أكد المفتش بوزارة الصيد البحري والمنتجات الصيدية، جمال بولخصايم، أن استراتيجية قطاع الصيد البحري ترتكز على الوصول إلى رفع إنتاج الموارد الصيدية إلى 160 ألف طن آفاق 2030.

ولدى استضافته  في برنامج “ضيف الصباح” للقناة الإذاعية الأولى، أوضح بولخصايم، أن السلطات العليا للبلاد تولي أهمية كبيرة لقطاع الصيد البحري من أجل الإسهام في تحقيق الأمن الغذائي من خلال الإجراءات التحفيزية التي أقرتها من خلال الوصول إلى فضاءات الصيد في أعالي البحر من أجل تطوير نشاط تربية المائيات.

كما أشار المتحدث ذاته إلى أن استيراد المحركات الأقل من 5 سنوات الخاصة بالسفن الأسطولية المستغلة في النشاط الصيدي. يسمح لأصحابها ومالكيها بالوصول إلى مناطق الصيد للرفع من الإنتاج الوطني وتخفيض تكلفة الإنتاج. ما ينعكس إيجابا على أسعار المنتجات السمكية.

وبخصوص نظام مراقبة السفن عن بعد اعتبر ضيف الصباح أن هذا الأخير من شأنه تعزيز مراقبة السفن من الجانب الأمني.  وحماية الثروة السمكية وتحديد خارطة لمناطق الصيد البحري.

كما ذكر بولخصايم أنه تم  إحصاء 82 مؤسسة ناشئة حاصلة على علامة مشروع مبتكر في قطاع الصيد البحري وتربية المائيات. والتي تساهم بمشاريعها في تطوير الإبتكار و الإنتاج الوطني مشيرا إلى توفير عشر  تطبيقات خدماتية في إطار عصرنة وتحسين الخدمة العمومية لقطاع الصيد البحري.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الصید البحری

إقرأ أيضاً:

تعلن وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية عن رغبتها في إعادة إنزال المناقصة العامة رقم (1) لسنة 2025م

تعلن وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية عن رغبتها في إعادة إنزال المناقصة العامة رقم (1) لسنة 2025م

مقالات مشابهة

  • «حتى تعود الطيور».. حملة وطنية لإنقاذ بحيرة ناصر من شبح الصيد الجائر!
  • شل العالمية تبحث مع وزارة البترول التوسع في إنتاج الغاز الطبيعي بمصر
  • النزاهة تؤكد أهمية مراقبة تمويل الأحزاب والكيانات
  • وزير الري يبحث أعمال تطوير الكورنيش وحدائق الري بالقليوبية
  • الري: تطوير كورنيش النيل بالقليوبية مع الحفاظ على القطاع المائى لمجرى نهر النيل
  • تعلن وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية عن رغبتها في إعادة إنزال المناقصة العامة رقم (1) لسنة 2025م
  • الحصري لـ سانا: الرؤية تتضمن تطوير وتوسعة مطاري دمشق وحلب كأولوية وطنية، إلى جانب تحديث باقي المطارات وإنشاء مطارات جديدة وتأهيل الطائرات القائمة، وتوسيع الأسطول الوطني تدريجياً ودعم تأسيس شركات طيران وطنية خاصة
  • الحصري لـ سانا: تستند هذه الرؤية إلى خطة استراتيجية متكاملة تمتد حتى عام 2030، ترتكز على إعادة بناء البنية التحتية للمطارات وتعزيز الربط الجوي وإعادة فتح الأجواء وتحديث الأسطول والنقل الجوي الوطني وتحديث شامل لأنظمة الملاحة الجوية والاتصالات والانفتاح على
  • «معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل
  • الموارد المعدنية: تحقيق قفزة كبيرة في إنتاج وإيرادات الذهب