بعد وفاته..تعرف على أبرز المعلومات عن المغني ليام باين
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تصدر اسم المغني والكاتب البريطاني ليام باين تريند محركات بحث جوجل، فور انتشار خبر مصرعه من الشرفة تبلغ ارتفاعها ٤٥ متر.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المعلومات عن ليام باين
ولد ليام باين في إنجلترا وعمل والده جيف في تركيب الأجهزة، بينما كانت والدته كارين ممرضة حضانة.
وكشف باين لصحيفة The Telegraph في مقابلة عام 2017: "لقد كانت حياتى رائعة، رغم أننا لم نكن نملك الكثير، كان والدي مدينًا في أغلب الأوقات، لكنه بذل قصارى جهده".
كان يعتقد باين أن مهنة في الموسيقى ستكون "الشيء الذي يجعل والديه فخورين به"، ظهر لأول مرة كمتسابق في مسابقة The X Factor في عام 2008، لكن الحكم سايمون كويل أخبره بالعودة بعد عامين.
عندما عاد في عام 2010، تم وضعه في مجموعة One Direction إلى جانب زملائه المتسابقين هاري ستايلز ونيل هوران وزين مالك ولويس توملينسون، وكانت هذه انطلاقته الكبيرة.
أشار باين إلى الوقت الذي قضاه في One Direction بأنه "مثل الجامعة"، لكنه سيتحدث لاحقًا عن تجاربه مع الإرهاق ورهاب الأماكن المغلقة والتي أطلق عليها اسم "حمى المقصورة".
وأكد باين إن غضبه من الشهرة وصل إلى ذروته في نيويورك عام 2012 عندما كان يسير إلى مطعم مع والديه، ودفع مصور والدته عن طريق الخطأ، وكما يتذكر باين "كان هناك سرب منهم وأردت فقط تناول برجر مع والدي، وبكيت بسبب أننى لا أستطيع من القيام بذلك، وكرهت حياتى في حينها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني وفاة ليام باين لیام باین
إقرأ أيضاً:
إنقاذ شاب وانتشال جثمان والدته وقرار إزالة بعد إنهيار سقف منزل بالغربية
انتقل اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، يرافقه اللواء تامر السمري مساعد وزير الداخلية لمنطقة وسط الدلتا، واللواء أسامة نصر مدير أمن الغربية، والدكتور محمود عيسى نائب المحافظ، إلى موقع حادث سقوط سقف الدور الثاني على سقف الدور الأول بمنزل قديم مكوَّن من طابقين (أرضي + أول علوي)، مقام على حوائط حاملة ومونة طينية، وتغطيه أسقف من العروق الخشبية، وذلك بشارع الساحة الشعبية بحي ثان طنطا، فور ورود بلاغ إلى مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بديوان عام المحافظة.
جهود محافظ الغربيةوتابع المحافظ ومرافقوه من موقع الحادث جميع الإجراءات التي تم اتخاذها لحماية السكان المحيطين، وضمان سرعة التعامل مع الموقف بأقصى درجات الكفاءة والتنسيق، مشددين على ضرورة اتخاذ كل التدابير التي تكفل تأمين المواطنين في محيط العقار.
دعم الأسر والعائلاتوأوضح محافظ الغربية أن البلاغ تم التعامل معه على الفور، حيث جرى إخطار جميع الجهات المعنية، وشملت: رئاسة حي ثان طنطا، مرفق الإسعاف، الحماية المدنية، مديرية الصحة، وشركات الغاز والكهرباء والاتصالات، إلى جانب إدارة المرور، للتحرك العاجل إلى الموقع.
وتم الدفع بعدد (2) لودر من معدات حي ثان طنطا، وحفار وجرار تابعين للمقاول السنوي بالحي، بالإضافة إلى سيارة إنقاذ بري تابعة للحماية المدنية، وسيارة إسعاف، مع فرض كردون أمني بمحيط العقار لتأمين المنطقة، وفصل جميع المرافق (الكهرباء – الغاز – الاتصالات) كإجراء احترازي.
انقاذ حياة شابكما تم تحرير محضر بالواقعة بقسم شرطة ثان طنطا، مع تكليف لجنة المنشآت الآيلة للسقوط بحي ثان طنطا بمعاينة العقار واتخاذ الإجراءات اللازمة، حيث أظهرت المعاينة أن المنزل لم يكن صادرًا بحقه قرار إزالة.
وعلى الفور، تم استصدار قرار “خطر داهم” للعقار، وبدأت الأجهزة التنفيذية بالفعل في تنفيذ أعمال الإزالة الكاملة، حفاظًا على الأرواح والممتلكات، تحت إشراف ميداني مباشر من المحافظ والأجهزة المعنية.
وأسفرت جهود فرق الحماية المدنية، خلال أعمال الرفع والبحث، عن إنقاذ الابن من داخل المنزل، حيث تم نقله على الفور بسيارة إسعاف إلى مستشفى طنطا الجامعي، وحالته مستقرة ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.
كما تم، عقب ساعات من العمل المتواصل، العثور على جثمان والدته أسفل الأنقاض، وجرى استخراجها وتسليمها إلى الجهات المختصة وفق الإجراءات القانونية والطبية المتبعة.
وأكد اللواء أشرف الجندي أن “سلامة المواطن على رأس الأولويات، وأن المحافظة لا تدّخر جهدًا في التدخل الفوري بكامل إمكاناتها عند حدوث أي طارئ”، موجهًا الشكر لرجال الحماية المدنية على سرعة الاستجابة، ودقة تنفيذ أعمال الإنقاذ ورفع الأنقاض، مثمنًا دورهم البطولي والمهني في التعامل مع الحادث.
وأكدت محافظة الغربية أن جميع الأجهزة التنفيذية والأمنية والصحية تواصل أداء مهامها بكل التزام ومهنية، تحت إشراف مباشر من السيد المحافظ، لحين استكمال الإجراءات والتأكد التام من تأمين الموقع. كما تهيب المحافظة بالمواطنين استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم الالتفات إلى الشائعات أو المعلومات غير الدقيقة، مؤكدة استمرار جهودها في متابعة ملف المباني القديمة، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه أي منشآت تُشكّل خطرًا على الأرواح.