، وذلك بعد نفاد جميع التذاكر التي تم طرحها مسبقاً، حسب ما أعلنته اللجنة المنظمة للمواجهة، في الوقت الذي تستعد الجماهير المغربية إلى رفع « تيفو »، احتفالا بعودة المنتخب الوطني المغربي إلى خوض مبارياته في فاس، بعد غياب دام لما يناهز 16 سنة.

وفي الجهة المقابلة، لن يتمكن منتخب تونس من التعويل على نجمه إلياس السخيري، بجانب كل من لؤي بن فرحات، وعمر العيوني، بسبب الإصابة، كما يغيب عنه لاعبي الترجي التونسي، بسبب انشغالهم بالتحضير للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي ستحتضنها الولايات المتحدة الأمريكية انطلاقا من يوم 14 يونيو الجاري.

وينتظر أن يدخل الناخب الوطني وليد الركراكي، المباراة بياسين بونو، في حراسة المرمى، على أن يتكون الدفاع، من أشرف حكيمي، آدم ماسينا، عبد الكبير عبقار، وأسامة العزوزي، فيما سيتألف وسط الميدان، من سفيان أمرابط، عز الدين أوناحي، وبلال الخنوس، على أن يعتمد في الهجوم على، سفيان رحيمي، إلياس بن صغير، ثم يوسف النصيري.

ويتوقع أن يبدأ سامي الطرابلسي، مدرب « نسور قرطاج »، بأيمن دحمان، في حراسة المرمى، ويان فاليري، علي العابدي، منتصر الطالبي، ثم علاء غرام، في خط الدفاع، على أن يتألف وسط الميدان من فرجاني ساسي، عيسى العيدوني، وحنبعل المجبري، وخط الهجوم، من سيف الدين اللطيف، إلياس عاشوري، ثم حازم مستوري.

كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي منتخب تونس وليد الركراكي

مقالات مشابهة

  • الركراكي : المنتخب المغربي لكرة القدم يتوفر على دكة احتياط حاسمة
  • الركراكي: المنتخب المغربي لكرة القدم يتوفر على دكة احتياط حاسمة
  • وديًا.. منتخب المغرب يفوز على تونس بثنائية نظيفة
  • أسود الأطلس يهزمون نسور قرطاج بثنائية نظيفة
  • المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم يفوز وديا على نظيره التونسي (2-0)
  • منتخب المغرب يتفوق على تونس بثنائية نظيفة وديا
  • بالصور.. هكذا عاش نجوم الخُضر أجواء عيد الأضحى بمركز سيدي موسى
  • بالصور.. هكذا عاش نجوم الخضر أجواء عيد الأضحى بمركز سيدي موسى
  • قبيل مباراة المغرب وتونس.. المركب الرياضي لفاس يكتسي حلة جديدة بعد الإصلاحات
  • المنتخب المغربي يواجه تونس بحثا عن الانتصار وسط العديد من الغيابات