الهلال يُترك اليوم وسط صمت إعلامي مريب بينما تُعلن صفقات الآخرين في لحظتها.

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

فتح: الهدنة الإنسانية مجرد استهلاك إعلامي .. والاحتلال يواصل جرائمه

أكد ماهر نمورة، المتحدث باسم حركة فتح، أن هناك ضغطًا دوليًا متزايدًا على الاحتلال، تمارسه الشعوب والجهات الدولية من خلال المظاهرات المليونية التي تجوب مختلف دول العالم، وتطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وتدين جرائم الاحتلال وتدعو إلى وقف فوري للحرب المسعورة.

وأضاف «نمورة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن صورة الاحتلال باتت مشوهة أمام الرأي العام العالمي، مشيرًا إلى أن ما أعلنه الاحتلال عن «هدنة إنسانية» ووقف للعمليات في بعض المناطق ما هو إلا للاستهلاك الإعلامي، موضحًا أن الاحتلال يواصل حربه على الفلسطينيين، وقد خرق هذه الهدنة التي أعلنها من طرف واحد بإطلاق الصواريخ على شقق سكنية في قطاع غزة، في محاولة لتجميل صورته أمام العالم.

وشدد على أن الصورة الحقيقية للاحتلال تؤكد أنه مستمر في تنفيذ عملياته الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، مشددًا على ضرورة انصياع الاحتلال للدعوات الدولية المطالبة بوقف الحرب، والانخراط في عملية سياسية تؤدي إلى اتفاق شامل ينهي العدوان، ويجنب الشعب الفلسطيني ويلات القتل والإبادة الجماعية المستمرة منذ أكثر من عشرين شهرًا.

وأشار إلى أن هذه الجرائم تُرتكب أمام مرأى ومسمع العالم، وبدعم سياسي ومالي وعسكري متواصل من الولايات المتحدة الأمريكية للاحتلال.

تقارير إعلامية: إنزال جوي لمساعدات من الأردن و الإمارات في غزةالهلال الأحمر: قافلة "زاد العزة" رسالة دعم إنساني من المصريين لأهالي غزة طباعة شارك فتح إسرائيل فلسطين

مقالات مشابهة

  • تامر أمين: لو لم أكن إعلاميًا لوددت أن أكون بحزب مستقبل وطن
  • 100 شاحنة و1200 طن.. الهلال الأحمر يكشف تفاصيل مساعدات غزة اليوم
  • فتح: الهدنة الإنسانية مجرد استهلاك إعلامي .. والاحتلال يواصل جرائمه
  • إعلامي جنوبي يفجّر فضيحة فساد مالي تهزّ عدن
  • شكله بقى وحش أوي.. تعليق مثير من إعلامي بشأن رسالة وداع وسام أبو علي
  • الجماز: تأخير صفقات الهلال يتكرر رغم مطالب إنزاغي
  • مصر.. إعلامي شهير يتعرض لوعكة صحية على الهواء
  • بينما يموت أطفال غزة.. اليمين الأمريكي يستضيف مجرم حرب للحديث عن برجره المفضل
  • لماذا غضبت واشنطن من رد حماس بينما رحّب به الوسطاء؟