مناظير وخرائط وأسلحة.. الكشف عن تفاصيل جديدة حول عملية الحدود الأردنية – الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
#سواليف
نشرت إذاعة #جيش_الاحتلال تفاصيل جديدة حول #عملية_إطلاق_النار التي نفذها مقاومان بعد عبورهما #الحدود_الأردنية مع #فلسطين_المحتلة والتي أدت لاستشهادهم بعد اشتباك مع #جنود_الاحتلال، مما أدى إلى إصابة جنديين.
وذكرت الإذاعة أن المقاومين قاما بقطع السياج الحدودي باستخدام #مقص، ووصلت قوات الاحتلال إلى المكان بعد حوالي 15 دقيقة من رصد المقاومين.
وأضافت الإذاعة، اليوم الجمعة ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤، أن المقاومين أطلقا النار تجاه مركبة عسكرية إسرائيلية، مما أدى إلى اندلاع اشتباك مع الجنود.
مقالات ذات صلة بعد مقتل السنوار.. مؤسس فرقة “بينك فلويد” يدعو إلى عزل إسرائيل دوليا 2024/10/18وزعمت الإذاعة العثور بحوزة المقاومين على أدوات مثل #مناظير، #بوصلة، #خرائط، سكين كوماندوز، وقاموس للغة العبرية والعربية.
وبحسب الإذاعة، دفع جيش الاحتلال بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى الحدود مع الأردن، خاصة في منطقة #البحر_الميت، كما تم إرسال قوات خاصة إلى المكان، بالتنسيق مع #الجيش_الأردني.
وأشارت الإذاعة إلى أن جيش الاحتلال وضع عدة سيناريوهات لاحتمالات حدوث أحداث أمنية على الحدود مع الأردن ومصر بعد استشهاد قائد حماس يحيى السنوار في غزة، مع الاستعداد لاحتمالية تنفيذ عناصر من الجيش المصري لعمليات أخرى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال عملية إطلاق النار الحدود الأردنية فلسطين المحتلة جنود الاحتلال مقص مناظير بوصلة خرائط الجيش الأردني
إقرأ أيضاً:
عملية أمنية نوعية في ذمار تُسفر عن القبض على ثلاثة من أخطر الفارين من الإصلاحية المركزية مع أحد المتورطين في تهريبهم (تفاصيل)
يمانيون / خاص
أعلنت شرطة محافظة ذمار تمكنها من تنفيذ عملية أمنية محكمة أسفرت عن إلقاء القبض على ثلاثة من السجناء الخطرين الذين فرّوا من الإصلاحية المركزية بالمحافظة في السادس من ذي الحجة 1446هـ، الموافق 2 يونيو 2025م.
وجاءت هذه العملية نتيجة لجهود مكثفة ومتواصلة من قبل فرق التحري والمتابعة، التي استطاعت تتبّع وتعقّب الفارين بدقة واحترافية عالية، حيث تم ضبط كل من:
عمر علي حسن الأسدي (30 عامًا)، متهم بارتكاب جريمة القتل العمد.
بدران علي حسن الأسدي (22 عامًا)، متهم بارتكاب جريمة القتل العمد.
عبده ناصر محمد القادري (37 عامًا)، متهم بارتكاب جريمة القتل العمد.
كما تمكّنت الفرق الأمنية من إلقاء القبض على أحد المتورطين الرئيسيين في تنفيذ عملية التهريب، بالإضافة إلى ضبط السيارة التي استُخدمت في تهريب السجناء من داخل الإصلاحية المركزية بمدينة ذمار.
وتؤكد شرطة محافظة ذمار أن عملية القبض لم تكن مجرد استعادة لسجناء فارين، بل هي خطوة بالغة الأهمية في تعزيز الأمن والاستقرار، وكشف شبكات الإعانة والتهريب، ما يؤكد جاهزية ويقظة الأجهزة الأمنية في التعامل مع التحديات الطارئة.
وأشارت الشرطة إلى أن أعمال التحري ما تزال جارية لضبط السجينين الآخرين، مع التأكيد على مواصلة ملاحقتهما حتى تقديمهما للعدالة، مؤكدة أن التفاصيل الكاملة ستُعلن في وقت لاحق.