راشد بن حميد يعتمد مشروع أكبر مركز بيانات محسن بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
اعتمد الشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط-عجمان، مشروع أكبر مركز بيانات محسّن بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الإمارات، والذي أنشأته شركة خزنة داتا سنتر بالتعاون مع شركة الاتحاد للماء والكهرباء.
وقال إن إمارة عجمان تفخر باحتضان المركز الأول للبيانات المحسن بالذكاء في الإمارات، والذي يجسد قوة الدولة في قيادة الابتكار بالذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن عجمان تمكنت من تلبية متطلبات قوة الحوسبة العالية وقابلية التوسع في الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن المشروع الابتكاري يدعم الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات في النموّ الرقمي والاقتصادي، ويساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي عبر تمكين الوظائف لأصحاب المهارات العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، فضلا عن تعزيز سمعة الدولة كمركز استثماري للأعمال والذكاء الاصطناعي والابتكار.
وأشاد بجهود شركة خزنة والاتحاد للماء والكهرباء، ودورهما المهم في إطلاق مشروع نوعي سيلقي بظلاله الإيجابية على كافة نواحي الحياة، وسيعد نموذجا مثاليا للإبداع في تسخير التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
فيصل بن حميد: فوز «الإمارات للدراجات» دافع كبير للتطور
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد الشيخ فيصل بن حميد القاسمي، رئيس الاتحاد العربي للدراجات، أن فوز فريق الإمارات«إكس آر جي» بلقب طواف فرنسا الدولي للمرة الرابعة في تاريخه، من خلال بطله تادي بوجاتشار، يجسد نجاح تجربة الإمارات، بتأسيس هذا الفريق، ودافعاً لوضع خطط تطويرية من الاتحادات العربية للتنافسية العالمية.
وقال إن دراجي فريق الإمارات للمحترفين، قدموا مستويات مميزة في أعرق السباقات العالمية منذ تأسيسه، وأكدوا عمق الرؤية بتشكيل هذا الفريق، لتمثيل الدولة في البطولات العالمية، حتى يصبح ملهماً للنجاح.
وأكد التزام الاتحاد بالعمل مع الاتحادات الوطنية كافة في جميع البرامج التي تسهم في الاستفادة من هذه التجربة، وتحويل الأفكار إلى مبادرات لتحقيق الإنجازات، والعمل المشترك، لتطوير منظومة العمل، لضمان وجود أكثر من فريق عربي يمتلك القدرة على الوصول إلى منصات التتويج، وحصد الإنجازات.
وأشار إلى حرص الاتحاد على تنفيذ الاستراتيجيات التطويرية، وأفضل الممارسات، وتنظيم البطولات، وبرامج التأهيل والتدريب من خلال مركزه التدريبي ومساعدة الاتحادات العربية على بلورة الخطط الطموحة للوصول إلى مرحلة الاحتراف، ورفع مستوى الطموحات في المنافسات العالمية.